السلام عليكم ياأحبابي
يقولون إن كثرة مشاهدة الافلام الخليعه أو البلوتوث أو الصور إن الزوج يقتنع في زوجته وماعاد يبغاها لانه شبع من النظر ومشاهدة هذه المناظر ولا عاد يبغى حتى يجامعها صحيح هذا الكلام أو يقل من تفاعله معها أثناء الجماع .........
صحيح الكلام ولا لا.........؟
كذب وتخويف ، كل الناس تتصفح لهذه الموقيع وترى تلك الافلام بالفضول اولا . وسرعان مايدركون انها مجرد صور . ففي اروبا لم تعود للقنوات الخليعية اقبالا بعد 10 سنوات من ظهورها .
أنا بلفت النظر إلى أن ما أسمعه عن هذه القنوات أن بها فتيات منتقاة بشكل ربما مهما كانت زوجة أحدنا جميلة تجعله ينتبه إلى عيوبها الخلقية و أمور أخرى تجعله يشعر بأن لدى زوجته نقص كبير من ناحية جسدية و حركات جنسية مقارنة مع ما قد يشاهده في الفضائيات بما به من دبلجة صورة و صوت و تجميل ...
لذلك انا رأيي أن مشاهدة الأفلام تدفع الزوج للنفور من زوجته لأنه سيتطلع إلى جمال و أشياء مثل التي يراها في التلفاز فلذلك الحذر الحذر
كما أن ذلك قد يدفعه لتفضيل ممارسة العادة السرية خلال مشاهدة الأفلام على الجماع الطبيعي مع زوجته
و أصلا سمعت و ربما قرأت أن من يشاهد الأفلام لا يحدث له الانتصاب الجيد إلا خلال مشاهدتها أما مع زوجته فهو يعاني حتى يحدث لديه الانتصاب ... لأنه نفسيته ارتاحت أكثر و سعدت كثيرا بالمناظر الجنسية المشاهدة في التلفاز التي تختلف عن الروتين القاتل من وجحهة نظره لدى زوجته .....
سبحان الله
عندما حرم ديننا الحنيف تلك الأمور كانت هناك حكمة بالغة
الحذر الحذر من مشاهدة الخلاعة فليس فيها خير وقد قال النبيّ ـ (يأتي أناس يوم القيامة بحسنات كالجبال يجعلها الله هباء منثورًا )) قيل ما صفتهم قال ( قومٌ إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها )) أو كما قال على السلام 0
التعديل الأخير تم بواسطة رقة ; 23-05-2006 الساعة 01:34 PM