ألف شكر لك عزيزتي بسمة رضا على هذا الموضوع الأكثر من رائع..
فعلا تأتي أيام وأيام ننسى فيها اللحظات السعيدة بل ونظن أننا لم نعشها قط..
ولكن تأتين أنت وتذكرينا بها.. فجزاك الله ألف خير..
أذكر يوما كنت في بدية حملي الأول عندما تعبت ولم أستطع إلا أن أسافر إلى أهلي عل وعسى تتحسن حالي..
وجلست عندهم مطولا.. شهرا كاملا لم أر فيها زوجي الحبيب..
وكان صابرا مستحملا ومقدما صحتي وراحتي على نفسه..
وبعد الشهر بعد ان تحسنت صحتي والحمد لله عدت إلى الغالي.. ومن المطار أتجه إلى طريق غير الطريق إلى المنزل سألته إلى أين قال الآن تعرفين.. فإذا به يأخذني إلى أحد الفنادق ال5 نجوم.. توقعت إن ندخل للعشاء.. ولكنه أخذني إلى الأعلى وأدخلني إلى أحدى الغرف..
والمفاجأة الثانية هي 4 علب مغلفة تغليفا جميلا وموزعة في أنحاء الغرفة.. وقال أفتحيها.. فتحتها واحدا واحدا وكلها تحوي قمصان نوم راقية وفي قمة الروعة.. بكيت من شدة الفرح,, وكان يوما لا ينسى..
والمواقف كثيرة قد أذكر منها لاحقا..