رائع هذا الموضوع ويحتاجه الكثير منا
منذ ثلاثة عشر عاماً وكنت مراهقة حينها والرؤى هي دليلي والحمدلله .
الحقيقة أصبحت اتبع الرؤى في كثير من أمور دنياي وآخرتي لصدقها فبعضها تبشر وأخرى تنذر وبعضها تواسيني في أمر سيحزنني وأصبحت أميز بين ماهي رؤيا وماهي أدغاث وبين ما أحدث به نفسي .
ولكن لم أصل إلى درجة التأويل وأتمنى أن يكرمني الله بهذا .
وهناك أمر ربما يتعلق بالرؤى وما يطلق عليه البعض الحاسة السادسة وارتباطها بالفراسة
فلا أكاد أشعر بأمر إلا ويقع ولا يسيء ظني بشخص إلا ويصدق رغم تجاهلي لهذا الإحساس .
وكل من يخالفني في رأيي لصغر سني يعود ويأخذ به .
اللهم ارزقني لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة .