عليكم السلام ورحمة الله أختي الكريمة بما أن صديقتك قارنت بين الإيـجابـيات والسلبـيات وترجح لها أن السلبيات اكثر عنده لذلك فرأيها أقرب لرفض المتقدم ... وكذلك رأي والدتها يؤيدها وهي اعرف بطبيعة بنتها وواضج أن رؤيتها في زوج المستقبل تختلف تماماً عن حال المتقدم لها.... مما قد يسبب عدم توافق بينهما عندما يتزوجان... وخلاصة القول لصديقتك أن نصيـبها قادم بإذن الله ... وأسأل الله أن يرزقها الزوج الصالح الكريم هذا رأي الشخصي <<< بما انك طلبت أراءنا عزوبي ![]() ![]() ![]() |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته... أنا لو مكانها وطلع أن الإيجابيات واحد مقابل العديد من السلبيات .. راح أرفض لأن الزواج ليس مجرد ملكة وعرس ... والتكافؤ والتوافق مطلوب حتى نتكامل .. وإذا كانت تبغى تغض بصر عن التكافؤ خليها تسأل أكثر عن دينه وأخلاقه فإذا رضيت بها توافق .. وربي يقدم لها اللى فيه الخير ويلهمها السداد والصواب في الإختيار يارب .. |
أختي الوفاء .. أري أنك تناولتي الموضوع بشكل سطحي تماما .. فالعبرة بالزواج هو الشخص ذاته .. طباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. |
كل هذه الصفات التي ذكرتها هي ما تهم أي فتاة و ليس أكثر من ذلك ، لأن دين الرجل إن لم يهبه خلقا قويما فما فائدته إذا للمرأة ، و لقد رأيت بنفسي رجالا ذوي لحي و ثيابا قصيره و من حفظة القرآن و طلاب للعلم و أصحاب أخلاق سيئة ، من تعامل فظ و قسوة و غلظة ، و عدم إخلاص في العمل ، حقيقة كانوا قدوة سيئة للشخص المتدين ، فشخص مثل هذا له عبادة قوية و لكن ماذا ستستفيد زوجته من عبادته تلك إلا لو كانت دافعا له لحسن الخلق .. |
أما سلبياته .. فالنناقشها واحدة واحدة .. الأولي : جمعه للصلوات .. أليست هذه رخصة رخصها الله لعباده ؟ ، ألم يحثنا النبي صلي الله عليه و سلم و يشجعنا عليها و يخبرنا أن الله يحب أن تؤتي رخصه ؟ فلماذا ننكر علي الشخص الذي يفعل ما يحبه الله ، فإن كان جمع الصلاة جائزا في حالة النوم فهو لا يفعل شيئا محرما ، و إن كان غير جائز فمؤكد أنه لا يعلم فالتنبهيه لذلك و ينالك الثواب عنه إن شاء الله . |
لثانية : تعليمه .. هو خريج جامعه ، إذا هو مثلك و لكن تخصص مختلف .. و لو إفترضنا أنك تعتبري نفسك أعلي منه من أجل الماجيستير .. فلو كان شخصا لديه خمسة دكتوراه ، فما دور شهاداته في إسعادك بالضبط ؟ بالطبع ليس لها أي دور ، فلا تضعي ذلك في إعتباراتك |
ثالثا : عدم إستقراره في عمله .. المسأله مسألة أقدار .. ناقشيه في أسباب عدم الإستقرار تلك فقد تكون مسألة خارجه عن إرادته ، كما أن تأخر بك سن الزواج قليلا فهذه مسألة خارجه عن إرادتك أيضا ، فلا تحاسبيه عن ما هو خارج عن إرادته حتي لا يعاملك بالمثل . |
رابعا : التكافؤ المادي بين الأسرتين .. أمرا لا يدعو للإهتمام طالما كان يستطيع أن يجعلك تعيشين في مستوي ترضين عنه و تشعرين فيه بالسعادة . |
أختي الوفاء ..
