والله صراحة معليش اسود يتزوج اختي ارفض جملة وتفصيلاً

واقنع الوالد بالرفض ايضاً


اصبروا لا تهاجموني وتمطرون علي بوابل من الكلمات انتوا سألتوا عن رأيي كرجل وانا بشرحه


لا نختلف انه لافرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى

ولا نختلف انه لو جاء من نرضى دينه وخلقه نزوجه

لاكن ايضاً عندنا بالسعودية لابد من تكافئ النسب مو شرط اساسي لكن يعتبر شرط

يعني مثلا رجل عائلته بشرتهم سوداء واجداده بشرتهم سوداء يتزوج وحده بشرتها بيضاء واجدادها بشرتهم بيضاء

راح يواجه مشاكل كثير

اولا : قبول اهل البنت بزوج اسود واحفاد ربما يحملون جينات ابوهم يعني بشرتهم سوداء ( لا تقول اذا تزوج ابيض واسود يطلع رمادي او يطلع الولد وسط بين لون ابوه وامه ؟؟؟؟ ) هذا غير اختاف الجينات والألوان بين الاخوان وبيطلع الفارق كبير

ثانياً في الاجتماعات العائلي والأعياد احنا ناس نهتم بكلام الناس ما نحب الأذيه من احد ولا نذي احد بس الناس يتهامزون ويتنابزون فسيقولون زوجة الاسود او سيستغربون زوج فلانه هذا الرجل ؟؟؟؟؟

ثالثاً: حالة الابناء النفسية فوالله اني اعرف صديق لي اسمر وليس بأسود احد ابناءه يهرب من جمعاتهم العائليه ولا يحب الذهاب بسبب النكت التي تلقى عليه لانه اسمر وباقي اقرانه بيض

رابعاً : لا اعتقد ان رفض شاب لان لونه مختلف اختلاف كلي يعتبر جريمة اسمر تقدم لعائلة بيضاء يكون متوقع الرفض ان وافقوا خير وبركه لم يوافقوا فهو شئ متوقع حتى الرجل نفس الشئ

فخلونا من المثاليات وان الناس سواسيه انا والله ما اتحمل اولاد اختي الوانهم مختلفه وابوهم مختلف عن باقي الاعراق الموجوده فسيلقون انواع الاهانات وانواع المشاكل وهذا حال القبائل

ولا اقول هذا الكلام من فراغ فأبنة خالتي متزوجه من أسمر وليس بأبيض فوالله ان زوجها افضل انسبانا اخلاقا والتزاما وروعة بالحضور لكنه كان على وشك ان يطلقها لانه خيرها بين اقاربها اللي هم بعض الاقارب اللي لا يستحون وبين العيشه معاه

واختارت ان تقطعهم فقطعت اخواتها ولا تراهم الا عند امها واذا التقى مع ازواج اخواتها لا يردون عليه السلام ولا يرد هو عليهم وغيرهم الكثير


اكرر انا لست عنصرياً بالعكس لي اصدقاء من مختلف الاعراق والأصول من المنطقة الغربية من المنطقة الشرقيه من الوسطى من من ذوي البشر السوداء ولا نميز بين احد بالعكس المحبة تجمعنا

اتمنى اكون وصلت المعلومه واللي بشرحه انك ممكن تقبل بالاختلاف العرقي لكنك ستتعب ويتعب ابنائك واحفادك حتى تستقر الامور