الرجال مالهم آمان ومايدريك أنه سوف يستمر يحبك فأذكر أن مدرسة بنة بيتا مع زوجها وعندما خلصت البيت تزوج على عليها وجعل الزوجة في الدور الثاني فقامت قيامة الزوجة القديمة وقالت هذا جزائي عندما ساعدتك تتزوج عليه فطالبت بحقوقها فأنكر عليها فتقدمت للمحكمة بشكوى فقال الشيخ للزوجة هاتي أدلتك وسنداتك فقالت ماعندي اي سند ولا اي دليل إنما أنا أعطيه من باب الثقة لكن الزوج أنكر وقال هي لم تساعدني ولا بريال واحد ونتج عن هذا
-طلاق الزوجة المسكينة
-ضياع حقها المادي في الدنيا وستجده عند الله يوم القيامة
-زواج زوجها من أخرى وجلوسها مطلقة ومن ثم تشتت أطفالها
النصيحة:
-لا تشاركين زوجك إلا بوثائق وشيكات وقومي قبل تسليمها لزوجك خذي صورة منها وضعيها عند الوالدة لأنه ربما توسوس له نفسه ومن ثم يمزق الشيكات كي ينكر مستقبلا مساعدتك
حتى في القرآن الكريم أمرنا بأن نكتب العقود والمواثيق راجع سورة البقرة-في اواخر السورة
الثقة طيبة لكنها مالها آمان
مالك انت حرة به ان ساهمت من طيب خاطر فساهمي وان شئت فلا فانت حرة توفير السكن من الواجبات التي تجب على الزوج وليس على الزوجة وعليك بالدعاء وكثر الاستغفار والاستخارة