اللهم لا تشغلنا بسواك .. ولا تجعل لنا هماً إلا رضاك.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

جزاك الله خيرا اختى الكريمه

بوركت

صح كلامك
عشان كذا لازم الواحد يعد نفسه للاعتماد على نفسه ولو كان متزوج

احسنت بارك الله فيك

والله اني دايما افكر بهالكلام واقول شلون ما احطه امام عيني وهو زوجي يعني حياتي كلها معاه

يعني هو مختلط اختلاط لا يمكن فصله عن حياتي

وبعدين شلون ما يهمني وهو جنتي وناري

رضاه من رضا ربي علي


بس الحين عرفت اشلون

المقصد ان ما نبالغ في الاهتمام بالزوج

ما ننسى نفسنا وربنا وعيالنا واصدقاءنا



يزاك الله كل خير اخ عمران
وضحت الصورة

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

هل حديث ان الرجل جنة المرأة ونهارها صحيح؟!
وهناك حديث اخر بما معناه انه جعل هم وتفكير المرأة هو الرجل " من يقدر يجيبه لنا ، ونكن له من الشاكرين، وان كان الحديث صحيح فكيف نوفق بينه وبين ما ذكرها أخونا الفاضل عمران حكيم.

مرحباً شوك تأكدي من الحديث من موقع الدرر السنية ...وتأتيك السلسلة كاملة مع صحته ..

جزيت الفردوس أيها الأستاذ الفاضـل

شتان بين موضوعك و ما قد يؤدي إليه من فجوة و جفوة بين الزوجين ... فالعقل و المنطق مخالف لما ذكرت و خالفت ما جاء في الذكر الحكيم و الأحاديث النبوية ... التي لم كانت توازن بين حقوق الخلق و حقوق الخالق ... فهل إذا وجد الود بين الزوجين و أصبح كل منهما يبحث عن رضى و راحة الآخر يكون في هذا تقصير في حق الخالق ؟!!!! رغم ان الله سبحانه و تعالى قال ( فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) لاحظ حتى التسريح الفراق الطلاق ( بإحسااااااااااااااااااااان )
و خالفت حكماء العرب و الحكم العربية ذات الإرث التاريخي القديم فها هي أمامة بنت الحارث لابنتها أم إياس بنت عوف الشيباني وهي توصيها ليلة زفافها:
« أيْ بنية إنّ الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لك ولكنها معونة للغافــل وتنبيه للعاقــل
أيْ بنية لو أي امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدّة حاجتهما إليها لكنت أغنى الناس عن زوجك
ولكن النساء للرّجال خلقن ولهن خلق الرجال
أيْ بنية إنك فارقت العش الذي منه خرجت وخالفت الجو الذي منه درجت إلى وكر لم تعرفيه وقرين لم تألفيه
فكوني له أمة يكن لك عبدا
واحفظي له خصالا عشرا تكن له ذخرا
واحفظي له خصالا عشرا تكن له ذخرا
أمّا الأولى والثانية فالخضوع له بالقناعة وحسن السّمع له والطـّاعة
وأمّا الثالثة والرّابعة فالتفقـّد لمواقع عينه وأنفه فلا تقع عينه منك على قبيح ولا يشمّ منك إلا طيب ريح
وأمّا الخامسة والسادسة فالتفقـّد لوقت منامه وطعامه فإنّ تواتر الجوع ملهبة وتنغيص النـّوم مغضبة
وأمّا السّابعة والثـّامنة فالاحتراس بماله والإرعاء على حشمه وعياله وملاك الأمر في المال حسن التدبير وفي العيال حسن التقدير
وأمّا التـّاسعة والعاشرة فلا تعصين له أمرا ولا تفشين له سرّا فإنك إن عصيت أمره أوغلت صدره وإن أفشيت سره لم تأمني مكره
ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مغتمّا والكآبة بين يديه إن كان فرحا ».
هذه وصية غالية تنقش في القلوب وتحفر بماء الذهب
وهذه الوصايا تضمن لنا عيشة راضية مع الزوج - المسلم المحبّ طبعا - وتقودنا إلى إرضاء الله ورسوله صلى الله عليه وسلم الذي أكـّد على ضرورة طاعة المرأة لزوجها فيما يرضي الله
إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
فلو كان السجود لغير الله لأمرنا صلى الله عليه وسلم أن نسجد لأزواجنا
وقد قال عليه الصّلاة والسّلام أيضا:
« نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها - أي بالنفع والخير - التي إذا غضب زوجها جاءت حتى تضع يدها في يده وتقول: لا أذوق غمضا حتى ترضى »
إنها المرأة المسلمة التي تربت في حضن الإسلام وبهدي القرآن وبسنـّة خير الأنام عليه الصّلاة والسّلام
هذه هي المرأة الصّالحة التي هي من أهل الجنـّة : « إذا نظر إليها زوجها سرته وإذا أمرها أطاعته وإذا غاب عنها حفظته في ماله وعرضها »

سؤال جيد

وقد اجبنا عليه في مداخله سابقه من الاخت موهبة الكويت

خلاصة الرأي

ان كل حركه في الحياة هي جنه بالنسبه لك أو نار

فالانسان عندما يبتسم بوجه اخيه هذا جنه .. وعندما يغتاب اخاه المسلم هذا نار

وقد ضربنا بالمثال بالقط والكلب

فالقطه صارت سبب لدخول النار

والكلب صار سبب لدخول الجنه

لماذا ؟؟

لان كل حركه لك في الحياة اما ان تقربك الى الجنه أو تقربك الى النار

والزوج جزء من الحياة ..

والله اعلم