حقوق الزوج...للمتزوجات والمقبلات على الزواج - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-2005, 05:13 PM
  #1
llp00na
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 499
llp00na غير متصل  
حقوق الزوج...للمتزوجات والمقبلات على الزواج

السلام عليكم

أولا : حقوق الزوج في القرآن الكريم


هذا الفصل يعتبر أيضا من الفوارق بين الرجل والمرأة التي أفردناها بالفصل السابق ، وأبدأ فيه يابنيتي بأهم آية بالنسبة لدور المرأة وعلاقتها بزوجها في كتاب الله الكريم والتي أوصيك أن تجعليها دائما نصب عينيك لاتغيب عنك حتى تغيب شمس حياتك :
أهم آية بالنسبة لدور المرأة :
قال تعالى :  الرجال قوامون على النساء بمافضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بماحفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهـن فإن أطعنكم فلاتبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا  .


الرجل قيم المرأة ورئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها :
قال ابن كثير رحمه الله : أي الرجل قيم على المرأة وهو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت  بمافضل الله بعضهم على بعض  أي : لأن الرجال أفضل من النساء والرجل خير من المرأة ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك الملك الأعظم لقوله  : لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة , رواه البخاري وكذا منصب القضاء وغير ذلك , وبما أنفقوا من أموالهم أي : من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم لهن في كتابه وسنة نبيه  فالرجل أفضل من المرأة في نفسه وله الفضل عليها والإفضال فناسب أن يكون قيما عليها كما قال تعالى :  وللرجال عليهن درجة  ا.هـ

قوامون يعني أمراء :
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : الرجال قوامون على النساء يعني أمراء عليها أن تطيعه فيما أمرها به من طاعته ، وطاعته أن تكون محسنة إلى أهله حافظة لماله .
وجاء من طرق أن امرأة جاءت إلى النبي  تستعديه على زوجها أنه لطمها تريد القصاص فأنزل الله  الرجال قوامون على النساء  - أي في الأدب - فرجعت بغير قصاص .
ثم بين الله عز وجل صفات المرأة الصالحة فقال : فالصالحات قانتات قال ابن عباس : يعني مطيعات لأزواجهن .
لماذا قانتات وليس مطيعات ؟
وتأملي يابنيتي كلمة قانتات واختيار الله لها عن مطيعات لأن القنوت هو شدة الطاعة التي ليس معها معصية وهو الخشوع والإقرار بالعبودية وهو طول القيام والسكوت ، وقنت له : أي ذل ، وقنتت المرأة لبعلها أقرت أي سكنت وانقادت ويقال للمصلي قانت والقانت القائم بجميع أمر الله تعالى ( ) ولذا قال تعالى :  إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا وقال :  يامريم اقنتي لربك  وقال :  وصدقت بكلمـات ربها وكتبه وكانت من القانتين  , وقال : وقوموا لله قانتين  , وقال : ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها  , وقال :  أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه  .
فانظري هداك الله إلى ماتضمنته هذه الكلمة من المعاني التي تحث على طاعة المرأة لزوجها طاعة لامعصية معها مع السكوت وحسن الانقياد .

طاعة الزوج عند أهل الكتاب :
وجاء في نصوص أهل الكتاب مايلي :
(متى خرجت الزوجة من بيت أهلها ودخلت بيت زوجها صار له عليها حق الطاعة التامة والامتثال الكامل فعليها ألا تخالفه في شيء يطلبه منها بل تذعن له كما تذعن الجارية لسيدهـا )
(أيها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح هو رأس الكنيسة)
(كذلكن أيتها النساء كن خاضعات لرجالكن كما للرب ) ( )
وحتى في القانون الفرنسي المادة 238 : الزوج رئيس الأسرة .

لاطاعة في معصية :
وهذا كله مشروط بألا يكون مايأمرها به معصية لله عز وجل فإنه لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق .
قال الذهبي : فلايحل للمرأة أن تطيع زوجها إذا أراد إتيانها في حال الحيض والنفاس وتطيعه فيما عدا ذلك . ( )
جلست مجلس من يطاع :
وتزوج سلمان الفارسي امرأة من كندة فدخل بها فقال لها : هل أنت مطيعتي في شيء آمرك به ؟ قال : جلست مجلس من يطاع , أي أصبحت لي زوجا فوجبت علي طاعتك .
وقد روي أن رقية النملة أن تقول : العروس تقتال وتحتفل ، وكل شيء تفتعل ، غير أنها لاتعصي الرجل .
وتقتال يعني تحتكم على زوجها وتحتفل أي تتزين له .


