بقول الموضوع بدون مقدمات 000000000000

انا احب زوجي لدرجة الجنوووووووووون هل هذا عيب؟؟؟

واهتم000والبس000واحسن في اهله واهتم بلاولاد ووووووووو

بس هو عارف اني احبه صار يتغلا ويخرج ويسهر وووووووووووووو

اشغلني عن اشياء في حياتي مهمة000000000

لدرجة اني افكر اخونه للأني تعبت معاه 000000000

اخونه لانه لم يقدر حبي له 0000000000

__________________
[move=left]اللهم اصلح حالي مع زوجي [/move]

طيب حبيبتي اريد ان أسألك سؤال فهل تجاوبيني عليه بصراحه وراح اعطيكي الجواب عن تجربتي ....

ولي تعليق على آخر كلامك ...هل تقصدين ما قلتي خياااااااااانه ...

هل تريدين أن تخسري الدارين ورضا ربك لأجل بشر ... جاوبي على سؤالي ولي عوده ان شاء الله ...

__________________







[SIZE]عامٌ قد بدأيلملم اثوابه استعداداً للرحيل فأغفر يارب ذنبي فيه وزللي وتقصيري .

اللهم اسالك بمنك وفضلك ان تحقق لي أمنية حياتي ...

طبعا انا اخاف ربي بس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل حبي له جريمة اعاقب عليها00000

كرهته وكرهت نفسي وولدي وبنتي 0000000

احس انه يكرهني بس اولاده العقبة امامه

رغم ان مستواي العائلي والوظيفي والشكل حتى اعلى منه بكثيييييييييييييييير

__________________
[move=left]اللهم اصلح حالي مع زوجي [/move]

الله يعينك و يسهل عليك امورك

اختي كلميه ، حاوريه ، فهميه حبك و مشاعرك ، وضحيله ، يمكن هو مشغول و مو منتبه لاهتمامك !!

و لا تنسين ان تدعين الله ، و خصوصا في الثلث الأخير من الليل

__________________

ادعولي بالزوج الصالح

سبحان الله و بحمده .. سبحان الله العظيم

الحمد لله .. الله اكبر .. سبحان الله .. الشكر لله .. استغفر الله

اختي..

احتسبي الاجر من عند الله ..

والمرأه متى تزوجت اصبحت محصنه ... ومسؤله ...

اختي الانسان يحتاج للتوسط كي لا يخسر شي..

الله يوفقك ..

__________________
[light=FFFF33]

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

[/light]

اختي الكريمه مجروحه

اولا تحيه طيبه واسعد الله اوقاتك .
ثانيا : عزيزتي هل ترتاحي اذا خنتي زوجك وعصيتي الله واغضبته ؟؟؟؟؟ هذا سؤال
السؤال الثاني : الا يقتلك تانيب الظمير وهل تستطيعين ان تذوقي معنى السعاده والنصر امام زوجك ؟؟؟
السؤال الثالث : كيف يكون نظرة اطفالك او بالاحرى عندما تفكرين بانك خنت ابو اطفالك كيف يكون احساسك ؟؟؟؟؟؟
ان استطعت ان تجاوبيني على هذه الاسئاله فسوف لن تتفكري في حيانته ؟
اطلبي من الله ان يثبتكي على دينه فالرجل والمراءة ماهما الا عباد من عباد الله خلقنا لعبادته وان نحافض على ديننا ؟
اختي العزيزه اسفه ان جرحتك بشئ ولكن يقول عمر رضي الله عنه ( رحم الله امراءا اهدى الينا عيوبنا )
اللهم اصلح حال ازواجنا واجعلنا قره اعين لهم واجعلهم قره عين لنا .
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
ا

__________________

لا يااختي
اذا زوجك جرحك ليش تجرحي ولادك
وتعقديهم

__________________

اختنا المُكرمه ْ : مجروحـه ْ ..

أمطرَ الله أرضكِ بالهناءِ وراحةَ البال ْ..
وأسعدَ قلبك .ْ.

