ليس دوما مظلومة بل قد تكون ظالمة حينما تستفرد بالزوج والضحية الاولى
ولكن يبقى شئيا مهما اذا احب الزوج كان اعمى سواء الاولى ام الثانية
فيظلم الطرف الآخر

__________________
اللهم اصلح قلبي وقلب ابنائي

الظلم وماأدراك مالظلم المفروض التعدد لايقع الا بتصريح وتزكية حتى لا تظلم الزوجة ايا كانت الاولى والثانية والاولاد كم رجل غير كفو للتعدد فعقله وقلبه ومصروفه وحالته لاتتسع الا لمرأة واحده فقط ........... الله المستعان شاكرة لك المرور اختي

مع رأي بنت ابي وايضا حسب طبيعه الزوج وشخصيته

__________________
الهواية: التصوير وتجميع صوري الخاصة

ليس صحيحا أن تكون الزوجة الثانية مظلومة
بل قد تكون هي المسيطرة
يتم ذلك عندما تبدا الزوجه الثانية بتحريض الزوج ضد الاولى وضد الابناء..وتحب ان تستفرد به لوحدها
او تكيل لها دسائس مختلفه تفشل الزوجه الاولى في اكتشاف ذلك اما لقلة خبرتها بالحياه او لعدم معرفتها بطبائع ضرتها او لضعفها ببعض النقاط..

__________________

مو شرط تكون مظلومة..

في حالات بالمجتمع تكون مظلومة..
وفي حالات ايضا تكون ظالمة..

والنماذج كثيييييييرة شفناها بالمجتمع..

فالتعميم صعب..

__________________
سئلت اي الرجال تحبين؟؟
قلت : من اختلط عنده الحب والخوف علي..
عذرا- ليس هناك حب كحب ((أبــــــي))

يقول تعالى " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها, وجعل بينكم مودة ورحمة, إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون "

أنا من رأيي أن الزواج من الأولى أو الثانية أو الثالثة أو الرابعة :
يكون باعثه لتيسكن النفوس وتوطيد المودة والمحبة والرحمة بين الجنسين .
فلا الرجل تستقر نفسيته من غير أنثى ولا الأنثى تستقر نفسيتها بغير رجل .

وكذلك من أهم أهداف الرئيسية من الزواج لإكثار المسلمين ولإعفاف النفس وصون الأعراض عن الوقوع في الحرام .

أم قولكم أن الزوجة الثانية مظلومة
فهذا يرجع بالمقام الأول للرجل كونه له القوامة ويستطيع أن يوقف الظلم سواء كان صادر منه أو من غيره
وبالمقام الثاني يرجع لها إن كانت مظلومة أو ظالمة فالإسلام كفل لها الحق أن تأخذ مظوميتها من ظالمها بقوة الشرع وإن كانت ظالمة كذلك الإسلام قادر أن يوقفها عن ظلمها.
فالضابط هنا الإلتزام بتعاليم ديننا والمسألة ليست على الإطلاق.

جميع الرجال كذابون ونظام التعدد لا استطيع وصفه بالافاشل لانه من وضع رب العباد ولكن البشر هم الفشلة وخصوصا الرجال فهم يرون ان الزواج لعبة بايديدهم واود القول ان الزوجة الثانية هي المظلومة دائما فهي من خطفت الرجل من زوجته وهي من ظلمت اولاده وهي وهي وفي الحقيقة ان الرجل هو كائن شهواني متخلف لا يركض الا وراء شهوته او يحاول ان يغيظ احداهما بالاخرى وهو من يصنع الظلم ويكون مظلوما

صحيح كلامك اختي ولكن في الغالب الزوجة الثانية هي اللي اكلتها

والله لو راقبوا الله وعرفوا التعدد واصوله مااقدموا عليه لانه صعب والعدل صعب

لحد الان لم يتفاعل ويدخل معنا الا رجل واحد حياك الله اخي

بس انا سؤالي ليه الانانية تقول اذا تعدلت حياته قطعا سيرجع للاولى

طيب وحياة ومستقبل الزوجة التي ارتبط بهاا ............
انا اقول الرجل الذي يخاف الله بغض النظر عن سبب زواجه .. يتقي الله ولا يقدم على الطلاق لاجل نفسه وراحته فقط

:*

تكون ظالمة
حين تكون من الصنف الذي يعتقد أن الرجل تزوج بها
لأنه قد (عاف زوجته ولايريدها)
فيكون شغلها الشاغل الأستحواذ على الرجل وأخذه كله لها
فتجدينها دخلت حياته فقط لبناء أسرة لها معه وطرد الأخرى
وأبنائها من حياته وتصل الجراءة ببعضهن للغضب منه إذا
فكر أن يعدل أو رجع لصوابه بعد ظلم أولاده وزوجته الأولى

:*
مظلومة
إذا كانت إنسانة خيرة وتخاف الله وتم هضم حقوقها أو إستغلالها
لنزوة مؤقته وتفريغ شهوة ثم إلقاءها مطلقة عند أهلها أو جعلها
فقط متنفس مؤقت للرجل دون عدل
وأن تكون ظروفها أجبرتها على القبول بمعدد

__________________