النكاح نوع رق :
وروي عن عائشة وأسماء رضي الله عنهما أنهما قالتا : النكاح رق فلينظر أحدكم عند من يرق كريمته .
وقد روي هذا عن رسول الله  وقال البيهقي : الموقوف أصح . ( )
قال أبو حامد الغزالي في حقوق الزوج عليها : القول الشافي فيه أن النكاح نوع رق فهي رقيقة له فعليها طاعة الزوج مطلقا في كل ماطلب منها في نفسها مما لامعصية فيه .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : ليس على المرأة بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج .
وقال في وجوب خدمتها : والصواب وجوب الخدمة فإن الزوج سيدها في كتاب الله وهي عانية عنده بسنة رسول الله  وعلى العاني والعبد الخدمة ولأن ذلك هو المعروف . ( )
وقال الذهبي : وينبغي للمرأة أن تعرف أنها كالمملوك للزوج فلاتتصرف في نفسها ولافي ماله إلا بإذنه . ( )
تحفظ زوجها في غيبته :
وقوله سبحانه حافظات للغيب بماحفظ الله  أي تحفظ زوجها في غيبته في نفسها وماله ,
عن أبي هريرة  قال : قال رسول الله  : خير النساء امرأة إذا نظرت إليها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك ، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك ، قال : ثم قرأ رسول الله  هذه الآية .
حقوق الزوج كثيرة :
قال أبو حامد الغزالي :
فحقوق الزوج على الزوجة كثيرة وأهمها أمران أحدهما الصيانة والستر والآخر ترك المطالبة مما وراء الحاجة والتعفف عن كسبه إذا كان حراما ، فالقول الجامع في آداب المرأة من غير تطويل أن تكون قاعدة في فقعر بيتها لازمة لمغزلها لايكثر صعودها واطلاعها قليلة الكلام لجيرانها لاتدخل عليهم إلا في حال يوجب الدخول تحفظ بعلها في غيبته وتطلب مسرته في جميع أمورها ولاتخونه في نفسها وماله ولا تخرج من بيتها إلا بإذنه فإن خرجت بإذنه فمختفية في هيئة رثة تطلب المواضع الخالية دون الشوارع والأسواق متحرزة من أن يسمع غريب صوتها أو يعرفها بشخصها ، لاتتعرف إلى صديق بعلها في حاجاتها بل تتنكر على من تظن أنه يعرفها أو تعرفه همها صلاح شأنها وتدبير بيتها مقبلة على صلاتها وصيامها وإذا استأذن صديق لبعلها على الباب وليس البعل حاضر لم تستفهم ولم تعاوده في الكلام غيرة على نفسها وبعلها وتكون قانعة من زوجها بما رزقه الله وتقدم حقه على حق نفسها وحق سائر أقاربها ، متنظفة في نفسها مستعدة في الأحوال كلها للتمتع بها إن شاء مشفقة على أولاده حافظة للستر عليهم قصيرة اللسان عن سب الأولاد ومراجعة الزوج ..... ومن آدابها ألا تتفاخر على الزوج بجمالها ولاتزدري زوجها لقبحه ..... ومن آداب المرأة ملازمة الصلاح والانقباض في غيبة زوجها والرجوع إلى اللعب والانبساط وأسباب اللذة في حضور زوجها ولاينبغي أن تؤذي زوجها بحال ..... ومن آدابها أن تقوم بكل خدمة في الدار تقدر عليها .
وبنحو ذلك قال الإمام الذهبي في كتاب الكبائر تحت الكبيرة السابعة والأربعون وهي نشوز المرأة على زوجها .
طاعة الأبوين انتقلت للزوج :
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : إن قول الله تعالى : فالصالحات قانتات ... يقتضي وجوب طاعتها لزوجها مطلقا من خدمة وسفر معه وتمكين له وغير ذلك كما تجب طاعة الأبوين فإن كل طاعة كانت للأبوين انتقلت إلى الزوج .

