متابعه لردي رقم 844
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وعليكم السلام ورحمة اله وبركاته تذكير نفسي الدائم بكلامك أبي الكريم مع التأكيد ذلك للنفس ساعدني في التخفيف من موضوع الموت ورهبته قبل يومين كنا جالسين مع الأهل وجاء خبر وفاة أحد الشباب من البلده عندنا وفاة فجائيه أسال المولى أن يغفر له ويجعل الجنة مؤاه آمين وجميع المسلمين خفت عند سماعي للخبر وأحسست بنفس الإرتعاش الذي اشعر به عند ذكر الموت، أرجو إفادتي هل يخطر في بالك أحد أو موقف حال الرعشة من الخوف من الموت؟ وقمت من المجلس وقمت اردد في نفسي بأن هذه طبيعة الحياة ولعل هذا الميت في افضل حال وقمت اردد ذلك لنفسي واقول يجب الاستعداد لمثل هذا ثم لاشغل نفسي هذا هروب مو مواجهة هذه المشاعر السلبية أخذت كتاب في الأدب وقمت بقرائته لغاية ما نمت وأنا أقرء، ولكني صحيت فزعه وانا ارتعش من الخوف لأن العقل لا زال يتعامل مع الموقف والقراءة ملافات غير ذات قيمة عنده فهي في الذاكرة والخوف من الموت والموقف في المعالج من عقلك استعذت بالله من الشيطان الرجيم ولم اقدر أن أنام وذكر الموت يأتيني وهذا حالي دائما عند ذكر الموت ولكن لم اسمح للخوف أن يسيطر علي كثيرا ممتاز وتقدم يحسب لك فواصلي خرجت من غرفتي وذهبت لصاله اخذت كتابي وتابعت القراءة ولكن بصراحه الرعشه كانت مستمره ظليت لفتره ثم حاولت النوم مره اخرى وأنا اجيب قصص ومواضيع اخرى إلى ان غفوت أخيرا. تم إرهاق العقل لا إبعاد القلق عنه اليوم الثاني كان في نفسي شيء من الخوف ولكن بدرجه أقل عادة تقدم ممتاز كان الخوف يستمر معي لايام ولكن هذه المرة الحمد لله ليله واحده. وسيخف بالتدريج حتى تدخل ملفاتي بعقلك بشكل تام وتحذف ملفات الخوف فقط تحتاجين إلى الثقة بأن ما أقوله صحيح وتنطلقي من قناعاتك السلبية لما درستك إياه فهو الصح أتمنى أن أتخلص من هذا الارتعاش الذي يصيبني أول ما يذكر عندي الموت والكوابيس التي تلاحقني ولك جزيل الشكر أبينا الكريم أسال المولى أن يثتنا وإياك على الحق وأن يحسن خاتمتنا. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|