ولذا يكون الخصام والشجار هو نهاية الزواج |
حبا لله سأعطي بحزم ورخاء بعقل ثم قلب حبا لله لن يشيخ قلبي وانت نعمتي التي وهبت لي من الله! حبا لله لن انتصر لذاتي فتكبر والله اكبر وسابكي الشيطان غيظا حبا لله نعمتي سأخبرك كيف نحبه بيننا سنبقى على الجادة قلبا وعقلا بتولي الايام وانصرام السنين ليس من أجلك نعمتي الثمينة بل لأنك من الله |
اشعر بان هناك حلقة مفقودة بالنص تركها المرحوم كي لا يحجر على عقولنا وقلوبنا فننساها بعد ان نقلب صفحته فتركنا لنتدارسها ونناقشها معا
ان كانت المودة والرحمة بين الزوجين مازالت موجودة فأقول ان القلب كالطفل العنيد ان لبينا له تمرد وان حرمناه تمرد وان تعاملنا معه وفق خططنا اللحظيه سنسرف الثواب والعقاب وهو بدوره سيسرف العقوق حتى نتعثر و نقع في فخ سيطرته هههههههه ، لذلك تجدنا بين ملهوث و فاتر بين مصلح ومطلق ! الخطط الإلهية المدروسة وحدها تجعل من طفلنا العنيد تحت سيطرتنا وبارا لنا ا ما سلاحنا العقل المتعقل بتلك الدروس يلعب مع ذلك الطفل لعبة مسلية بتناول هذا الحب على انه المودة والرحمة التي انزلها الله على الزوجين لحظة اقترانهما اي انه شعور رباني وليس اجتهاد قلب! والتصرف به في الله فقط الدرس الام هو انت/ي يا زوج/ت/ي نعمة ثمينة من الله واانس بها لانها من الله واجد عذوبة العطاء والتلقي لانها من الله لا يا نعمتي لن تخدر الايام عقلي عن سبب اقتراننا ونزول ذاك الشعور الرباني ليحل ضيفا على قلبي طوال ضيافتي بهذه الدنيا لا لن تبدل السنين قلبي لانه ارض بمحمية -من الانصياع لخطط ربانيه في غايته باقتراننا -عن تخدير مجريات الحياة وتبدل المعطيات حبا لله سأعطي بحزم ورخاء بعقل ثم قلب حبا لله لن يشيخ قلبي وانت نعمتي التي وهبت لي من الله! حبا لله لن انتصر لذاتي فتكبر والله اكبر وسابكي الشيطان غيظا حبا لله نعمتي سأخبرك كيف نحبه بيننا سنبقى على الجادة قلبا وعقلا بتولي الايام وانصرام السنين ليس من أجلك نعمتي الثمينة بل لأنك من الله |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|