|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Assraar
ما من مسلمة تنكر شرع الله وسنته في الحياة .. واما عن نار الغيرة فأمنا عائشة كانت تغار وهي بكل تأكيد أفضل منا ولكنه حال المرأة ...
لا أخفيك أني أفكر منذو زواجي بزوجي ولا أبالغ .. والله شاهد .. أفكر ببنات العائلة الآتي لم يتزوجن وهن أكبر مني كم تمنيت أن أسعد بزواج أحداهن ولو كان من زوجي وكم سألته أن كنت تريد الزواج من أخرى لعلي أقنعه بأحداهن ولكن كان رده أنه لا يريد لا نه لا يستطيع أن يعدل ويخاف أن يميل قلبه لواحده ويظلم الأخرى ... وما زلت أسئله إلى يومنا ولكن أخاف من يكون جوابه ذات يوم أنه يريد ولكن من دولة أخرى وهذا والله ما أكرهه ولكن لن أمنعه أذا تبين أخلاقها وحسن تربيتها وأتباع أهلها لسنة نبينا وما باليد حيلة والله يصبرني ويصبر جميع المسلمات فأنه أمر صعب على نفسي ولكن هو أمر الله وكم أتمنى لزوجي الخير والسعادة ... |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة enhaija
فهذه زوجة إبراهيم عليه السلام ( سارة ) تهديه جاريتها ( هاجر ) ليتخذها زوجة ثانية ............. و ماذا جرى بعد ذلك؟
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر البيان
اختي الكريمة كل ما كتبتي لهو امر جدآ مهم لمجتمعنا لما فية اذا عمل به من توازن وعدم فوضة ولقد كتبتي كلمات جميلة جدآ للرجل هل هو قادر على القيام بكل الامور التي اوصى بهي الاسلام من عدل وعدل وعدل وعدل لوكان متزوج باكثر من واحدة ما نراه الان من ميل وإجحاف لحق الزوجة من قبل زوجها هو الذي جعل المراءة لا تقبل امر التعدد لان فيه تفريط لها ولابنائها من قبل الزوج إلا ما ندر اختي الان الرجل اذا تزوج ترك زوجتة الاولى تذوق مرارة الاحساس بانها قد ولا زمانها الا ما ندر من الرجال الذين يخافون الوقوف بشق مائل امام الله ولكن ما هو الغالب الذي نسمع به ونراه لو طبق الدين على ما جاء به لما وجدنا هذة الامور حاصلة ولوكان الكل مدرك لماذا هو اتآ وما الغايه من وجوده لم حصل ما هو حاصل من مبالغة في حب الدنيا وما فيها من امور زئلة موضوع جدآ رقي مشكورة على طرحة تحياتي |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|