صدفَ وأن ْ ارسلت ْ إحدى الأخوات .ْ.
شكوىْ تقاربُ إلى حدٍّ بالغٍ ..
مضمونَ شكواكْ وتشابهها ْ بأبعادها ْ وزواياها ْ ...

وكنتُ قدْ أجبتهاْ قبلآ بردّ ٍ مطوّل .ْ..
آثرتُ أن أجلبهُ لكِ علّكِ تستنبطينَ منهُ ما يُفيدك ْ ..
ويخفّف من معاناتك ْ..

لِذا أرجوكِ إقرئيهِ بعقلكِ وفكركِ قبلَ أن تقرئيهِ بعيناك ِ.





بداية ً .. ألتمس ُ من هذا الوجه ْ الطيّب .. العُذر ْ على تأخرّي ْ.. بالرّد عليك ْ ..
وأرجو .. ألآ تجدي ْ في تأخّري هذا .. أيّ نوع ٍ من عدم ْ التقدير ْ لشخصك ْ ..
أو لـ عمق ِ أزمتك ْالنفسيّه ْ...
فنحن ُ جميعا ً .. هُنا .. نشعُر بك ْ.. ونقدّر حجم َ ما تُعانيه ْ.. من شعور ٍ وأحاسيس ْ..
وكنت ُ كلّما هممت ُ أن أكتب َ لك ْ .. اشعُر بالخوف ْ .. !! لِئَلاّ تُرقى كلماتي .ْ. لمستوى ْ
ما تُعايشين ْ.. ولحجم ِ ما تُعانين ْ..
أختي ْ المُكرمَه :


بعدَ كُلّ ما قصصتِه ِ علينا ْ.. من ْ ومضات ٍ حياتيّه ْ.. عن أسرتك ْ.. وزوجك ْ..
وبعد َ كُلّ هذه ِ الرّدود ْ .. الجّميله ْ.. والتفاعل ْ.. العطر .ْ. من الأخوه ْ والأخوات .ْ.
تقبّلي منّي هذه ِ الكلمات ْ.. لعلّها تكون ْ.. صادِمه ْ.. لك ْ ولكلّ مُتابع ْ.. وقارىء ْ ..
لكنّ بضاعتي ْ.. هُنا ..
هِيَ الصّدق ْ.. وتحرّي الإنصاف ْ.. والحق ْ. . ولعلّها تكفي ْ ... !



كثيرة ٌ هِيَ الأحوال ْ... والأمور ْ.. اللتّي فُرضت ْ علينا ْ.. فرضا ً..
في حياة ْ كُل مِنّا ْ.. !
وتوجّب علينا ْ.. تقبّلها .. وتفهّمها .ْ.. وليسَ بمقدورنا ْ.. أن ندير َ عجلة َ الدولآب ْ..
أو نجترّ الأحداث .ْ. وفقَ اهوائنا ْ.. وما تشتهيه ِ أنفسنا ْ.. !
وأظنّك ِ والجميع ْ.. توافقيني ْ... على هذه ِ العباره ْ.. يا اختي ْ.. !



ومن ضمنِ هذه ِ الأحوال ْ.. ومن بينها ْ.. شريكنا ْ في الحياه ْ الزوجيّه ْ... ومثلما ْ..
نتكيف ْ مع َ اوضاعنا ْ.. في الحياه ْ.. علينا ْ.. (( مُحاولة ْ )) التكيّف ْ..
مع َ اوضاعِه ْ.. ومعايشتها ْ.. أكثر ْ من محاولتنا ْ.. تغييرها ْ..
هذا عن عموم ِ اللفظ ْ .. لآ لخصوص ِ أمرِك ْ.. ومعضلتك ْ..
والآن .. لأتحدث ْ.. بشكل ٍ خاص ّ عنك ْ.. وعن زوجك ْ.. وأسرتك ْ.. الرائعه ْ..



