ياجماعة الخير قولوا لي من الغلطان أنا والأ هي
السلام عليكم ورحمة الله
في البداية أنا عضو جديد معكم آمل الصبر على وعلى مشاكلي الى كل شوي أبستشيركم فيها...
أنا يا أخوان وأخوات لي تقريبا ثلاث سنين متزوج ومن ذيك الساعة وأن وزوجتي من مشكلة إلى مشكلة وعلى أشياء تافهه بس تتطور وتكبر ولا أدري وش السبب.
والحين أبعطيكم بعض صفاتي وبعض صفات زوجتي ثم أبعرض عليكم مثال حدث بينا وهو آخر شي صار.
صفاتي على قولها :
1ـ ما أقولها كلام رومنسي.
2ـ عنيد.
3ـ واثق من نفسك.
4ـ ما أعطيها حقوقها.
هذي أهم ما تصفني به....
طبعاً أنا راح أكون صادق لأني أبي الحل وأبي أشتري السعادة بأي ثمن.
الصفة الأولى (مانيب رومنسي) إفتراء لأنها تشوفني أحسن منها وعودتها على أني دائما ما أبادرها بالرومنسية ثم توقفت وقلت لها ليش ماتسوين مثلي ترا أنا لي أحاسيس مثلك أبي مثل ما تبين .. بعد ذلك صارت تتهمني بها الشي.
ـ الصفة الأولى (عنيد) ربما أكون عنيد في حاجة وحدةإذا طلبت منها شي ولا نفذته عاندت عليه .[
ـ الصفة الثالثة (واثق من نفسي) الحمد الله واثق من نفسي لأني نجحت ولله الحمد في كل شي الا معها فسبحان الله في عملي نجت حيث إني تسلسلت في العمل من رئيس قسم منذ أن كان عمري (25) سنة إلى مدير وأنا توني صغير في السن وعمري الأن (27) سنة وما أدري ليش حارقه رزها المفروض تفرح وتستانس وتفتخر بي لأني زوجها والي يحصل لي يعتبر لها بس ما أدري ليش ما تقتنع بهذا مع إني سبق وأنقلت لها ها لشي.
ـالصفة الثالثة (ماتعطيني حقوقي) هذه إفتراء وكذب عيني عينك وكل ما سألتها طيب وش هالحقوق تقول أنسى ما أذكر .
أما الصفات الي أشوفها فيها ومن أهمها :
1ـ العناد.
2ـ عدم الوضوح.
3ـالكذب.
4ـ عدم إظهار الإحترام بتاتاً.
5ـ رفع الصوت والصراخ.
6ـ العصبية الزائدة والمزاج المتعكر.
7 ـ الشك وعدم الثقة.
طبعا راح أشرح هذي الصفات بشكل موجز..
زوجتي وحبيبتي وإم ولدي في عناد بشكل غير عادي وملحوض بس هي تقول لا أنا ماني عنيدة ما أدري صادقة والا تستهبل .. وبعدين ما هي وضحه معي في مقاصدها ولا طلباتها فأحيانا تسألني عن أشياء وأقول ليش تسألين تقول عشان كذا وفي النهاية أكتشف إنها تسأل عشان حاجة ثانية ... الكذب وهذا بعترافها تقول أنا كذابه بعدين تراجعت وقالت ماقلتها ... أما عدم الإحترام فحدث ولا حرج فمثلا أدخل البيت ومعي أغراض ما تقوم تقابلني وتاخذها مني وبعد ماكلمتها وفاهمتها صارت تقوم وإذا زعلت صارت تقوم ببطء وأحيانا تعرف إن مقعدي في البيت معروف وألقها جالس فيه وتعرف إني أبي أجلس فيه ماتقوم تضل جالسه ولا كنها شايفتني طبعا أنا أروح أقعد في مان ثاني وأسكت وأحيانا أدخل البيت وألقاها منسدحة والا رافعه رجولها ما تقوم تتعدل تنتظر لين أمر من جنبها ثم لين شافت ملامح وجهي تغيرت بدأت تتعدل.. أما رفع الصوت فمجرد ما يكون بينا خلاف خلاص تنقلب (مايك) إزعاج وصراخ حتي تتهزأ بي وبكلامي وأسلوبي وتسكر أبواب البيت في وجهي بكل قوة .... العصبية مثل ماقلت بس أزيد عليها بأنها دايم تتلفض بألفاض مشينه ولا يجوز نطقها شرعا مثل أنا أكرهك أبزين في أكلك (سم) طلقني بين وبينك المحاكم وأنا أدري إنه منغير شعور بس ولو المفروض تثبت وما فيه شي يستاهل هذا كله.... إلى أن وصل الأمر ومدت يدها علي وضربتني آآآآآآآآه ماقول إلا الله يهديك يام عبدالله.. أما بخصوص الشك وعدم الثقة فكل شي أسويه دائما ما يتبادر لذهنها أني أقصد من وراه شي سيئ لها وأن أقولها يا حبيتي تراك زوجتي وقريبتي ولا يمكن أرضي عليك بشي إنت نصف الثاني إنت شريكت حياتي وعمري ومع ذلك عجزت أقنعها وعلي سبيل المثال لما أقول وأصف خواتي إلي ماتزوجن (بالبنيات) تقول ليش تقول لهن بنيات يعني أنا عجوز !!!!!!