أري أنك تناولتي الموضوع بشكل سطحي تماما .. فالعبرة بالزواج هو الشخص ذاته .. طباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. كل هذه الصفات التي ذكرتها هي ما تهم أي فتاة و ليس أكثر من ذلك ، لأن دين الرجل إن لم يهبه خلقا قويما فما فائدته إذا للمرأة ، و لقد رأيت بنفسي رجالا ذوي لحي و ثيابا قصيره و من حفظة القرآن و طلاب للعلم و أصحاب أخلاق سيئة ، من تعامل فظ و قسوة و غلظة ، و عدم إخلاص في العمل ، حقيقة كانوا قدوة سيئة للشخص المتدين ، فشخص مثل هذا له عبادة قوية و لكن ماذا ستستفيد زوجته من عبادته تلك إلا لو كانت دافعا له لحسن الخلق .. أما عن الصفات الأخري التي ذكرتها كطباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. فجميعها تدخل في صميم إهتمام المرأة بالرجل الذي ستعيش معه باقي عمرها .. فلو كانت هذه الصفات جيدة لديه فستضمن لنفسها حياة سعيدة إن شاء الله .. أما سلبياته .. فالنناقشها واحدة واحدة .. الأولي : جمعه للصلوات .. أليست هذه رخصة رخصها الله لعباده ؟ ، ألم يحثنا النبي صلي الله عليه و سلم و يشجعنا عليها و يخبرنا أن الله يحب أن تؤتي رخصه ؟ فلماذا ننكر علي الشخص الذي يفعل ما يحبه الله ، فإن كان جمع الصلاة جائزا في حالة النوم فهو لا يفعل شيئا محرما ، و إن كان غير جائز فمؤكد أنه لا يعلم فالتنبهيه لذلك و ينالك الثواب عنه إن شاء الله . الثانية : تعليمه .. هو خريج جامعه ، إذا هو مثلك و لكن تخصص مختلف .. و لو إفترضنا أنك تعتبري نفسك أعلي منه من أجل الماجيستير .. فلو كان شخصا لديه خمسة دكتوراه ، فما دور شهاداته في إسعادك بالضبط ؟ بالطبع ليس لها أي دور ، فلا تضعي ذلك في إعتباراتك . ثالثا : عدم إستقراره في عمله .. المسأله مسألة أقدار .. ناقشيه في أسباب عدم الإستقرار تلك فقد تكون مسألة خارجه عن إرادته ، كما أن تأخر بك سن الزواج قليلا فهذه مسألة خارجه عن إرادتك أيضا ، فلا تحاسبيه عن ما هو خارج عن إرادته حتي لا يعاملك بالمثل . رابعا : التكافؤ المادي بين الأسرتين .. أمرا لا يدعو للإهتمام طالما كان يستطيع أن يجعلك تعيشين في مستوي ترضين عنه و تشعرين فيه بالسعادة . أختي الفاضلة ، لا تطلبي صفاتا في زوج المستقبل لا تستفيدين بها ، كأن يكون مثلا حافظا لكتاب الله بالكامل ، فبماذا ستستفيدين من حفظه لكتاب الله بالكامل ؟ نعم أن يكون الرجل حافظا لكتاب الله فهذا شيء جيد و لكن لا أجعله شرطا لا يمكن التغاضي عنه و ليس التنازل عنه ، و يوجد فرق بين الكلمتين لسنا في صدد شرحها الآن . |
أختي الوفاء ..
أري أنك تناولتي الموضوع بشكل سطحي تماما .. فالعبرة بالزواج هو الشخص ذاته .. طباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. كل هذه الصفات التي ذكرتها هي ما تهم أي فتاة و ليس أكثر من ذلك ، لأن دين الرجل إن لم يهبه خلقا قويما فما فائدته إذا للمرأة ، و لقد رأيت بنفسي رجالا ذوي لحي و ثيابا قصيره و من حفظة القرآن و طلاب للعلم و أصحاب أخلاق سيئة ، من تعامل فظ و قسوة و غلظة ، و عدم إخلاص في العمل ، حقيقة كانوا قدوة سيئة للشخص المتدين ، فشخص مثل هذا له عبادة قوية و لكن ماذا ستستفيد زوجته من عبادته تلك إلا لو كانت دافعا له لحسن الخلق .. أما عن الصفات الأخري التي ذكرتها كطباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. فجميعها تدخل في صميم إهتمام المرأة بالرجل الذي ستعيش معه باقي عمرها .. فلو كانت هذه الصفات جيدة لديه فستضمن لنفسها حياة سعيدة إن شاء الله .. أما سلبياته .. فالنناقشها واحدة واحدة .. الأولي : جمعه للصلوات .. أليست هذه رخصة رخصها الله لعباده ؟ ، ألم يحثنا النبي صلي الله عليه و سلم و يشجعنا عليها و يخبرنا أن الله يحب أن تؤتي رخصه ؟ فلماذا ننكر علي الشخص الذي يفعل ما يحبه الله ، فإن كان جمع الصلاة جائزا في حالة النوم فهو لا يفعل شيئا محرما ، و إن كان غير جائز فمؤكد أنه لا يعلم فالتنبهيه لذلك و ينالك الثواب عنه إن شاء الله . الثانية : تعليمه .. هو خريج جامعه ، إذا هو مثلك و لكن تخصص مختلف .. و لو إفترضنا أنك تعتبري نفسك أعلي منه من أجل الماجيستير .. فلو كان شخصا لديه خمسة دكتوراه ، فما دور شهاداته في إسعادك بالضبط ؟ بالطبع ليس لها أي دور ، فلا تضعي ذلك في إعتباراتك . ثالثا : عدم إستقراره في عمله .. المسأله مسألة أقدار .. ناقشيه في أسباب عدم الإستقرار تلك فقد تكون مسألة خارجه عن إرادته ، كما أن تأخر بك سن الزواج قليلا فهذه مسألة خارجه عن إرادتك أيضا ، فلا تحاسبيه عن ما هو خارج عن إرادته حتي لا يعاملك بالمثل . رابعا : التكافؤ المادي بين الأسرتين .. أمرا لا يدعو للإهتمام طالما كان يستطيع أن يجعلك تعيشين في مستوي ترضين عنه و تشعرين فيه بالسعادة . أختي الفاضلة ، لا تطلبي صفاتا في زوج المستقبل لا تستفيدين بها ، كأن يكون مثلا حافظا لكتاب الله بالكامل ، فبماذا ستستفيدين من حفظه لكتاب الله بالكامل ؟ نعم أن يكون الرجل حافظا لكتاب الله فهذا شيء جيد و لكن لا أجعله شرطا لا يمكن التغاضي عنه و ليس التنازل عنه ، و يوجد فرق بين الكلمتين لسنا في صدد شرحها الآن . |
أختي الوفاء ..
