أنت الآن رجل و أخذت بما فيه الكفاية من الحنان

, خلي للولد حاجة. أمزح.
أخي مثل ما قلت لك لا تشيل هم. كل مرحلة لها ظروفها.و لو كنت تعتقد أنك ستكون أقرب إليها من إبنها فأنت مخطئ لا يوجد ماهو أقوى من غريزة الأمومة صدقني لذلك أعذرها يا رجل. تذكرني يوم يكبر الولد قليلا ستصير أنت أيضا لا تفكر إلا به تنتظر الرجوع للبيت حتي تلاعبه.
يمكن كنت أنت مقصر معها و كانت تدللك لأنه لا يوجد غيرك في البيت. و الآن جاء من تلتفت إليه. راجع نفسك أخي. و لو ما في حل إصبر أخي و إحملها