اظن والله اعلم ان الموضوع نفسى او أنة راى شيى نفرة من العلاقة
نصيحتى لكى عندما يأتيكى المرة الموعودة قولى لة انا مش بوحشك كل دة استدركية فى الكلام انت متديق من شيئ فى شيئ مش عاجبك
ثم ابحثى عن حالتة النفسية لعل عندة مشاكل مالية ديون وغيرة او مشاكل فى العمل
ابنتي الكريمة
المفتاح في عبارتك ( كأنه خايف من شي) نعم هو خايف من شي كما سبق أن وضحت فهو يخشي مواجهتك الصريحه له بهذا الموضوع.
وهو في الحقيقية يتهرب من مواجهة نفسه وواقعه بالاعتراف بضعفه ويكابر ومجاراته تزيد تأزيم الوضع
فاطلبي منه صراحة وضع حل نهائي وجذري للموضوع أو استعيني بأهلك.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
أختي الفاضلة : لاحرج إطلاقاً حين تطلبين من زوجك مثل هذه الأمر .. إنها بالنسبة إلينا كحاجتنا للطعام والشراب
لأنها غريزة وضعها الله سبحانه وتعالى فينا .. فإن استعملناها على طبيعتها التي أباح لنا فالحمدلله وإلا فغيرنا
ينحرف ويضل جادة الصواب بسبب حاجته لهذه الغريزة حين لايجد من يمتعه بها بالحلال .. ( هذا كلام عام وليس خاص ) .
اطلبي منه كما قال من قبلي وألحي عليه ولا تستحي من هذا الأمر .. حاورية بأدب وأنكِ بحاجة لهذا الأمر ..
كلميه إن كان بحاجة لمراجعة طبيب وأنه لاحياء من هذا .. وأن هذا الأمر هو من قبيل استمرار الحب والحياة بيننا .
فهميه أن العلاقة الحميمية بين الزوجين تقربهم لبعض أكثر وتقوب المحبة فيما بينهم .
حاولي جاهدة ولاتصمتي ، وإن تطلب الأمر التلميح بتدخل والدته في الأمر .
اعانكِ الله .
أولاً: أشكر الجميع على مشاركتهم وابدائهم الرأي والنصيحة
فجزاكم الله كل خير وقد استفدت منها كثيراً
ثانياً: الحمد لله المشكلة انتهت فقد بينت له رغبتي كأنثى وانني اريد طفلا
وتحجج بداية بأنه قبل الزواج لايفكر بالامور الجنسية كثيراً وانه جداً طبيعي بتصرفه هذا
وأنه ليس بمريض ولكن مشاغل الحياة والعمل ....الخ وعندما رأيته أنه مصر على رأيه أنه سليم
اتفقت معه بأن تكون العلاقة كل ثلاثة أيام أو مرة في الاسبوع مبدئياً لرغبتي في انجاب طفل
وافق وقال لامانع وتمت بحمد الله الاتفاقية بسلام : )
حسبي الله ونعم الوكيل عليه توكلت وإليه انيب..
كان الله في عونك واسأل الله ان يصلح لكِ زوجك وَ ان يهديكما لجادة الصواب ..
إصبري يا اخيتي وَ استمري في محاولاتك وَ إقناعه عسى الله ان يشرح صدره لكِ
وَ ان لم تجدي الحل فلا تضيعي سنين عمرك مع رجل لا يقدّر احساسك وَ لايحترم إحتياجاتك