منقول للإفادة

ترقبو الجزء الثاني قريبا** حقوق الزوج في السنة **
قديم 09-05-2005, 08:36 PM
  #2
llp00na
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 499
llp00na غير متصل  
Post حقوق الزوج (2)

ثانيا: حقوق الزوج في السنة

وصفة مضمونة 100% لإنهاء أي مشكلة زوجية !!!
إن مجرد قراءة المرأة لهذه الحقوق بتدبر عند عروض أي مشكلة زوجية بين الزوجين كاف لإنهاء المشكلة فورا ، وليس هناك مايدعو للاستغراب من ذلك فإن حديثا واحدا منها كان كافيا فعلا لإنهاء مشكلة زوجية حدثت في الواقع سطرها بعض الفضلاء في كتابه وهذا الحديث هو الحديث الآتي تحت عنوان ماذا إذا كان الزوج ظالما ؟ فكيف بمن تقرأ كل مايـأتي ؟
إلا أن لنجاح هذه الوصفة شرطا قاسيا ونادرا فهل تكونين من أهل هذا الشرط ؟

شرط نجاح الوصفة :

أن تكون المرأة صالحة مؤمنة حقيقة بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد  رسولا .

أعظم الناس حقا على المرأة :
إن حق زوجك عليك عظيم كما تبين لك من خلال كتاب الله سبحانه فمهما صدر منه تجاهك فعليك بحفظ ذلك الحق له .
عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت النبي  : أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : زوجها , قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : أمه . ( )

ماذا لو كان الزوج ظالما ؟
واعلمي أن منزلة زوجك منك أعظم من منزلة الإمام من رعيته وقد قال النبي  : اسمع وأطع وإن أكل مالك وضرب ظهرك , واعلمي أن إمارته عليك أمانة وهي يوم القيامة خزي وندامة على من لم يقم بحقها , فعليك بالخضوع له ، وإن كان لك ظالما فليس ظلمه مبررا لنشوزك عليه ، واجعلي أمرك إلى ربك فهو مع المظلوم حتى يأخذ له الحق من ظالمه ، وكما قال رسول الله  للأنصار : أدوا الذي عليكم وسلوا الله الذي هو لكم .
فعن ابن عباس أن النبي  قال : ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة ؟ الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول : والله لا أذوق غمضا حتى ترضى . ( )
وعن أنس نحوه وفيه : ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت : هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى . ( )
وعن ابن عمر قال : أتت امرأة نبي الله فقالت : يارسول الله ماحق الزوج على امرأته قال : لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب , قالت : يارسول الله ماحق الزوج على زوجته قال : لاتصدق بشيء ولاتخرج من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع , قالت : يانبي الله فإن كان لها ظالما ؟ قال : وإن كان لها ظالما !!! قالت : والذي بعثك بالحق لايمـلك علي أحد أمري بعد هذا أبدا مـابقيت . ( )
وعن معاذ عن النبي  قال : لا يحل لامرأة أن تأذن في بيت زوجها وهو كاره ، ولا تخرج وهو كاره ، ولا تطيع فيه أحدا ، ولا تخشن صدره ، ولا تعتزل فراشه ، ولا تصارمه ، فإن كان هو أظلم منها فلتأته حتى ترضيه فإن هو رضي وقبل منها فبها ونعمت ، وقبل الله عذرها وأفلح وجهها وأفلج حجتها ولا إثم عليها ، وإن هو أبى أن يرضى عنها فقد أبلغت عند الله عذرها . ( )
ولا يخطر ببالك أن بإمكانك أن تؤدي حق زوجك عليك مهما فعلت لعظم ذلك الحق ، فالطاعة التامة التي لامعصية معها وحفظه في غيبته مرت عليك في فصل حق الزوج في القرآن الكريم .
وأما السنة النبوية فمليئة بتفصيل ذلك الحق وقبل أن أذكر لك الأحاديث أجمل لك ماجاء فيها وقد سبق بعضها :

