أنا فتاة متزوجه من رجل عصامي مخلص أمين تزوجته في سن 22سنه ولم يكن فيه طيش الشباب بل رجل تنبع الحكمه في عينيه متحمل للمسؤليه بمعنى الكلمه بار بوالديه محترم في عمله ومقدر لكل واجباته كما أنه وسيم لكن ربما أصفه بأن أحساسه برجولته كان لها تأثير سلبي عليّ حيث لا يتطرق للرومنسيات ولا يتفوه بالكلام الجميل ولا يستخدم أسلوب تهادوا تحابوا تحملت في بدايه زواجنا لكن بصفتي أنثى عاطفيه جداَ تمنيت منه ذالك وتراوح طلبي منه بين التلميح والتصريح لكن لا حياة لمن تنادي بل يؤسفني أن أقول حتى معاشرة الجنسية تتم في صمت إلى ان اصبت بالبرود والألم االنفسي وفي أثناء زعلي منه لسبب من الأسباب يعتذرمني بشكل غير مباشر بالندم أحياناً وأحساسه بالخطأمن خلال تنفيذ رغباتي وتقربه من أبنائي بشكل غير معهود لدرجه وصول حل مشكله بسيطه ألى أسبوع أنا أريد الأعتذار بأسلوب رومانسي جميل وهو يصر على مبدأ الصمت والندم هذه المشكله البسيطه في نظر زوجي وغيره من الرجال تؤرق حياتي وتشعرني بالنقص خاصه والتفاوت الأجتماعي بيني وبين زوجي كما هناك فارق في التعليم والثقافه وفهم اساسيات الحياة الزوجيه ألاّ أنني أيها الكرام محبه لزوجي ومخلصه له في كل شي أخدم والديه وأحرص على رضاه بما فرضه الله علي من واجبات كما أنني أتفنن له في الطبخ اللبس والأناقه إلا أنه لايعير ذلك أي أهتمام مع علمي بفرحته بذالك ومعرفتي من خلال قريباتي حيث يفتخر بي أمام أزواجهن وفي حقيقه نفسه وعند حدوث مشكله أستشف من كلامه أنه لن يجد مثلي وكان يقول لي في بدايه زواجنا أنا لم أصدق موافقه والدك علي وأتساءل ماالصفات التي وجدها في ليختارني زوجا لك مع أني على قوله ما أختلف عن من رفضهم