اختي .. اسمحي ْ لي أن اقولها لك ِ.. بصدق .ْ. المُشكله ْ.. لديك ْ .. انت ِ .. لآ عندَ زوجك ْ..
وقولتي ْ هذه ْ لآ تعفيه ِ من تقصيره ِ بحقّ اسرته ْ.. الصغيره .ْ. .
وبحقّك كزوجه ْ.. مُحبّه .. متفانيه ْ.. حريصه ْ.. على إحاطته ْ بكلّ ما تحمل ُ من حبّ ..
ووِد ّْ .. واسلوب ٌ عمليّ مِثاليّ .. معبّر ْ عن تلكَ المشاعر ْ الدافئه ْ.. اللتي ْ تُكنّينَها في قلبك ْ.
ووجدانك ْ.. نحوه ْ...



والأمر ُ متمثّل ْ.. بإصرارك ْ .. على أن تحبسي ْ.. ذاتك ْ.. وفكرك ْ.. ونبضُك ْ.. وأنفاسك ْ..
ضمن َ بوتقة ِ زوجك ْ..
أنا معك ْ.. بأنّ لكِ الحقّ بالتمتّع ْ .. بقرب ِ زوجك ْ.. و الشعور ْ بتواجده ْ.. وحِسّه ْ..
وأنفاسه ْ.. والشعور ْ بأنك ِ غاليه ْ عنده ْ.. وذات قيمه ْ.كبيره ْ .. جِدا ً.. جدا ً..
وهذا ْ. موجود ْ.. لكن ْ.. بقدر ٍ معلوم ْ.. ومحدود ْ.. جَلّ أو كَثُر ْ .. !
وهذه ِ من نِعم ِ الله ِ" تعالى " - علينا ْ.. ومن متع ْ هذه ِ الدنيا ْ.. وملذاتها ْ..



لكن ْ ... !هل نصطنِع لأنفسنا ْ.. قفصا ً.. ! - ونعلّق عليه ْ لآفتة ْ (( متعة ْ قُرب الزوّج ْ )) ...!
ونحبِس ْ أنفسنا ْ .. ضمن َ زواياه ْ.. !
ونجلس ْ بإنتظار قدومه ْ... ! لتدبّ الحياه ْ.. في أوصالنا ْ من جديد ْ..
بعد َ أن دبّ السكون ْ.. في أرجاااء ِ الحيااااه ْ.. والمنزل ْ .. بحال خروجه ْ. ! أو تأخره ْ. !
أو زيارة ِ أصحابه ْ.. ومجالستهم ْ.. !



إكتشفي ْ يا اختي ْ المُتع ْ الأخرى ْ للحياه ْ...
وإسعي ْ.. لتوسيع ِ مداركك ْ ...وإيجاد ْ أدوار أخرى لك ِ في هذه ِ الحياه ْ ...
ولآ تجعلي ْ حياتك ْ.. وسعادتك ْ.. تتمحور ْ حولَ زوجك ْ.. وتواجده ْ..
وتذكري ْ... أنّ لـ ربّ الأكوان ِ حقوقا ً.. عليك .ْ. ولصديقاتك .ْ. وجيرانك ْ.. ولمجتمعك ْ.. و..و.
ولأهلك ْ.. (( اللذين َ لغيتي دورهم ْْ.. ولغيتي ْ حيزَ تواجدهم في قلبك ْ.. وفكرك ْ.. وجعلتي
مكان َ ذلك َ.. المديح َ بزوجك ْ.. وبأفعاله ْ.. وبشخصيّته ْ.. حتّى اصبح َ في نظرهم ..
ملآئكيّ ْ.. التكوين ْ.. بصورة ِ بشر ْ .. ! )) ...


