السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بحاول أختصر قدر الإمكان ولو أني ادري أني اذا مسكت سالفه ما أخلصها براحه !!!

المشكله الأولى زوجي مهووس جنسيا
وأنا متأكده انه مهووس بالجنس لاني قرأت مره كتاب عن الفراسه وطرق اكتشاف مايفكر به الأخرون وتفاجأت ان أغلب صفات المهووس جنسيا تنطبق على زوجي ..

بعض الصفات :/ انه ملم بكل شي يخص الجنس كللللللل شي ماشاء الله ودائما يتكلم بمواضيع ويدخل موضوع الجنس وكذلك نظراته دائما لمواضع معينه في جسمي والكثير الكثير ...
المهم
كلما حاولت أجاريه بالجنس لحد ما أشوفه يشبع ألاحظ أنه بعد فترة يتذمر ويفتح لي موضوع الزواج ان التعدد ضروري في الحياة ووو ليييييييين ما أتنزفز وأجمع كل طاقاتي وأحاول أشبع رغبته ينبسط يومين أسبوع أسبوعين وبعدها يرجع يتشكى وووو ...
علما أن زوجي الحمدلله يخاف الله وما ينظر لمواقع اباحيه أبد وأنا متأكده من هالشي
وأنا والله اني احاول مو بس اشبعه بل اني وصلت لمرحله أحاول أخليه هو يقولي خلاااااص خلينا نوقف كم يوم ...
وفعلا جته أيام تعب مره وصار يقول خلينا نوقف كم يوم !!!!
بس كان رااااااضي مررره ومبسوط ...
طيب هل أستمر على هالحاله وإلى متى ؟؟؟ احيانا أقول في داخلي لازم اسوي كذا وأضغط على نفسي أو أني أخليه يتزوج علي !!!
والحمدلله ان بيني وبينه ما يقارب العشر سنوات يعني بعد عمر طويل ماعندنا مشاكل ان شاء الله ...

بالرغم من أننا ماعندنا عيال إلى الآن وأنا احاتي كيف لو عندنا عيال بلحق بعمل بيت وطفل وتربيه ودراسه ووو..

المشكله الثانيه :/
زوجي إذا نام ما قام متعبني لما أقعده لصلواته بالذات صلاة الفجر وأنا حريصه جدا على هالشي انه يقوم يصلي بالمسجد وهو الحمدلله حريص بعد بس المشكله مو قادر يضبط نومه أبد واللي يقهرني ان نادر ماتروح عليه نومه لما يكون وراه دوام أو موعد نومته تصير خفيفه وبسرعه يحس ويقوم !!!
وأكثر شي أشيل همه لما بصحيه للصلاة ..

كم مره تهاوشنا وتناقشنا وزعلت عليه كانه طفل وهو كل مره يقولي تحمليني قعديني بأساليب حلوه مايصير تقعديني وتبيني أقوم على طول لازم تعطيني وقت !!!

ووالله اني مو مقصره كل ثلاث دقيق اروح له وأقومه وهو يرد علي وأحيانا يرد علي ويكون حلمان مو بوعيه لين ما أعصب وأقعده بعصبية يقوم يصاااارخ علي ويقولي قصري صوتك ولا تتكلمين معاي بهالأسلووب !!!

ياربي والله مدري شسوي عطوني حلول تريحني وتريحه هو بعد ..
علما ان زوجي مو مقصر معاي بشي وأنا مستعده أفديه بعيوني والحمدلله على كل حال ...