فجر بين الخوف والخجل(حُلت المشكله 531) - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 12-10-2011, 09:51 AM
  #11
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر الهوى مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

دلوعة السعودية / شكراً لكِ ..
خالة قرين / مشكووورة كثيير ياخاله ، وتواجدك معنا و مشاركتك لنا هو اكبر هدية ، والبيبي يسلم عليك ..
الهذال / حياك الله أخي الكريم ، و جزاك الله خير ، لا شك أن ماقلت صحيح ، بارك الله فيك و نرحب بتواجدك معنا
و بإنتظار عودتك الكريمة ..
وشاكر للجميع تعاونهم ومتابعتهم لنا ..
...........

المستشار الفاضل / رجل الرجال ، جزاك الله خير ..
وإياك والمسلمينمعك ابو ليمونه
لا تثبتها أبني أحمد هههه وعلمنا إيش راح اتسمي الإبن أو البنت عشان من هالحين نكنيك به
الأمور إن شاء الله تكون بخير ،

فال خير منك

امس فجر تعبت جاها هبوط و اخذتها المشفى ، دقت امها تسأل عنها ، الظاهر إنها حاسة ان بنتها فيها شي ،

(أحساس الأم لا يكذب و( في المثل يكاد المريب أن يقول خذوني)

قلت لها إحنا بالمشفى و فجر حالتها سيئة و الله العالم تطلع منها او لا ..

قوية يا أحمد هالحركة

كنت معصب و فلت مرة وحده ، ودقائق وهي عندنا ، وتسألنى أنت مزعلها ؟؟! قلت لها أنا اللي مزعلها ياعمه ..؟!

فعلاً !!!!!!!

لأنها عارفة أنها هي اللي زعلتها ...!
تنومت يوم بالمشفى ، أمها معها ، لكنها ما تتكلم مع امها نهائياً،

خطوة في الاتجاه الصحيح وهي قطع إمكانية التواصل مع من اقتنعت فجر أن قناعاته خاطئة وهذا الصمت رفض لتلك القناعات وعدم تمكين صاحبها من إستمرار تثبيتها وهذا يعني رفض عقل فجر لتلك القناعات

و هي طالعة كانت امها بتأخذها معها
لكنها قالت لا ابغى اروح مع احمد .. حاولت امها تأخذها لكنها عندت واصرت تجي معي ..
حتى اخوها حاول يقنعها تروح معهم لكن بدون فائدة ..
جت امها واخوها معها عندي بالبيت ، جلست امها معها ، و اخوها لكن كانت ماسكة فيني ورافضة ترد ...

خطوة أخرى في الاتجاه الصحيح من إظهار الرغبة في الخروج من سيطرة صاحبة القناعات الخاطئة وهذا يدل أن فجر ولله الحمد رغم ما قامت به أمها من رغبة في السيطرة عليها مرة أخرى وإعادتها لسلطتها إلا أن فجر الآن تقود نفسها بنفسها إلى الصحيح
وسبب حصول هذه الخطوة هو (أحمد والمتابعون إرجعوا للردود التي حصلت بيني وبين أمها وردود فجر) خجل فجر من كلام أمها معي جعل عقلها يوازن بين قناعاتي التي أعالجها بها وقناعات أمها التي ربتها عليها ومن ذلك اليوم إلى اليوم كان العقل يقارن ويبحث عن الصح وفي أحد ردودها الأخيرة ذكرت أنها لا تعلم أين الصح والآن وصلت للصح ورفضت قناعات أمها)

راحت امها وقالت دير بالك عليها ، يوم راحت أمها ، جلست تبكي ..!!!

حست بالحرية النفسية ببعد أمها عنها فعبرت عن ألم مقاومتها لأمها بين حب الأم ورفض قناعاتها

قلت لها انتي اذا تبغين امك ليش تقولي لها لا ..

هي تريد أمها بقناعات سليمة فهي بين نارين تريد أمها في هذه الظروف وتهرب منها رفضا للقناعات

اكلمها تجيك .. ولا ردت عليه حتى انا اعطتني ظهرها
ونامت ..!

لم تدرك أنت لحظتها ما تريد وكانت مشحونة منك لحديثك مع الأم قبل المستشفى وعدم إخبار فجر بما حدث ومع من أنت معها أو مع أمها فخليك في السليم تكسب

بس للأمانة هي فعلاً

أنظر للنقاط التالية من كلامك أنت أبني أحمد
-

1- صايرة عنااادية جدا
2- لا انا ولا امها صرنا نقدر عليها ،
3- إذا قالت لا خلاص لا ..
4- ولا تغير رايها ابدا ،
5- وزعلها صاير جامد يعني بالأول اذا زعلت تبكي و ساعة ساعتين وتنسي ..
لكن الان لا ،
6- زعلها ممكن يستمر يومين ثلاث
7- و لا تأكل كويس
8- و لا تتكلم مع احد إذا زعلت ..
9- حتى الاخصائية رفضت تكمل معها تقول قلت ما ابغاها يعني ما ابغاها ، وهذا اللي زعل امها منها
..[/COLOR][/SIZE]

