أنا لست طبيبا ولا حتى من جنبها 000لكن أعرف حالات بهذا الوصف ,
شخص مدمن للعادة السرية بشكل مفرط ومشاهدة الأفلام الجنسية والصور الإباحية فابتلاه الله الحكيم العزيز بإحتقان البروستاتا وحمدالله أنها لم تتطور ووصلت الى الإلتهاب المزمن مما أدى الى فقدان الرغبة الجنسية وارتخاء الذكر , فذهب الى الطيبب وفحصه بطريقته الخاصة
, وقال له الطبيب سأصف لك الدواء ينهي الموضوع بإذن الله والى الان لا علم بما حصل 000
قال تعالى ((من يعمل سوءا يجزى به)) وقال في الحديث القدسي (( عبدي أجعلتني أهون الناظرين إليك))
والله كلما استحدثنا ذنب , استحدث الله لنا عقوبة , الى ان نتوب توبة نصوح , ونلتزم بدين الله ،
أخي سأقول كلمة فتعن فيها :
ان هذا المرض يعتبر كفارة للذنوب أقصد صغائر الذنوب , وله علاج بإذن الله يكفي أن تذهب للطبيب وغيره حتى تجدالطبيب المناسب , مثل مافعل صديقي , وستشفى من المرض لكن اعلم ان الذنب لا يبلى والديان لا يموت حتى لوكان صغيرة من صغائر الذنوب فتكرارها واستمراءها اصبحت كبيرة يجب التوبة النصوح منها بشروط التوبة المعروفة 0
أسأل الله العظيم رب الكريم أن يشفيك