إجمال حقوق الزوج كما جاءت في الأحاديث :

1-هو جنتك ونارك .
2-ولن تؤدي حق الله عليك حتى تؤدي حق زوجك كله .
3-ولن تجدي حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجك عليك .
4-ولا ينظر الله إليك إن لم تشكري لزوجك ، وأنت لاتستغنين عنه .
5-وليس لك تمنن مع زوجك لعظم حقه عليك .
6-ولو صح لبشر أن يسجد لبشر لكان عليك أن تسجدي له .
7-وأنك إن صليت خمسك وصمت شهرك وحصنت فرجك مع طاعتك لزوجك دخلت من أي أبواب الجنة شئت .
8-ولو مت وهو راض عنك دخلت الجنة .
9-وإن طاعتك لزوجك واعترافك بحقه تعدل الشهادة في سبيل الله ومافضلك به الرجال من أجر .
10-فعليك أن تطيعي أمره وتبري قسمه .
11-واعلمي أن المرأة التي تعصي زوجها من أشد الناس عذابا يوم القيامة .
12-وأن رسول الله  ليبغض المرأة تخرج من بيتها تجر ذيلها تشكو زوجها .
13-ولو خرجت من بيته بغير إذنه ورضاه لعنتك ملائكة الرحمة وملائكة العذاب حتى ترجعي إلى بيتك وتتوبي من فعلك , بل لعنك كل ملك في السماء وكل شيء مررت عليه من الجن والإنس حتى ترجعي .
14-ولو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تفجر بالقيح والصديد ثم استقبلتيه فلحستيه ماأديت حقه ، ولو ابتدر منخراه صديدا أو دما ثم لحستيه ماأديت حقه .
15-ولو أنك ترجعين إليه فوجدت الجذام قد خرق لحمه وخرق منخريه فوجدت منخريه يسيلان قيحا ودما ثم ألقمتيهما فاك كيما تبلغي حقه مابلغت ذاك أبدا .
16-ولو أمرك أن تنقلي من جبل أصفر إلى جبل أسود ومن جبل أسود إلى جبل أبيض كان ينبغي لك أن تفعلي .
17-ولو تعلمين حقه ماقعدت ماحضر غداؤه وعشاؤه حتى يفرغ منه .
18-ولو طلبك وأنت على رأس قتب - والقتب هو رحل البعير الذي يوضع فوق سنامه - أو على تنور لوجب عليك عدم الامتناع منه ,
19-ولو امتنعت منه فغضب سخط عليك ربك حتى يرضى عنك .
20-ومن حقه عليك ألا تهجري فراشه ولو بت ليلة واحدة هاجرة لفراشه بت تلعنك الملائكة حتى تصبحي .
21-ولو سخط عليك زوجك لم يقبل لك صلاة ولم تصعد لك إلى الله حسنة حتى يرضى .
22-وليس لك أن تصومي لربك تطوعا إلا بإذنه فإن فعلت أثمت ولم يتقبل الله منك .
23-ولا تتصدقي من ماله إلا بإذنه وإلا أخذ الأجر ووقعت في الوزر .
24-ولايجوز لك أن تنفقي من مالك شيئا إلا بإذنه .
25-ولا يحل لك أن تأذني لأحد في بيته بغير إذنه ، وليس لك أن تطيعي فيه أحدا ، ولا تخشني صدره ، ولا تصارميه .
26-واعلمي أن النساء كلهن سفهاء إلا من أطاعت بعلها .
27-وأن كلهن أهل النار وحطب جهنم إلا من حفظت حق بعلها .
28-وأن على المرأة إذا غضبت ألا تكفر نعمة الله عليها بالزوج والولد بعد أن طالت أيمتها وطال تعنيسها .
29-وأن المرأة التي تؤذي زوجها تعرض نفسها لدعاء زوجته من الحور العين عليها بقولها : قاتلك الله إنما هو دخيل عندك يوشك أن يفارقك إلينا .
30-وأن أول ماتسأل عنه المرأة يوم القيامة عن صلاتها وعن بعلها .

