الحب ان احكي قصة لكم وانتم الحكم حقيقة مئة في المئة خطبت بنت الي شاب رائع بجميع المقايس كان عمرها 19 سنة ووهو 22سنة تمت مراسيم الزواج وانفرد الزوج بزوجة اخذ يسئلها عن معرفتها باسعاد الزواج وكانت افكارها تقول لها ان اسعاد الزوج هو التنظيف اهتمام بالامور المنزلية قطع الزوج افكارها عندما جلس بقرب منها واخد يلمسها بالاماكن الاحساسة وقفت وقالت له في خوف من هو انها لتريد ان يلمسها على الرغم انة عقد نكاح استجابة الزوج الي فتاته واكتفاء بحديث معها حتى تطمئن له احبة الفتاة وهو ايضا وبما انها مازالت تعيش في منزل اهلها عندما امست الدينا اخدها الي منرلها واخد البنت تفكر في الانفصال لانة اخد يلمسها ويقبلها وذلك عندها قلة ادب وكانت تفكر ان تقول الى امها لكنها سكتت وفكرت انها احبته وستصلحة وستمرت القاءات حتى نال منها ولكن في كل مرة تتالم فقد كان الزوج يعاشر ها من شرجها طنن منه انه المكان الصحيح وهي ايضا كان الاثنان في خبر كان وكانت تقول اين المتعة في ذلك ان اجماع كله الام وبعد ستة اشهر تفاجئ الزوجة ان زوجها يمارس معها ممارسة شاذة جهلا منة بالثقافة الجنسية وكيف الي
رجل لايفهم شيءومن شدة حياءها منه لم تقول له بل اعطاه كتب لي يفهم يالمصيبة الفتاة لا تعرف شئء حتى من اين تنجب المراة وكانت تطن ان مجرد دخول عضوة الرجل للمراة تحمل لا تعرف بوجود حيوانات منوية البعد الخطبة وعرفت عن امور الاخطاء بالصدفة من احد قريباتها المتزوجات الذي علمت الاخرى عن جهل قريبتها عير مصدقة ان فتاة في عمرها لا تعرف هي و زوجها بالامور الجنسية ونصحتها بالكتب الجنسية الدينية وحمد اللة عرف الاثنان خطائهما قبل الدخول ارسمي

معقول في زمننا هذا فتيات وفتيان في عصر الكمبيوتر لا يعرفون الثقافة الجنسية هل الحق علي الاهل والمجتمع