ساعدوني في تخطي هالعقبة مع زو جتي
بسم الله الرحمن الرحيم
زوجتي تتمنع
حقيقة أنا إنسان أرفض أن أكون مطية لزوجتي متى ما أرادت أن أجامعها جامعتها ومتى لم ترد فقط لأنها لا تريد فلا أجامعها . .
من عادتي ألا اصرح بإرادتي مجامعتها بل أقترب منها وأقبلها وأفعل بعض الأفعال التي تدل دلالة صريحة واضحة على رغبتي بها إلا أنها ليلة البارحة طنشت كل افعالي مع أنني أرغبها بشدة ونامت بطريقة فجّة وكأن الذي أمامها لا رغبة له بها . .
أحسنت الظن قلت أنها تعبانة ومن هالقبيل وحاولت معها اليوم ظهرا وصرحت لها برغبتي ( وجدعت خشمي لها ) ونزلت راسي وحاولت بطريقة رومانسيّة وتصوروا كيف ردت .. قالت : الله لا يسلطك في هالوقت تبغى قلت أنا ارغب بك ومثل هالأمور مالها وقت محد متى ماشفنا أنفسنا راغبين فلا يلزم كونه بالليل . . قالت حنا نبغى نطلع اليوم كيف وأنا لا زم أوصصل مبكرا وقالت برضه عندك ليلة البارح ليش ما قلت لي . . سكت ّ وفهمتها أنه بلا استهبال . .
اللي قهرني بعد العصر اللي كانت خايفة أنه يروح عليها وماتروح مبكرة قاعدة ومزينة القهوة وتنتظرني عشان نتقهوى ولا وصلت موعدها اللي تتهرب به عن الجماع إلا الساعة 5.5 مع أنه المفترض تكون 4.5 هناك
أنا الليلة ابغى أوصل لها استيائي منن غير أنه يكون في خاطرها شي
ولا راح أسوي شي الليلة مع أنه يعلم الله رغبتي الشديدة بها وشوقي إليها ولكنها
لا تقدر ما أعانيه من شهوتي . .
كيف أتعامل معها إخوتي
وجزاكم الله ألف ألف خير . .