ابنتي الكريمة :
كل عام وأنتم بخير
1- موضوع الوالد يعتبر من المشاكل التي يكون حلها بالتعايش معها كواقع سيء لا بد من التعايش بوجوده لا رضاً به.
2- الإخلاص بالدعاء له ولأخيك بالهداية فالقلوب يقلبها الرحمن كيف يشاء وهو عز وجل يستجيب الدعاء.
2- موضوع الإحساس والرؤى ووقوعها يمكن ترشيده بالآتي:
1-2- تحجيمة أي وضع حجم معين له لا يزيد عليه فلا يكون محور اهتمامك ولا شغلك الشاغل.
2-2- تحويله من عقلك إلى قاعدة بينات مكتوبة بالحاسب أو بملف فيكتب الإحساس برقم متسلسل والرى كذلك
ثم عند التحقق يتم رقم للتعبير مثل في البداية رؤيا رقم 1 ثم بعد التخحقق تحققت الرؤيا رقم 1 وهكذا ثم تنسين كل ما يتعلق بها وتلتفتي لشؤونك الباقية.
4- إذا فيها خير وفائدة فطوريها ورشديها بما ينفعك وينفع المسلمين وإن كان غير ذلك فلا تلقى لها بالاً وسألي الله الخير ودفع الشر عنك وعن الجميع.
5- بعد كتابتك للتفاصيل أعلاه هل تحسين بأن نفسيتك تغيرت للأفضل وارتاحت؟ وهل ما زال في نفسك شيء باقٍ فأخرجيه.
بانتظارك للمتابعة.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.