حال ُ كلماتك يا اختي ْ.. وكأنها تقول : ماذا أفعل ْ بنفسي - وماذا تفعل ْ كلّ زوجه ْ
بنفسِها ْ- ونحن ُ نصل ُ الليل َ بالنّهار ْ... ننتظر ْ الحبيب ْ والزّوج ْ..ونتلهف لتواجده ْ ..
ولكلمه ْ مِنه ْ ...! نسترق ُ السّمع ْ - لنسمع ْ رنين َ الهاتف ْ- أو جرسَ المنزل ْ - أو صرير َ مٌفتاح ِ الباب ْ .. ؟



وهناك َ أمر ٌ يدعو للعجب ْ .. !
هُو َ انّ كثريات ٍ من نسائنا ْ... تفضّل الواحده ْ منهن ّ .. ان تلعب ْ دور ْ " بِركة ْ الماء ْ الراكِد ْ "
اللتي تنتظر ْ أن يُلقى فيها الحجر ْ.. ليحرّك ْ بعضا ً من سكونِها ْ.. وركودِها ْ.. ومواتِها ْ.. !
ومعلوم ٌ أنّ ركود ْ الماء ْ " يضرّ " صفاءه ْ.. ويُفسده ْ ... ويُفقده ْ.. مع الوقت ْ.. خواصّه ْ..
ويسمح ْ لكلّ الكائنات ْ الضارّه ْ بالنموّ فيه ْ ..
وكثريات ٍ من نسائنا ْ .. ما زِلن َ يعشقن َ هذا الدّور ْ.. ويُصرِرن َ عليه ْ.. ويرفضن َ التحوّل ْ
لنموذج ْ البحر ْ- بأمواجِه ِ المتلآحقه ْ - وبحركتِه ْ - وحيويّته ْ اللتي تسمح ْ بتجديد ْ الماء ْ ..
وتسمح ْ بنموّ كلّ الكائنات ْ البحريّه ْ الجميله ْ والمفيده ْ ...
فهل ْ توضّحت ْ الصّوره ْ .. يا اختي ْ ؟
أم ما زالت ْ مشوّشه ْ ..؟


الدُنيا ْ من حولنا ْ .. تموج ُ بالحركه ْ .. وتحتاج ْ مِنا ْ الجهد ْ .. والوقت ْ.. لتأخذه ُ في
مجالات ٍ عديده ْ.. وتصرفه ُ في أمورٍ شتّى ْ .. فهل نحن ُ راغبون ْ .. !
أم سنظلّ ندور ْ .. بجهدنا .. وفكرنا ْ.. وأوقاتنا ْ.. حولَ بوتقة ْ الزوج ْ ..؟ ونلقي ْ
بالشباك ْ لـ ِ نُدخل ْ الرّجال ْ في نفس ِ الدوائر ْ .. فيفرّون َ مِنّا !


وقد ْ تظنّين ْ اختي العزيزه ْ.. انّي بكلآمي هذا أتحامل ُ عليك ِ بشدّه .. وعلى المرأه ْ..
لكنّ ما كتبها ْ.. غير َ قلبي الشّفوق ْ.. على حالك ْ..
وحال ُ الكثريات ْ.. ولأنّي أودّ لكِ الهناء ْ.. والعيش ْ الأسعد ْ.. وراحة َ البال ْ ..



ولتعلمي عُمقَ صِدقي ْ.. دعيني أهمس ُ لك ِ ... ولكلّ نسائنا ْ. أمرا ً.. يكاد ُ يخفى ْ عليْكنّ
وهِيَ مقوله ْ لإحدى ْ الخبيرات ْ تقول ُ فيها :
أنّ الرّجل ْ .. يُشبه ْ شريط َ المطّاط ْ .. حيث ُ تعتمِد ْ قوّة ْ إرتداده ْ لزوجته ْ وحبيبته ْ
على المسافه ْ اللتي ْ ابتعدها ْ عنها ْ- فهل تدركِ النّساء ْ هذه ِ الحقيقه ْ ..
ونُعطيهم ْ حقّ التنفّس ِ بعيدا ً عنّا ؟ وهل نسمحُ لهم ْ بالحريّةِ اللتي تمكنّهم قليلا ً من الإبتعاد ِ
حينما يرغبونَ في ذلك ْ - لنستمتِع َ بعدها ْ بقوّة ِ إندفاعِهم ْ نحونا ْ .؟