منقول للإفادة

ترقبو الجزء الأخير * أحاديث من السنة عن حقوق الزوج *
قديم 09-05-2005, 10:30 PM
  #3
احمد شوبير
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 9,213
احمد شوبير غير متصل  
جزاك الله كل الخير

طرح موفق وممتميز
تقبل تحياتى

والى الامام
__________________
لا يوجد شىء اسمه صعب ، ولا يوجد شىء اسمه مستحيل ... نحن من نصنع الصعب والمستحيل
قديم 10-05-2005, 11:26 PM
  #4
VIP2992
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 4,841
VIP2992 غير متصل  
ينقل الى المقبلين
__________________
كل إنسان ناجح لديه قصة مؤلمة .........
.........وكل قصة مؤلمة لها نهاية ناجحة
قديم 10-05-2005, 11:54 PM
  #5
LittleLulu
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية LittleLulu
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 11,241
LittleLulu غير متصل  

بارك الله فيك اخي الفاضل على الطرح المهم

جزاك الله خير

تحياتي
قديم 11-05-2005, 12:31 PM
  #6
الفرحه المكسوره
عضو مميز ومثالي
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 108
الفرحه المكسوره غير متصل  
طيب وما هي حفوق المرأة على زوجها
قديم 11-05-2005, 01:22 PM
  #7
البتول
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 13,971
البتول غير متصل  
جزاك الله اخي الكريم على هذا النقل المفيد.
قديم 11-05-2005, 02:03 PM
  #8
حب الاطفال
عضو جديد
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 10
حب الاطفال غير متصل  
الاخ الفاضل
و ماذا لو كان الزوج رفض دفع مهر زوجته بعد ان وعد بذلك لان ليس لها ولى و قامت هى بتزويجه نفسها على الكتاب و السنة
و ماذا لو الزوج يستمنى امام زوجتة حتى لا يعاشرها
و ماذا لو الزوج يعاشرها معاشرة شاذة فى دبرها و عندما ترفض لا يعاشرها لاشهر
و ماذا لو عندما يعاشرها لا ينتظرها بل يخرج مسرعا ليقذف فى الخارج ليتاكد من عدم حدوث الحمل و لا تسترح زوجتة مرة واحدة معه
و ماذا لو الزوج يقتل زوجته كل يوم بقول (الله لا يقول انا يجينى ولد منك انتى)
و ماذا لو الزوج لم ينفق على زوجتة حتى الفلس الحمر منذ زواجهم حتى الان
و ماذا لو الزوج له حبيبة يتصل بها و يعدها بالحياة الهنيئة معه و الزوجة تعلم و لا تشتكى لانها ترعى حقوقه
و ماذا لو الزوج و كل من يعرفه يعلمون انه يعيش معها فقط لانها من يصرف عليه و هى ليست ذات مال وفير اللهم على المعاش الشهرى لانها تعمل حتى المساء
و ماذا لو هى تقبل كل هذا لانها تحب حتى ظله بالارض و هو لا يعبا بها
و ماذا وهو يسرق من عمله و منها
و ماذا لو انه يحب الرقص الخليع و له علاقات غير واضحه ببعض الرجال
و ماذا لو انه لا يصلى و لا يقرا اية واحدة بالمنزل او حتى يتمتمها عرضا و ماذا و هى ما زالت تطيعه و تذهب هى لتبادره بالمعاشرة و هو يتمنع عليها و تفعل كل ما يطلب فقط لترضى ربها لانها تخشاه
و ماذا لو الزوجة مع كل هذا جميلة و رقيقة و جامعية و يطمع بها الجميع


ارجو الرد ما هى الواجبات الباقية على هذة الزوجة لتؤديها
قديم 11-05-2005, 02:24 PM
  #9
البتول
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 13,971
البتول غير متصل  
اختي الكريمة حب الاطفال ، استغربت لسكوتك عن هضم حقوقك واستغربت رضاكِ بكل المنكرات التي يفعلها زوجك واستغربت قبولكِ عدم صلاته ، ولكن عندما قلتِ أنكِ تحبين ظله على الأرض دُهشت وأسكتتني المفاجأة ، هل بعد كل ما يفعل يتبقى في قلبكِ حيز ولو صغير لحبه؟!! . فهمت لماذا ترضين بكل تلك الإهانات ، مع انني من انصار الحب الذي يرقى بالانسان لا ان يجعله يبتلع الاساءة والذل.