تسعة مظاهر سلوكية لخطوات جديدة نحو تكوين قاعدة عقلية لقيادة النفس عند فجر حيث إن المواجهة بيني وبين أمها جعلتها رغماً عنها محكماً بيننا للبحث عن الصح وبكل حيادية عقلها لم يقارن بين مكانتي ومكانة أمها في نفسها بل قارن بين قناعاتي وقناعات أمها وأيهما توافق الخرائط المنطقية لعقلها فتوصلت لحل ((الانتقال من ما هو كائن إلى ما يجب أن يكون))ولانشغال عقلها بألم رفض قناعات الأم والرغبة في حضن الأم لم يتمكن عقلها من شرح ما توصل إليه رفضت الرد عليك

وترى ما تكلمت الا معك انت بارك الله فيك ..

الوحيد الذي ينسجم له عقلها لموافقته آلية معالجة عقلها لملفاته هو العبد الفقير إلى الله ولو دققتوا في ردود فجر أنها تقول (أن الوحيد اللي تفهمني) وليس هذا استعراض بل هو توضيح لمسار العلاج

وياليت تتوسط لنا عند بنتك ترى ماتسمع إلا كلامك ..

راح تكلمك وتفتح لك قلبها بدليل أنها رفضت أمها ورغبت في الذهاب معك ولكن اللي موقفها عن الكلام معك أنك في الفترة الأخيرة كنت تتكلم مع أمها ولا تقول لها إيش يصير ( إقرأ ردها ما قبل الأخير والأخير) فتوقعت أن أمها سيطرت عليك ونقلت لك قناعاتها الخاطئة التي ترفضها الآن فجر فطمنها أنك ترفض قناعات أمها وأنك تساير الأم ليهدأ غضبها فقط وأنك من مشجعي نادي المستشار


جزاك الله خير ..

وإياك والمسلمين وخاصة المتابعين :


لأحمد وفجر وللمتابعين:
1- تلاحظون ما مر مؤخرا بخط العلاج من اعتراض الأم على فجر ومحاولتها خلخلة قناعاتها بالعلاج هنا (وقولها لفجر أنتِ معجبه مستشارك...) والخوف من إنتكاسة كبيرة تعيدنا للمربعات الأولى ولكن ولله الحمد وكما عودتنا فجر على قوة الإرادة بعد الله كانت تمشي بخطوات واثقة نحو النجاح كما سبق توضيحه.
2- تلاحظون أني أسير مع فجر بخطواتها هي أي بقدراتها هي العقلية والنفسية وتوضيح ما يجب أن تقوم به من تجربة القناعت ومقارنتها والوصول للصحيح وليس بسرعة ما يجب أن تسير عليه كما أراه وترونه أنتم وهذا هو المنهج المطلوب لمتابعة أي حالة فلا نقول له إفعل ولا تفعل وكن ولا تكن ببساطه لأنه لو يملك القناعات الكافية لذلك لفعل من دوننا ولكن نجاريه ونبسط له حتى يرى ما نرى.( وهذه تكون في تدريس الأبناء فسرعة تحليللهم للمعلومة أبطأم من سرعتنا ولوجود الفرق بيننا وبينهم نتهمهم بالغباء وهو جهل للمعلومة لدخولها لعقولهم أول مرة)
3- رفض الأم لكلامي ليس لعدم قناعة به وأنها لا ترى الاتجاه الصحيلح بل هو هروب من الاعتراف بأن تاريخها كله مبنى على قناعات خطأ ( نتيجة عقدة اتهامها المسبق من والدها وزوجها بالفشل في تربية أبنائها قبل أن يأتوا) وهذا يلغى الإنسان عند نفسه وهي الآن تعيش المرحلة الأولى من مراحل قبول الاتجاه الصحيح وهي الرفض لقناعاتي وستطول بقدر معين ولكن ستنتقل للمرحلة الثانية وهي معالجة قناعاتي ثم المرحلة الانتقاليه وهي أن التفكير يكون في الوسط بين القاناعات السابقة والقناعات المطلوبة ثم الاستسلام للقناعات المطلوبة بإذن الله..
4- كلي رجاء بالتواصل للإثراء وخاصة بأي ملاحظة على مسار العلاج.
كل الشكر والتقدير لفجر في حسن الاستجابة ولأحمد على حسن الحضور
وللمتابعين على حسن الظن والتقدير والدعاء للجميع.
أسأل الله العلي القدير أن ييسر للجميع سلامة النفس والقلب والبدن.

والدكم المستشار / رجل الرجال
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.



التعديل الأخير تم بواسطة رجل الرجال ; 12-10-2011 الساعة 10:05 AM
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:00 AM.


images