حسب علمي أن فتيات دار الرعاية أكثرهم من اللقطاء وهذه أصعب مشكلة فكيف تستطيع إدماجهم في المجتمع وهم بداخلهم حنق على كل المجتمع لأنها لا تعرف لها نسبا أو أما أو أبا وتتحمل خطيئة غيرها ولكن أجزم أنه لو وجد من يتولى إعطائهم الجرعات الدينية الكافية لأصبحوا أناس فاعلين في المجتمع ....