سبحان الله !
سألني طليقي الرجوع بعدما أغلقت كل ملفاته في نفسي تذكرت ما حل بي في أزمة الطلاق هذه توقفت طويلا طويلا جدا نظرت خلفي فوجدت ركاما كاد أن يدفنني و صار يعرض حلولا تجعل ذاك الزواج ناجحا و نسي أن النفوس مثل الزجاج كسرها لا يشعب لا أكرهه و لا أحبه لكنني أتعجب من طوفان حبه و من انحساره المفاجئ مسوغاته لم يقبلها عقلي يوما رحل و ترك خلفه ألف سؤال ثم عاد و لو أجاب فسينكأ ألف جرح ما دعاني للكتابة هنا قول الأخ حياة أفضل عند الله تجتمع الخصوم فما تراه سيجيب إذا سُئل عني : بأي ذنب ظُلمت ؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|