· السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الأخت Love Of Life
1- تخليه على راحته و ابدا ما تبدي رغبتها به,,تطنشه يعني
· هذا يعود إلى مدى ذكاء وفطنة المرأة ومدى قدرته ( أي الزوجة وقليل ما تجد من النسا ء من تصف بهذه الصفة ) على إزاحة pressure أو الضغط الذي يتعرض له الرجل ويكون ذلك
· بتهيئة الجو المناسب لممارسة العلاقة الزوجية بما في ذلك الملابس المثيرة والعطور الفواحة و الطعام والشراب الخفيف والمناسب أكد المناسب والذي يساعد ( أقصد المثيرات الجنسية من الأطعمة ) وكذلك تهيئة الجو في غرفة النوم أو المكان الذي ربما يمارس به مثل هذا الأمر
والنقطة الجوهرية تمكن في مدى تغنج وتدللا الزوجة بطريقة مثيرة وجميلة فان ذلك يساعد في إخراج الزوج من هذه الضغوطات بل انه سوف يرمي بها خارج باب المنزل ويتناسى ذلك في سبيل التمتع مع زوجته أي أن الزوجة هي من ينتشل الزوج من هذا الضغوطات ( وتذكرة في لاحظات أن الله سوف يكون معه و ليس العسر الا يسران كما فعلت خديجة رضي الله عنها حينما نزل جبيريل عليه السلام أول مرة على الرسول صلى الله عليه وسلم أقصد انها وقفت الى جانبة وأخذت تذكرة بالمكارم التي به وشدت على عضدة) أي المرأة تكون عون لرجل وهذا هو الشاهد من ذكر قصة أمنا خديجة
وعلى النقيض
أختي الكثير من الزوجات حينما يكون زوجها بهذه الحالة أقصد الضغوطات وهي تعلم به تبدأ فيما ( أنت ما تتكلم معنا أنت فقد مهتم بنفسك أنت مهتم فقط بالتلفاز وقراءة الجرايد أنت تخرج مع أصحابك وتتركنا في البيت أنت تخرج من البيت وأنا (الزوجة) فقط جالسة في هم وغم وصيحة الأطفال والشغل والتعب معهم وتدريس وتنظيف وطبخ ونفخ لك ولعيالك للأسف هذا هو واقع المرأة في هذه الحالة. وكان الرجل جاء من النادي أو جاء مكان ممتع وتنسى هذه الامور ( العمل ، الشارع ، المصارف ، الديون والمطلبات ، الزوحمة ، الخنفة ........ الخ )
2- تتجاهل ما يمر به,, و تطلبه للفراش يمكن يريحه شوي من الظغوطات الي هو يمر فيها
في طيات إجابة لتسأل الأول تجدين الإجابة على هذا التسأل
3- ولا بس تنتظر تلميح منه انه يبغاها.. و غير كده تنسى رغبتها و تستنى و تستنى و تسنى الرايا البيضا
أيضاً تجدين الإجابة في السؤال الأول وكما قلت سابقاً هذا يعتمد و يعود إلى مدى ذكاء وفطنة المرأة ومدى قدرته أي المرأة التي تصنع الجو والمرأة التي تحول البيت الجحيم
أخت إقرائي قصة يوسف عليه السلام مع أمرآة العزيز تجدين مدى قدرة المرأة في ذلك الآية رقم 23 قالت" هيت لك " بعد أن فعلت الأسباب من تجمل وتهيئة نفسها
هذا نبي الله حاش أن يقع في الزنا فهو معصوم بأذن الله أنما قصد مدى قدرة المراة إذا أردت شي تستطيع فعله وهو الشاهد من الآية
سؤالي إلى صاحب الموضوع الأساسي ماذا تفعلين حينما لا سمح الله تقع بينكم خصومة ومشاجرة أي زعل في هذه الحالة هل تصبري عن زوجك أو أنكش تبادرين إليه ؟
مع أن وجهة نظري أن الفراش لا يدخل ضمن الخصام ؟
25-10-2010, 10:04 AM
ضوابط المشاركة
العرض الشجري