أنا متأكدة إن زوجتك قالت هذه الكلمات بسبب لحظة غضب و غيرة عمياء لأن في هذه اللحظة لا يزن الإنسان أفكاره و أقواله أو أفعاله يصبح أعمى و كانت كل ما تود فعله هو لملمة ما تبقى من كبرياءها المبعثر بسبب رسالتك لأنك جرحتها و كذبت عليها في نظرها...
و بعدين ما دام انك تبت و توقفت عن الطريق السابق و انت نادم ف الله سيستر عليك انت و زوجتك لكن ان فكرت في لحظة أن تعود لذلك الطريق فلا تستغرب كما تدين تداااااااااااااااااااااااان
كما قال الشافعي...
إن الزنى دين فإن أقرضته *** كان الوفاء بأهل بيتك فأعلم
لذا أثبت لها حبك و تمسكك بها و صارحها بالحقيقة و العلاقات السابقة و حدودها الهاتفية فقط و إنها لم تعني لك أي شيء...ليطمئن قلبها
دعائي لكم بالتوفيق
__________________
*وإذا غلا شيء علي تركته.... فيكون أرخص ما يكون إذا غلا*
