التقيت بصديقي المقرب و كان وضعه مو عاجبني, سألته ما الامر, قال سأطلق زوجتي؟
قلت و السبب, قال مو عاجبتني مره و قليل اتقرب منها, نفسي دائم التفكير بالجنس و اخشى الجأ للحرام
قلت انت شفتها و وافقت عليها هو لعب عيال! قال الشي يلي مو يعحبني و ينفرني منها لا يظهر بالرؤية الشرعية, قلتله هي فيها عيب قللي لا مو درجة يعتبر عيب و لكن لم اتقبل(لم يشأ التوسع في الامر لحساسية الامر)
المهم قلتله هدي يا ابن الحلال ما دامك 5 اشهر على زواجك حاول عله تغيير, و قلتله ان كان و لا بد تزوج عليها, قال لا استطيع حاولت و لا اريد الزواج عليها لاني اعلم باني لن اعدل بيهما و سأظلمها و انا افعل ذلك حاليا اعصب عليها على اشياء تافهة و لا اريد الاستمرار بذلك, و الطلاق انا قررت و حسمت امري
المهم, قال لا اعرف كيف سأفاتحها بموضوع الطلاق
احيان افكر اطلقها فجأة بدون ان اخبرها السبب و لكن اقول هذا يجوز
و احيانا اقول اختلق مشكلة و اطلقها و لكن ايضا لا اراه امر عادل
و اقول اطلقها و اخبرها بالسبب و لكن قلبي لا يطاوعني
قلت له سأسأل لك عن الامر انتظر يومين
ما رايكم ما هو افضل خيار؟








تم تغيير العنوان ليتناسب مع المضمون

قل له امسك عليك زوجك واتقي الله
والجنس مو كل شيء ينظر لجوانبها الاخرى
قال صلى الله عليه وسلم ( لا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ ) رواه مسلم

خير الكلام ما قل ودل.أحسنت أخي المهندس

ترى عدم المصارحة بين الزوجين بما يحب وبما يكره وهي كذلك تصارحه؛ يؤدي إلى جفاف المشاعر بينهما وبالتالي قد ينتهي بالطلاق.
أنصح صاحبك أن يتعوذ من الشيطان ، وقل له يدرس وضعه مع زوجته وما الذي يكره ويبحث عن الاسباب التي قد تجعل المرأة تعمل تلك التصرفات التي لا يحبها صاحبك.

والله أن الزواج ستر ونعمة يجب أن يشكر الله عليها ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

اخي اولا النفس عليها حق, و ثانيا هو يظلم زوجته معه حاليا, و ثالثا يفترقوا الان خير من ان يفترقوا بعد مجيء الاولاد و يكون الضرر اكبر
انا لم اشجعه على الطلاق و لكن لم اعارضه لاني لو كنت مكانه لفعلت الشيء نفسه


...............................

استغفر الله

المرأه التي كرهت زوجها خلعت .. نفسها في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم



لذلك .. اتوقع ان يطلق ويعطيها .. مال تعويض عن الضرر النفسي واي شي تريده ويطلقها افضل من ان يضل .. كارها .. وبيجي يوم ويطلق ..
بس بيكون ذيك اللحظه معاها عيال

وانت تقول حسم امر الطلاق .. يعني معزم ..

الافضل ان لا يخبرها يقوول لها عجزت .. اتوالف معك وبس

__________________
أعلل النفس بالآمال ارقبها .. ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

لا حول ولا قوه الا بالله يعني يطلق زوجته عشان مو
عجبته بشغله معينه بس ترى الحين ماكو شي صعب
والتكنولوجيا والطب ما خلو شي لو تبي نانسي عجرم
ببيتك تلاقيها..صالونات وعيادات ما خلو شي ..
يمكن تاخذ وحده بعدين ملكه جمال وما فيها غلطه
لكن تكدرك بالعيش ومغروره وتكرهك باليوم اللي
تزوجتها فيه..يا اخي اتقي الله قي زوجتك واحمد الله
على النعمه لو زوجتك طيوبه وحنونه واخلاق لا تطلقها
وشذنبها هي الله خلقها جذي يعني حرام عليه يكسر
ثقتها بنفسها كانثى..خليه يراجع نفسه ويتكلم مع زوجته
بكل وضوح ترى مو عيب انه يوصيها على شي معين والله
مو عيب..لكن حرام يطلقها لهالسبه الله يحاسبه عليها

.............
.............. اقصد انصح خويك يغض شوي عن عيوبها ويشوف محاسنها
واغلب البنات ترا فيهم عيوب غير ظاهرة او ظاهرة للي بيدقق
وهذي سنة الله في خلقة
الله يسخر لها المسكينة

ارجو عدم الخروج عن الموضوع, ايهما افضل للانفصال اخبارها بالسبب ام ماذا؟

أخي هادي أسأل أن يجعل هاديا ومصلحا بين المسلمين باللتي هي أحسن.

جزاك الله خيرا على سعيك لنفع أخيك، لكن ارجع مع خطوة للخلف قبل قرار الانفصال.
اعزمه على عشاء في مكان هادئ ، وذكره بربه وأن الله حرم الظلم على نفسه وجعله بين الناس محرما وأمرهم أن لا يظلموهم بعضهم البعض. وقل له من رزقة الله زوجة فعليه أن يتقي الله فيها أن يمسكها بمعروف أو يفارقها بإحسان، وترى الغفلة عن ذكر الله والصلاة تسبب التعاسة للعبد في الدنيا قبل الآخره.

قل له يكتب محاسنها ومساؤها ، فإن كانت أغلب صفاتها حسنة كأن تكون صادقة تؤدي صلاتها وتطيع زوجها ، قل يتق هو في نفسه ولا يتركها لخلق آخر لا يرضاه، لأن الكمال لله وحده. والله تعالى يقول:
{وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء : 19]
والعجيب أن صاحبك يبحث عن سبب لكي يطلقها كما قلت!!! قل له أن يتقي الله فيها.
لعل الله أن يبتليه بمن يظلمه في المستقبل.

وإذا أراد الطلاق، فلا يجرحها أويطلقها بسبب تافه، قل له يكرمها ويعاملها لعدة أيام معاملة حسنة لكي يكون فراقا حسناً ، وبعد يصارحها في جلسة هادئة بأن يثني عليها بما فيها من الخير ويقول لها لعل الله لم يوفق بيني وبينك وأسأل الله أن يرزقك بمن هو أفضل خلقاً ودينا.

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يوفق بينهما وأن يصلح حالهما وأن يرزقهما الذرية الصالحة.

يبي يطلقها بسبب عيب خلقي
بأحاول افكر مثل تفكيره
لو تطلق وراح تزوج هل يضمن انه مايلاقي نفس هالعيب عند الزوجه الجديده ؟؟ طبعا لاء
لو طلق وراح تزوج كم بيخسر ؟؟

انصحه يجرب يوديها عياده تجميليه اوفر عليه من الزواج بأخرى واحتمالية ان يتكرر معه الأمر كبيره جدا في الزواج الجديد فاحسن له يكسب نفسه وبنت الناس

قله لا يطلق كخطوه أخيره خله يروح اخصائي أو استشاري اجتماعي الموضوع موب لعبه

__________________
من عاش لله ومات لله فقد ربح دنياه وأخرته...