أما آخر شي صار وأبي ياخوان وأخوات حكم منصف والله إن صرت غلطان لأعتذرلها أعشيها في المطعم إلي تبي وأهدها حاجه حلوة ..... بس قولوا لي الحق وعلى فكره ترا راح أخليها تقرأ الموضوع .. لأني ما أبي أظلمها في شي..
السالفة هي سلمكم الله ولله الحمد إنها قصيرة عشان ما أتعبكم ... وحنا جالسين على الكنبه في الصالة طالعت إيديها إلا وأشوف أضافر أصابعها طوال بشكل أنا ما أحبه وهي تعرف الشي هذا بعدين قلت لها وش تبين بها الأضافر قصيهن الله يهديك ثم سكتت وسكت جا اليوم الثاني ولا سوت شي ونبهتها ولا ردت علي وقالت عندي موعد في المستوصف وأبيك توديني قلت سمي أبشري بعد المغرب رحنا المستوصف ورجعنا ثم قلت لها ورا ما قصيت هالأضافر ثم قالت أنا مانيب طالعه عند رجاجيل وبعدين هي أضافري وش دخلك قلت وشلون وش دخلني كل شي فيك لي دخل في الا مايغضب الله عزوجل قالت أصلا إنت فاهمها غلط تقصد (القوامة) المهم سكتنا وجا اليوم الثالث والله الأضافر ما أنقصت ورجعت ونبهتها بكل هدوء وترجع تقول نفس الكلام وزادت شفتني صلحت لك عجين بأضافري بعدين أن حره طيب أنا أبيك تخفف شاربك ليش ماتخففه لا تقول لي هذا شاربي مالك دخل!!!! ومن هالكلام عاندت وأنا صراحة مارضيت بأنها تسفهني كذا المهم خليتها حتى جانا الليل حوالي الساعة (12.30) وقلت ليش تسهرين لحالك يالله خلينا ننام سوا وهي طبعا تحب السهر ولو لوحدها حتي الفجر وهذي عاده أكرها فيها قالت (إن شاء الله)صراحة أنبسطة واستانست من كلمتها وأثرها تسكتني مادريت جلست أنتظرها ولا جاني نوم حتي جلست تقريبا حول الساعة ورحت لها قلت وليش ماجيتي قالت مافيني نوم قلت مايخالف اليوم حاولي بكره راح تتأقلمين جلست لها شوي في الصالة وجت ثم قعدة على السرير نص ساعة وقامت رحت وراها وقلت ليش قالت ما أبي أنوم قلت وأنا ما أبيك تسهرين لوحدك ومن هالكلام حتي رجعت على نفس الموال وجلست بس أكثر من نص ساعة وقامت ولحقتها وقلت ليش إنتي كذا تبين أعاملك مثل الطفل أطفي الأنوار وأنا أقدر ولا راح تقدرين تسوين شي قلت ليش ماتسمعين كلامي من البداية وتجين بعدين ليش ما قصيتي أضافرك مال كلامي عندك إحترام ولا قيمة وكنت وقتها صراحة بديت أتنرفز بعد الهدوء المهم قالت لي والله إنت العنيد قلت وشلون أنا العنيد وأنا من ثلاث أيام أقول لك قصيهن بكل هدوء ومطنشتيني المهم قلت يالله الحين روحي قصي أضافرك وتعالي نامي الي صار إنها دخلت ونامت ولا قصت أضافرها بصراحة كنت عاد نويت بشي ثاني غير اليمين ولا الضرب بس تعوذت من الشيطان وقلت أبقول لها آخر كلمه إن سمعت وإلا الله يدلني على الي فيه خير وقلت لها ليش إنتي تبين تهينين كرامتي وأخيرا قامت وقصت أضافرها ورجعت ونامت....... وهذي كل السالفة وأنا الحين صراحة ما أخذ عليها في خاطر كثثثثثثثثثثثثير.
قبل لا تجاوبون وتقولون أرائكم تذكروا إني أحبهااااااااا وأموت في ولدها وهي نفس الشي ... بس ماأدري ليش حنا كذا..
التعديل الأخير تم بواسطة ماريا ; 30-09-2010 الساعة 03:29 PM
السبب: لفظ المشيئة