يا رعاك الله
الرجل هذا تتمثل نقطة ضعفه في "الجنس".
هو عرف نقطة ضعفك، وعرف من أين يدخل لك، وكيف يتلاعب بمشاعرك وبأفكارك بذكاء شديد.
لذا أرى ما يلي:
1) تأخري في بيت أهلك حتى يلحّ عليك بالمجيء، لكن لا تطيلي المدة أو تمتنعي كثيراً.
2) إذا طلب الفراش فلا بأس أن تلّبي طلبه حتى لا تقعي في الذنب الشرعي. لكن هنا استخدمي الذكاء الأنثوي..لا تعطيه ما يريد في الفراش تماماً إنما قومي بأداء الواجب فقط لا غير مثل إبداء الرغبة في إنهاء المهمة أو التحجج بالتعب وما شابه ذلك...إذا سألك عن هذا التغير فقولي له: أبداً! لا يوجد شيء.
3) إذا أحسن إليك فأحسني له في الفراش.
4) عوديه بالتدريج على القيام بحقوقك.
:::
أنتِ الآن تعرفين نقطة ضعفه تماماً فاستغليها لصالحك.
الرجل هذا يريد فراشاً لا غير يقضي به وطره وينصرف.
وبما أنه هكذا فاستخدمي كيد النساء معه في هذه النقطة لكن بعقل وفهم وبدون الوقوع في ذنب.
كذلك حاولي أن لا تظهري له أن رغبتك الجنسية هي كل شيء أو هي نقطة ضعفك.