رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,
سأختصر الإجابات قدر الإمكان ,,
1 / لا , أمرٌ غيرُ عادي , فكثرة الفاعلين للخطأ لا تجعلُ منه صواباً , الواجبُ عدمُ تداولهِ , والنصح لمن يتداوله , واتخاذ اللازم ,
2 / تعاملي معه وكأنه ليست هناك مشكلة , لكن لا تبدأين بالتعامل ( بالطلبات , الأسئلة , .....) , بل نفذي المطلوب ( الغداء , طلب ماء , ....) برحابةِ صدر , واتركيه إلى أن يهدأ , ثم تحدثي معه في الموضوع واتركي خيار الحديث له , إما التحدث , أو الصمت , ولكن ليشعر أن هناكَ من يهتمُ به ,
والرجلُ غالباً لا يُحبُ أن يُشرك أحداً في همومه ومشاكله فهو يرى ذلك نقصاً فيه , ولا يثق في حفظ زوجته لما يمر به من مشاكل ,
3 / نزوة أو تسلية , الخيانة واحدة , وألمها فظيعٌ , وجرحها غائرٌ , وإجابتي حتى لو كان يتنفسُ هواها ويتمرغُ في ثراها , إن لم يكن لديه استشعار لمراقبة الله عز وجل ووازعٌ ديني أو رصيدٌ يجثمُ على تلك الشهوة , قد يحيد ,
4 / كل رجلٍ وله طريقته , والأفعالُ عنده تُشير لكمية الحب ,
5 / ( مبتعثة متفائلة ) , يُحبها عندما تكون له بغير طلبٍ منه , أو تلميحٍ منه أو بعد تأخرٍ طويلٍ ثم تقطعهُ وتأتي بعد تأخرٍ طويلٍ ثم تقطعه , لكن من غيرِ إغداقٍ فالوسطية مطلوبة , وما زاد عن حده انقلب ضده ,
انتهى ,,
__________________
و في الريح من تعب الراحلين ,,
بقايا
,, جُذَيْلُها المُحَكَّك ,, ماستر في تخصصي علم النفس والخدمة الاجتماعية
التعديل الأخير تم بواسطة سُلَّمُ ألحَانٍ ; 08-09-2014 الساعة 02:57 AM