هى أمراة عالجت جريمتها بجريمة أبشع! جريمتها بدأت عندما سمحت للشيطان أن يقترب من جسدها.. كان أحد شباب القرية وكانت ثمرة الخطيئة طفلا يتحرك في احشاء الأم.. مرت تسعة شهور كاملة ولم يلحظ أحد من أسرتها وعندما حانت لحظة المخاض والولادة كانت سميرة قد رسمت خطتها واستعانت بشريكتين!.. وضعت الأم طفلها وبدلا من العودة به الي البيت تبحث عن حل يعيد اليها كرامتها الي ابنها شرعيته ألقته وهو يصرخ الي الكلاب الضالة تنهش لحمه الصغير وعادت مع شريكتيها الي البيت وكأن شيئا لم يحدث! ظنت سميرة أن جريمتها لن تكتشف في يوم من الأيام ولن يصل أحد إليها اتخذت احتياطات أمنية مشددة طوال 9 أشهر هي فترة حملها لم يشعر بها أحد من أهل أو أفراد أسرتها وقررت دفن ثمرة خطيئتها حتي لايكتشفها أحد. ولكن خانها ذكاؤها فبدلا من دفن ثمرة الخطيئة ألقت به للكلاب الضالة تجمعوا عليه وتقاسموا أجزاء منه أكلوا رأسه وذراعه اليمني وتصادف مرور أحد المزارعين بمكان الجريمة تنبه الكلاب وفروا هاربين ولم يتمكنوا من إلتهام باقي جسد الرضيع.. أبلغ المزارع العمدة الذي قام بدوره بابلاغ رئيس المباحث الذي كشف لغز الطفل المجني عليه وقاد المتهمة وشريكتاها للسجن!
وهى حقيقة وليس بخيار
معقووول في ناس بهذة الوحشية ما في حنية بقلبها على بكااء الطفل
لا حول ولا قوة الا بالله
لازم اعدااام فورا الها ،،حرام تعيش لحظة وحدة هذة المجرمة
والله تاثرة كثير لطفل البريء احباب الله
__________________
صلــــــــــــــــــو على النبـي الغالـــــي]