اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب ..
حكمة تداولها العرب، ولانزال
هل تستحق لقب حكمة في هذا العصر وهذه الايام وبين أجيال الشباب المنفتح
هل سكوت الزوجة و صمتها من ذهب فعلاً؟
أم أن كلامها هو الذهب الخالص وبهذا تنقلب المعادلة وتنعسف حكمة قيلت قديماً.
كيف هي نظرة الرجال للمرأة المتحدثة؟ وللمرأة الصامتة؟
من أكثرهن جاذبية وأجلبهن للسعادة، في ظل تلك الحكمة
البعض يقول هي كارثة، دمار إن كانت زوجته من النوع الصامت والحكيم والرزين وإن كانت ابنة عشرين!
فماذا تقولون؟