رحلة المجاهد التاريخية إلى غابات أزنجول الضبابية - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

كتاب المنتدى نخبة المواضيع التي طرحها نخبة الكتاب في المنتدى و هي المصدر لما تتناقله عنهم المنتديات

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-2008, 11:19 PM
  #11
المجاهد
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية المجاهد
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 14,022
المجاهد غير متصل  



** حقيقة **


لم أرى في حياتي مثل محطات الوقود بتركيا ... إنها من طراز الخمس نجوم


بمجرد دخولك للمحطة يتقافز العاملين بها لخدمتك ... فأحدهم يملئ خزن الوقود ... والأخر يقدم لك

المشروب الساخن حسب طلبك ... شاهي أو قهوة ... وأخر يعرض عليك تغسيل السيارة مجاناً ... وأيضاً

هناك تشييك على ضغط هواء ( الكفارات ، الدولاب ) وإن كان ناقص فيقوم بتعبئته ... وإن أردت دخول

الحمام ... آآآآآآآآآآه يالحمام ... فهو خمس نجوم ... نظافة ورائحة معطرة ومواد تنظيف متوفرة ( صابون سائل

، ومناديل
) ... هذه المحطات وإلا بلالالالالالالالالالالالالالاش






توقفنا في منطقة أظن أن عشاق اللون الأزرق لو رؤها لن يتركوها أبداً









المحطة زرقاء



















والرصيف ... وخلفه المسجد كلهم باللون الأزرق



















مكينة ( طرمبة ) الوقود أيضاً زرقاء




















طبعاً أختار من أنواع الوقود مثل ما تحب



















آآآآآآآآآآآآآآآآآآه بس لا تسألون بكم كان الوقود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




( 243 ليرة ) + ( 238 ليرة ) = ( 481 ليرة ) >>>> ( 1443 ريال )







بعد هذه الفاجعة ... نكمل طريقنا بإتجاه منطقة ( Hafik ) وتبعد مسافة ( 36 كيلو متر ) ... ومنها إلى

منطقة ( Zara ) وتبعد مسافة ( 32 كيلو متر )



وآه على المناطق بعد زارا ... شئ خيااااااااااال ... طبعاً توقفنا في زارا لتناول وجبة الغداء ... ولفت نظري

شئ في المطعم وهو ... هذا



















إنه يستخدم جهاز ( الإستشوار ) في إشعال الفحم ... مو مثلنا بالمهف






تفضلوا الغداء يا جماعة


















وكان ثمن الغداء ( 67 ليرة )






وأستمرينا في المسير بعد الغداء ... ونزل علينا في الليل ونحن في الطريق ... والجو بااااارد



فبحثنا عن أفضل مكان للتخييم وتوقفنا عنده ... أكيد بجوار نهر




أترككم مع أجواء التخييم


































أشتد البرد ... وبشكل كبير ... فبدأ الشباب بجمع الحطب ... وبسرعة



يدكم معانا يا جماعة















































حطبهم غريييب ... إنه سريع الإحتراق ... هيا يا شباب حططططططططب ... الجو بارد

























إيه كذا شمروا
























من خلف شباك العنكبوت



































وهنا أصبحت الأجواء ممتازة ... وهذا ضيف جاء يزورنا




















ويااااازين كشتات الشباب زينااااااااه ... ويا حلات شبت الضوء ... وسواليف الليل مع القهوة والشاهي ... مع

صحبة صالحة ... تذكرك إذا نسيت ... وتعينك إذا ذكرت






























































































أشتد البرد كثيراً ... والنار أنطفأت ... بسرعة البرد أشتد


















والأن بدأنا تجهيز العلوم والعلوم




















تفضلوا




















بعض الشباب نام ... والبعض مستيقظ يسولف ... ويا محلى سواليف الليل



وهذا أخينا نام في كيسه ( كيس النوم ) وعجبته السواليف فقام وجلس بهذه الطريقة ... معذور يا جماعة

برد شديد ونوم




















نام الشباب على خير ... ثم تم الإستيقاظ قبل صلاة الفجر ... ليصلي الشباب الوتر ... ثم الفجر ... وها هم

يجتمعون بجوار النار



















دخلت السيارة لإطفاء النور ... فنظرت إلى لوحة لتحكم ... فكان هذا
















يا الله درجة الحرارة ( 10 درجات ) يا ناس ترانا بالصيف ... وجدة حر ورطوبة









أترككم مع هذه المشاهد
























هذا أحد الشباب يغسل الفناجيل من النهر























هذه الصورة راح تسيل لعاب كثير من الشباب





7
7
7
7
7
7
7

















تفضلوا























أشرقت الشمس... والأن يمكنكم رؤية المنطقة جيداً ... فنحن نزلنا بالليل



























































































ركزوا على الدائرة الحمراء في الصورة ... هذا جالون ( عسل ) ... من المهم وجوده معاك في السفر ... فهو

أفضل مضاد حيوي ... ويجيب الدفاااااء في الأماكن الباردة



















الخط الأحمر في أعلى الصورة ... هو طريق سفرنا ... فلم نكن بعيدين عنه





















وإذا سأل سائل فقال :




لماذا مازلتم مشعلين الناااااااار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




سأقول لك تفضل :















لا تنسوا أبداً إحنا في الصيف ... أقول كم درجة الحرارة بالرياض










والأن بعد أن تناولنا وجبة الإفطار ... تحركنا لنكمل المسير في إتجاه المحطة الأخيرة وهي الهدف ( أزنجول ) فلم يعد يفصلنا بينها إلا ساعات





وإلى الحلقة القادمة أنتظرونا على خير






حفظكم الباري ورعاكم




بوركتم
__________________
وليتك تحلـو والحيـاة مـريـرة ... وليتك ترضى والانام غضاب

وليت اللذي بيني وبينك عامر ... وبيني وبين العالمين خـراب
 

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
أزنجول, التاريخية, الضبابية, رحمة


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:52 AM.


images