أرجو ْ أن تتأبطّي هذه ِ العباره جيّداً .. وتُعمِلي ذكائك ِ الأنثويّ .. وتقلبي ْ الأمورَ لصالحك ْ.
ولم ْ أقل ْ كلّ ما قلتُه ُ .. لإلقاءِ اللوم ْ عليك ِ .. يا اختي ْ.. أو لأظهرك ْ بمظهر ْ المخطئه ْ..
المقصّره ْ.. بحقّ ذاتِها .. !
إنّما .. لعلمي ْ أنّ زوجك ْ.. لن تغيّره ُ الكلمات ْ.. ولو ْ جلست ِ دهرا ً بأكمله ْ تذكريه ِ
بحقّك ِ وحقّ اسرته ِ عليه ْ.. بتواجده .. وبأنسِ حضوره ْ.. وهو َ لم يشكو ْ وضعه ْ ابدا ً..
متى ما يعود ْ ! يجد ْ زوجه ْ شغوفه ْ.. محبّه ْ.. متزيّنه ْ.. متعّطره ْ.. تنبعث ُ من أوصالها ْ
ادخنة ُ الشّوق .. والإنتظار ْ ... تلتمس ُ أن يجود َ عليها ْ.. بحبّه ْ.. وقُربِه ْ !


وانتي الوحيده ْ اللتي تعانين ْ.. دونما ْ شعورٍ منه ْ.. ودون َ أن يحاول َ أن يكلّف َ ذاته ْ..
عناء َ محاولة َ التغيير ْ.. أو مقابلة ْ تصرفاتك ْ وسلوكيّاتك ْ.. وتعابيرك ْ نحوه ْ وفقَ مقولة:
" إذا حُيّيتُم بتحيّة ِ .. فردّوا بمثلها ْ .. أو بأحسن َ مِنها ْ " وأظنّ زوجك .. يكتفي بهزّ راسه ْ..
متكلّفا ً ذلك َ ايضا ً..


ولكلّ زوج ْ ... أقول ْ :إلى متى ْ تظلّ حاجة ْ المرأه ْ " تسوّلآ " وليسَ " حقّا ً " يُعاقب ْ تاركه ْ .؟
وإلى متى يبقى إعطائها هذا الحقّ " فضلآ " وليسَ " واجِبا ً " مفروضا ً علينا كأزواج ؟


وقلت ُ هذا ْ لأجل أن ّ إفادتك ْ حملتني إلى بُعد ٍ آخر ْ ..
هوَ بُعد ُ الظلم ْ اللذي يوقعه ُ الرّجل ْ في مجتمعاتِنا بالمرأه ْ .من حيث ُ يدري !
ومن حيثُ لآ يدري ْ . .؟


وختام َ مفرداتي : إبقي على حُسن ِ علآقتك ْ بزوجك ْ.. والوفاء ْ بحقّه ِ عليك ْ..
سواء ْ من ناحية ْ المشاعر ْ أو السلوكيّات ْ..
وانتي مثال ٌحيّ ٌ .. نابِض ْ ..ْ للزوجه ْ الرائعه ْ.. . هذا لآ شكّ فيه ْ .. " تبارَكَ الله ْ "
وفي الوقتِ ذاتِه ْ.. إعملي ْ بالنصائح ْ الغير مُباشره ْ اللتي اوردتها لك ْ اعلآه ْ..


وسامحيني ْ يا طيّبة القلب ْ.. على كثرة ْ هذرتي ْ ..
واسمعينا عذب َ أخبارك ْ..
ودمتي سالمَه ْ ...

أخيكِ : وريث ُ التراب ْ .

تموت الحره كمدا ولا تفعل مثل ما قلتيه , هكذا قالت العرب قبل الإسلام ...

__________________

قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .

عفوا انشغلت

المهم جزاك الله خيرا اخي الرجولة

ليت النساء تتعلم وتفهم

الله عزّ وجل خلقنا لعبادته لاعمار الارض

وليس فقط للزوج

املاي وقتك بما هو مفيد

عندها يرتاح بالك

واحسني لزوجك

ولابد ان ياتي اليوم الذي يعترف فيه

بخصالك الحميدة وصبرك

على خصال اذتك و اساءت لك

الله يجعلك من سعداء الدنيا والاخرة

__________________