التعديل الأخير تم بواسطة البتول ; 11-05-2005 الساعة 02:35 PM
قديم 11-05-2005, 02:49 PM
  #10
llp00na
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 499
llp00na غير متصل  
Lightbulb

والآن أحبتي إليكم المقطع الأخير, عبارة عن مجموعة من الأحاديث وعذرا على الإطالة.


والآن إليك الأحاديث :

عن أبي سعيد الخدري أن رجلا أتى بابنة له إلى النبي  فقال : إن ابنتي هذه أبت أن تزوج قال فقال لها : أطيعي أباك , قال فقالت لا حتى تخبرني ماحق الزوج على زوجته , فرددت عليه مقالتها قال : فقال : حق الزوج على زوجته أن لو كان به قرحة فلحستها أو ابتدر منخراه صديدا أو دما ثم لحسته ماأدت حقه , قال : فقالت : والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا , قال : فقال : لاتنكحوهن إلا بإذنهن . ( )
وعن أبي هريرة نحوه وفيه : لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها لما فضله الله عليها , قالت : والذي بعثك بالحق لاأتزوج مابقيت الدنيا . ( )
وعن إبراهيم النخعي قال : كانوا يقولون : لو أن امرأة مصت أنف زوجها من الجذام حتى تموت ماأدت حقه . ( )

وعن أنس أن رسول الله  قال : لايصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها ، ولو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم استقبلته فلحسته ماأدت حقه . ( ) وفي حديث آخر : لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها مما عظم الله من حقه عليها وفي آخر : لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها وعن زيد بن أرقم : ولو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ولو أمرها أن تنفل من جبل أصفر إلى جبل أسود ومن جبل أسود إلى جبل أبيض كان ينبغي لها أن تفعل . ( )

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : سألت امرأة رسول الله  فقالت : ماحق الرجل على امرأته ؟ قال : لاتمنعه نفسها وإن كانت على رأس قتب , قالت : وماحق الرجل على امرأته ؟ قال : لاتصوم يوما تطوعا إلا بإذنه فإن فعلت أثمت ولم يتقبل منها , قالت: وماحق الرجل على امرأته ؟ قال : لاتعطي شيئا من بيتها إلا بإذنه فإن فعلت كان له أجره وعليها الوزر , قالت : وماحق الرجل على امرأته ؟ قال : ألا تخرج من بيتها إلا بإذنه ، فإن فعلت لعنتها ملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب وترجع . ( )
وعن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله  : المرأة لاتؤدي حق الله عليها حتى تؤدي حق زوجها كله ولو سألها وهي على ظهر قتب لم تمنعه نفسها . ( )
وعن طلق بن علي قال : قال رسول الله  : إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتجبه وإن كانت على التنور . ( )
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله  : إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح . ( )
وفي لفظ : والذي نفسي بيده مامن رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها .
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله  : إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح . ( )
وعن معاذ قال : قال رسول الله  : لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله ، فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا . ( )
وعن تميم الداري عن النبي  قال : حق الزوج على الزوجة ألا تهجر فراشه وأن تبر قسمه وأن تطيع أمره وألا تخرج إلا بإذنه وأن لا تدخل عليه من يكره . ( )