أري أنك تناولتي الموضوع بشكل سطحي تماما .. فالعبرة بالزواج هو الشخص ذاته .. طباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. كل هذه الصفات التي ذكرتها هي ما تهم أي فتاة و ليس أكثر من ذلك ، لأن دين الرجل إن لم يهبه خلقا قويما فما فائدته إذا للمرأة ، و لقد رأيت بنفسي رجالا ذوي لحي و ثيابا قصيره و من حفظة القرآن و طلاب للعلم و أصحاب أخلاق سيئة ، من تعامل فظ و قسوة و غلظة ، و عدم إخلاص في العمل ، حقيقة كانوا قدوة سيئة للشخص المتدين ، فشخص مثل هذا له عبادة قوية و لكن ماذا ستستفيد زوجته من عبادته تلك إلا لو كانت دافعا له لحسن الخلق .. أما عن الصفات الأخري التي ذكرتها كطباعه .. أخلاقه .. سلوكياته .. تركيبته النفسية .. أسلوب تفكيره .. وسامته .. ثقافته .. فجميعها تدخل في صميم إهتمام المرأة بالرجل الذي ستعيش معه باقي عمرها .. فلو كانت هذه الصفات جيدة لديه فستضمن لنفسها حياة سعيدة إن شاء الله .. أما سلبياته .. فالنناقشها واحدة واحدة .. الأولي : جمعه للصلوات .. أليست هذه رخصة رخصها الله لعباده ؟ ، ألم يحثنا النبي صلي الله عليه و سلم و يشجعنا عليها و يخبرنا أن الله يحب أن تؤتي رخصه ؟ فلماذا ننكر علي الشخص الذي يفعل ما يحبه الله ، فإن كان جمع الصلاة جائزا في حالة النوم فهو لا يفعل شيئا محرما ، و إن كان غير جائز فمؤكد أنه لا يعلم فالتنبهيه لذلك و ينالك الثواب عنه إن شاء الله . الثانية : تعليمه .. هو خريج جامعه ، إذا هو مثلك و لكن تخصص مختلف .. و لو إفترضنا أنك تعتبري نفسك أعلي منه من أجل الماجيستير .. فلو كان شخصا لديه خمسة دكتوراه ، فما دور شهاداته في إسعادك بالضبط ؟ بالطبع ليس لها أي دور ، فلا تضعي ذلك في إعتباراتك . ثالثا : عدم إستقراره في عمله .. المسأله مسألة أقدار .. ناقشيه في أسباب عدم الإستقرار تلك فقد تكون مسألة خارجه عن إرادته ، كما أن تأخر بك سن الزواج قليلا فهذه مسألة خارجه عن إرادتك أيضا ، فلا تحاسبيه عن ما هو خارج عن إرادته حتي لا يعاملك بالمثل . رابعا : التكافؤ المادي بين الأسرتين .. أمرا لا يدعو للإهتمام طالما كان يستطيع أن يجعلك تعيشين في مستوي ترضين عنه و تشعرين فيه بالسعادة . أختي الفاضلة ، لا تطلبي صفاتا في زوج المستقبل لا تستفيدين بها ، كأن يكون مثلا حافظا لكتاب الله بالكامل ، فبماذا ستستفيدين من حفظه لكتاب الله بالكامل ؟ نعم أن يكون الرجل حافظا لكتاب الله فهذا شيء جيد و لكن لا أجعله شرطا لا يمكن التغاضي عنه و ليس التنازل عنه ، و يوجد فرق بين الكلمتين لسنا في صدد شرحها الآن . |
انا مع كل كلمة ذكرها الاخ جودمان التوافق مهم جدا في الزواج لكن في حالة اختنا صاحبة المشكلة لا ارى فروق جوهرية خصوصا انها لم تتحدث عن طباعه وعاداته وربما مظهره وهي اشياء مهمة غير هذا لا ارى فيه اي مشكلة وفي النهاية لا بد ايضا من التنازل في بعض الاشياء المقدور عليها وضعي الف خط تحت المقدور عليها وهي من تحدد ذلك
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|