السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصراحه أنا مو عارفه كيف أبدأ بسرد قصتي

ولكن عندما قرأت البعض من المشاكل التي كتبت وبعون الله ثم بعونكم تم حلها شعرة ببصيص من الأمل

أناراح أقولكم قصتي من الأول عشان تساعدوني بحلها وسامحوني إذا طولت عليكم

أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا عندما كنت بالصف الثالث ثانوي تقدم شاب لخطبتي أنا أول ما قالت لي أمي رفضت وبشده لأن كان في بالي أكمل دراستي أول بعدين أفكر بالزواج هذا الشاب كان أخو صديق أخوي قالت أمي لأخوي برفضي منه فزعل أخوي وصار يهدد بأني إذاما أقبل به أنه راح يزعل وأنه سيتبرء من أخوتنا أمي طبعاً خوفاً من المشاكل ضلة تقنعني وأنا مصره على موقفي ومو هذا سبب رفضي له فيه سبب أخر الا وهو أن هذا الشاب كان متزوج بإبنت عمه وأنجب منها طفلين ولد وبنت وأنا زي ما تقولو ما أعرف حاجه عن هالأمور وبيني وبينكم كنت خايفة من المسأوليةحسيتها أكبر مني ، انا بالأخير وافقت بسبب إن أمي كانت مصابة بمرض السرطان وكانت تعبانه حيل فكنت خايفه عليها وما حبيت إني أكدر عليها وأضيق صدرها إطرايت أوافق بعد الموافقه جاء وصارت النظره الشرعيةفي بداية رمضان لما جا أبوي يسألني عن رأيي أمي قالت لا تقولي لا قولي أيوه أو أسكتي انا طبعا أرضأً لأمي سكت ومنتصف شهر ذو القعده توفيت أمي عاد ماتتصورو النفسية كيف صايره بعدها بشهر ونصف تقريبا أو شهرين صارت الملكه إلى الأن انا مو مقتنعه فيه
بس ما باليد حيله صار يزورنا من حين لأخر بيني وبينكم أنا رحمته لمن عرفة بقصته بأن زوجته الأولى خانته
قلت بنفسي ووالله إني أخذت عهد على نفسي بأنه إذا كتب الله بيني وبينه نصيب إني لاأعوضه عن حياته إللي فاتت وهذي نيتي يعلم الله حتى من قبل ما اتزوجه ، المهم بعد التخرج من الثانوي بأربع أيام تم زواجي منه وياليته ما تم تزوجنا عشت معاه الست الشهور الأولى من أجمل ما يكون وأروع أيام عمري معاه بعدها تغير مية وثمانين درجه أصبح من أتفه شيء يزعل ويضربني ويتهمني بأني زي زوجته الأولى وإن أنا أصلح مثلها كنت أقول بنفسي معليش يابنت هوه تعرض لصدمة مو هينه لا تلومينه وكنت أصبر وأتحمل وياللمصيبه الثانيه ألا وهي أهله هم جيراننا بصراحه أمه كنت أعتبرها زي أمي لكن هيه لا كانت تعتبرني العدوه لها لان بعد زواجنا بأقل من شهر حملت وبعد أن أصبح عمر الجنين شهر وأنا لم أكن أعلم بأني حامل جاهله كانت عندي عزيمه كبيره لأهله تعبت نفسي فيها في اليوم الثاني تعبت كثير كنت بأموت من الألم لمن رحت المستشفى قالت الدكتوره يسقاط وفي نفس اليوم عزمتنا أخته قلت تعبانه ما أقدر أروح بجد كنت بأموت من الألم رفض وأجبرني أروح أنا ما قدرت أرد طلبه ورحت وكنت ضاغطه على نفسي عشانه وبعدها رجعنا البيت وبعد تقريبا 7 شهور حملت مره ثانيه وأنا أشتغل كنت أغسل الغسيل طحت بالحمام أكرمكم الله وصار عندي نزيف كنت وقتها بشهر ونص وضل معاي النزيف شهر ونص ثانيه في هذي الفتره ما رحمني كل يوم والثاني عزايم عاد أمه كبيره بالسن ومن النوع اللي تدقق وبزياده وتحب تنتقد وبطريقه جارحه فكنت حريصه ما تلاقي علي شيء بعد الثلاث شهور هذي أسقطت الإسقاط الثاني والحمد لله هذا إبتلاأ من الله بعدها قال لي أبغى العيال يجون يعيشون معي هنا أنا قلت هذا بيت أبوهم والله يحييهم بأي وقت إذا ما شالتهم الأرض يشيلهم رأسي وبعدها جاب العيال عندي ومن ذاك اليوم الى اليوم بدأت قصة الكره صارة عمتي أم زوجي تكرهني وتقول إن أنا اللي ضغطت على زوجي يجيبهم عندي أنا بصراحه كنت أقول خلهم يجو يعيشو معانا لأن زوجي من النوع اللي أكثر وقته مع زملائه وانا لوحدي بالبيت قلت يجو يقعدو معانا أحسن أتسلى معاهم لأني أنا احب الاطفال بجنون المهم الجيران اللي جنبنا كلهم أهليت زوجي كلهم أعمامه بعد ما طلق بنت عمه صار هناك خلافات في العائله وأنا كمان شملوني بالعداوه وكان انا اللي قلت له طلقها وتعال تزوجني صارت تردد عن الجيران إن أنا أعذب العيال وأجوعهم وأضربهم ....... الخ أنا زعلت من الكلام هذا وإنفعلت قلت خلاص ودوهم المستشفى يكشفو عليكم وإذا طلع فيهم شيء على مسؤليتي عمتى لمن شافت المسأله صارت جد هدة اللعب وصارت تمدح فيه وفي تربيتي لهم وكانت