وعن جابر قال : بينا نحن قعود عند رسول الله  إذ أتته امرأة فقالت السلام عليك يارسول الله أنا وافدة النساء إليك ... الرجال إذا خرجوا في سبيل الله فقتلوا فأحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله , وإذا خرجوا لهم من الأجر ماقد علموا ونحن نخدمهم ونجلس فما لنا من الأجر ؟ قال لها رسول الله  : أقرئي النساء مني السلام وقولي لهن : إن طاعة الزوج واعترافا بحقه تعدل ماهناك وقليل منكن تفعله . ( )
وعن أسماء بنت يزيد الأنصارية أنها أتت إلى النبي  وهو بين أصحابه فقالت : يارسول الله إني وافدة النساء إليك إن الله بعثك بالحق للرجال والنساء فآمنا بك واتبعناك وإنا معشر النساء محصورات قواعد بيوتكم وحاملات أولادكم وأنتم معشر الرجال فضلتم علينا بالجمع والجماعات وعيادة المرضى وشهادة الجنائز وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله تعالى وإن الرجل إذا خرج حاجا أو مرابطا أو معتمرا حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابكم وربينا لكم أولادكم أفمانشارككم في هذا الخير والأجر يارسول الله ؟ فالتفت  بوجهه الكريم إلى أصحابه ثم قال : هل سمعتم مقالة امرأة أحسن من هذا عن أمر دينها ؟ فقالوا : يارسول الله ماظننا امرأة تهتدي إلى مثل هذا , فالتفت النبي  إليها ثم قال : انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء أن إطاعة الزوج اعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من تفعله . ( )
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله  : إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت . ( )
وعن عبد الرحمن بن عوف قال : قال رسول الله  : إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي من أي أبواب الجنة شئت . ( )
وعن عمة حصين أنها أتت النبي  فقال لها رسول الله  : أذات زوج أنت ؟ قـالت : نعم , قال : فكيف أنت له ؟ قالت : ماآلوه إلا ماعجزت عنه , قال : انظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك . ( )
وعن أم سلمة قالت : قال رسول الله  : أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخـلت الجنة . ( )


وعن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله  : لاينظر الله إلى امرأة لاتشكر لزوجها ، وهي لاتستغني عنه . ( )
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله  : لاتمنن للمرأة مع زوجها . ( )
وجاءت امرأة من اليمن لمعاذ بن جبل فقالت : ألا تخبرني يارسول رسول الله  ماحق المرء على زوجته ؟ قال لها : تتقي الله مااستطاعت وتسمع وتطيع , قالت : أقسمت بالله عليك لتحدثني ماحق الرجل على زوجته ؟ قال لها معاذ : أو مارضيت أن تسمعي وتطيعي وتتقي الله قالت : بلى ولكن حدثني ماحق المرء على زوجته ؟ قال لها معاذ : والذي نفسي بيده لو أنك ترجعين فوجدت الجذام قد خرق لحمه وخرق منخريه فوجدت منخريه يسيلان قيحا ودما ثم ألقمتيهما فاك كيما تبلغي حقه مابلغت ذاك أبدا . ( )
وعن معاذ قال : قال رسول الله  : لو تعلم المرأة حق الزوج ماقعدت ماحضر غداؤه وعشاؤه حتى يفرغ منه . ( )
عن أسماء بنت يزيد قالت : قال رسول الله  : يامعشر النساء إنكن أكثر حطب جهنم , فقلت يارسول الله لم ؟ قال : إنكن إذا أعطيتن لم تشكرن ، وإذا ابتليتن لم تصبرن ، وإذا أمسك عليكن شكوتن ... وقال : إن إحداكن تطول أيمتها ويطول تعنيسها ثم يرزقها الله عز وجل البعل ويفيدها الولد وقرة العين ثم تغضب الغضبة فتقسم بالله مارأت منه ساعة خير قط . ( )
وعن واثلة بن الأسقع قال : قال رسول الله  : ليس للمرأة أن تنتهك شيئا من مالها إلا بإذن زوجها . ( )




وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله  : ثلاثة لاترتفع صلاتهم فوق رأسهم شبرا ؛ رجل أم قوما وهم له كارهون ، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط ، وأخـوان متصارمان . ( )
عن عبد الله بن الحارث قال : ثلاثة لاتجاوز صلاة أحدهم رأسه ؛ إمام أم قوما وهم له كارهون ، وامرأة تعصي زوجها ، وعبد أبق من سيده . ( )
وعن ابن عمر قال : قال رسول الله  : اثنان لاتجاوز صلاتهما رؤوسهما : عبد أبق من مواليه حتى يرجع إليهم ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع . ( )
وعن جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله  : ثلاث لاتقبل لهم صلاة ولا تصعد لهم إلى الله حسنة : السكران حتى يصحو ، والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى ، والعبد الآبق حتى يرجع فيضع يده في يد مواليه . ( )
وعن عمرو بن الحارث بن المصطلق قال : كان يقال : أشد الناس عذابا اثنان : امرأة تعصي زوجها وإمام قوم وهم له كارهون . ( )
وعن ابن عمر قال : قال رسول الله  : إذا خرجت المرأة من بيتها وزوجها كاره لذلك لعنها كل ملك في السماء ، وكل شيء مرت عليه غير الجـن والإنس حـتى ترجع . ( )
وعن أم سلمة قالت : قال رسول الله  : إني لأبغض المرأة تخرج من بيتها تجر ذيلها تشكو زوجها . ( )
وعن أبي أمامة أن النبي  قال : إن النار خلقت للسفهاء وهن النساء إلا التي أطـاعت بعلها . ( )
وعن أبي أمامة أيضا أن رسول الله  أتته امرأة معها صبيان لها قد حملت أحدهما وهي تقود الآخر فقال : حاملات والدات مرضعات رحيمات بأولادهن لولا مايأتين إلى أزواجهن دخل مصلياتهن الجنة . ( )
وعن الحسن قال حدثني من سمع النبي  يقول : أول ماتسأل عنه المرأة يوم القيامة عن صلاتها وعن بعلها . ( )
عن عبد الرحمن بن شبل قال قال رسول الله  : إن النساء هن أصحاب النار , فقال رجـل : يارسول الله أليس أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا ؟ فذكر كفرهن لحق الزوج وتضييعهن لحقه . ( )
مسح غبار قدمه بوجهك :
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : يامعشر النساء لو تعلمن حق أزواجكن عليكن لجعلت المرأة منكن تمسح الغبار عن قدمي زوجها بخد وجهها ( )

تخاطبه كما تخاطب الأمير :
وكانت ابنة سعيد بن المسيب - رحمها الله - وهي من أحفظ الناس لكتاب الله وأعلمهم بسنة رسول الله  وخطبها عبد الملك بن مروان خليفة المسلمين لابنه فأبى أبوها وزوجها طالب علم من تلاميذه فقير تقول : ماكنا نكلم أزواجنا إلا كما تكلمون أنتم أمراءكم .

عظم معصية الزوج :
فمما تقدم يتبين أن خروج المرأة عن طاعة زوجها أو إيذاءها له معصية من أكبر المعاصي ، وكما تقدم فقد ذكرها الذهبي في كتابه الكبائر ، هذا في العموم ، أما إذا كان الزوج أكبر منها سنا فالذنب أعظم وإن كان من حفظة كتاب الله كان أعظم وإن كان من أهل العلم كان أعظم وإن كان في مكة أو المدينة كان أعظم وإن كان في شهر رمضان أو الأشهر الحرم كان أعظم وإن كان في ليالي رمضان كان أعظم وإن كان في الثلث الأخير من الليل كان أعظم , فكيف إذا انضم إليه إثمها في التشويش على زوجها في دينه ودنياه وتخليها عن مسئوليتها عن أطفالها إن كان لها أطفال ، فأي نجاة بعد هذا ولا حول ولا قوة إلا بالله .

خاتمة من كتاب الكبائر :
قال الإمام الذهبي : روي عنه  أنه قال : يستغفر للمرأة المطيعة لزوجها الطير في الهواء والحيتان في الماء والملائكة في السماء والشمس والقمر مادامت في رضاء زوجها ، وأيما امرأة عصت زوجها فعليها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين وأيما امرأة كلحت في وجه زوجها فهي في سخط الله إلى أن تضاحكه وتسترضيه وأيما امرأة خرجت من دارها بغير إذن زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع . ( )

منقول

أسأل الله أن تكون تبصرة لكل مقدمة على زواج أو متزوجة.

وترقبو موضوع أخر بعنوان: ***كيف تملكين قلب زوجك بمعاملاتك - من الكتاب والسنة*** في القريب العاجل إن شاء الله

أخوكم عبدالله
__________________
قا ل عليه الصلاة والسلام : واعلم أنّ في الصبر على ما تَكْرَه خيرا كثيرا ، وأن النصر مع الصبر ، وأن الفَرَجَ مع الكَرْب ، وأن مع العسر يُسرا . رواه الإمام أحمد .

التعديل الأخير تم بواسطة llp00na ; 11-05-2005 الساعة 02:54 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:45 PM.


images