كل محاولاتها تبوء بالفشل تتكلم عليه قدام الناس وقدام الجيران بكلام ما ينقال وتلعن أبويه وأمي عشان إش ابوهم راح وإشترا لهم ملابس جديده عمتي ما لقيت شيء تعذرب فيه عذربت في ملابسهم تسبني عشانها تقول مو حلوه أنا سكت ولا رديت بكلمه بس إبتسمت كل هذا والله إحترام لزوجي والا انا معايه لسان وبعرف أتكلم وعلى هالموال بعد ست شهور حملت مره ثالثه واتم الله عليه حملي لمن وصلت الشهر التاسع طلبت من زوجي بأن أنزل السوق أشتري ملابس للمولود الجديد لان أنا ليس لدي ملابس مواليد وضروف زوجي المادية ممتازه المهم زعل من بدون سبب وصار يضرب فيني إلى درجة جسمي زرق من كثر الضرب ويجرني بشعري والله إني هربت لجارتي اللي ساكنه تحتي (كانت مستاجره مو من العائله) من الخوف والرعب وسكت وكنت دايم أنا اللي أتغاضى عن كل أخطائه علي يعني يدفعني ثمن غلطت غيري وبس كان إذا قال لي كلمة كنت على طول أسامحه وأرضى عنه ولدت جبت بنت بعدها بأربع شهور حملت وجبت ولد بعدها بست شهور حملت وجبت بنت ( ما شاء الله ) والحمد لله يعني ورا بعض انا ما عندي شغاله كنت أقول أبغى أستخدم مانع كان يقول لا يسبب عقم حبوب لولب أي شيء كلها ممنوعه تعبت وافق بعد جهداً جهيد ولله الحمد استخدمة لولب أهله ما تركوني بحالي مشاكل مستمره إتهموني بشرفي أخته مدة يدها عليه وكان إذا زعلت وقلت بأروح عند أهلي دايم يقوللا عشاني إمسحيها بوجهي وأنا من حبي له كنت ماأحب أشوف نظرة الضعف هذي فيه كنت أوافق وأسامحهم عشانه وإلى الأن وأنا على هذا الحال صار لي معاه 6 سنوات أكثر من مره ضربني بسبب أو بدون سبب ألأن أصبح أقسى من أول بكثير أصبح كل وقته برى البيت ويجي يقعد على النت إلى أن يتعب ثم ينام حتى كلمة حلوه ما أسمعها وكل حقوقي الزوجية ما يؤديها يسهر برى وإذا قلت أقعد معانا قال إنتي ما ترحميني أنا كل هذا التعب منو عشانه مو عشانكم يسهر عشانا !!!!!!!!!!!!
ودايم يقول أنتم النساء جاحدات والله العظيم أنا ما أنكر جهوده ويقول أنتم ضلع أعوج وأنتم ناقصات عقل ودين وووووو.............الخ ما يحفظون إلا الأدله إللي ضد المره ما خذين منها موقف نسو إن اللي ولدتهم إمرأه واللي تكوي له داخل البيت إمرأه وتغسله وإذا تعب وفي فراشه ووووووكلها إمرأه يتذكر كل ما يجرحها ولم يتذكر ما تحتاجه أو ما يواسيها أو يجبر ألمها على فكره نسيت أقولكم إن أبويه بعد سنه ونصف من زواجي توفى كمان هوه وإن زوجي كل ما زعل قال الله يلعن أبوك وأمك إللي ماتو ما دريو عنك والله حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااام ليش وش صلحو له عشان يلعنهم و أخر ما يكون اليوم يسب ويتهمني هوه زوجي بأني أخونه ولمن كلمت أخوية حلف أن يطلقني ولمن شافني جاده بكلامي راح فبركها وقال إني رميت الجوال في وجهه وإن فيه رجال شافه وضحك علية وإن وجهه إنتفخ وتورم وزرق لونه
طبعا أخوي اللي كلمته هوه صديق أخوه تخيلو أخوي صار يسبني ويتكلم علي ووقف بصف زوجي علي (حسبي الله ونعم الوكيل فيهم ) والله إني كرهة جنس الرجال وإني أخذت موقف كره لهم ليش داااااااااااااااااااايم يشنون الحرب ضد المرأه ليش المرأه إذا لقيت الحب والإحترام والتقدير والطيبه كانت له وفيه وعبده مطيعه وإذغ وجدت القسوه والجفاء والإهانه والالم فسيجد القسوة منها ، أنا الأن محتاره بحياتي أبوي وأمي ميتين أخواني لاهيين وكل واحد بمكان أخواتي مثلي وأردأ حظ وش الحل دلوني قولولي آآآآآآآآآآآآآآآآه والله مقهوره من الظلم والكلام اللي قالوه والله في سماه أعلم بأني بريئه مما إتهمني به وفوق ذلك هوه اللي زعل وسافر أسأل الله وأنا مظلومه في هذه اللحظه بأن ينتقم لي الله منه و الله ألمني ألم وجرحني جرح ما أنساه ما دمة حية وفوقها هذا كله لسه يذكرني بزوجته الأولى أنها وإنها ..............الخ

لا أملك من أمري إلا حسبي الله ونعم الوكيل

ورفقة السوء الله ينتقم لي منهم هم من يحاولو أن يخربو حياته لا تسمع كلامها لا المرأه ما تجي إلا بالعين الحمراء المرأه لاتعطيها وجهه الخ

أسفه على الإطاله ولكن غصب عني من ألم بقلبي جرح الله يعلم كيف راح ينجبر

دلوني ما الحل مابرأيكم أنا فاعله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وشكراً مقدما لكم جميعاً