|
أنا في نظري أنه سيكون الفشل يهيمن على نسبة كبيره منها أنه قد يجهل الزوج أو الزوجه خفايا عن الشخص من حيث
أخلاقه وقبلها دينه ومعاملته لأنه عرفها في وقت محدود وفي مكان واحد ونطاق ضيق بعكس من تم أختيارها عن طريق الأهل ولم يتم أختيارها إلا بدرايه كافيه من حيث تربيتها ودينها وماإلا ذالك لأنه طبيعي الأختيار الأهل سيكون أحد الأسباب الأختيار إما تكون بنت جيران أو أقارب أو معرفه أو زميلة عمل أو دراسه هذه توقعاتي وكل هذه إجتهادات والتوفيق بيد العزيز الحكيم شاكر لك أخي عمران موضوعك المتميز ...........شااااب |
بالعكس في الماضي كان يراها و تراه
في المراعي و عند استقاء الماء و كان لا يخفي عليه الا وجهها فقط ... لكن العصور الوسطى هي اللي حدث فيها تشدد و منع الرجل من النظر للمراة و لو من بعيد و كذا منعت المراة من النظر للرجل ... ما كان قناعة منهم و لكن للبئية سلطانها !!! و ما فيه اروع من الحرية الشخصية دمت بخير |
بالعكس في الماضي كان يراها و تراه
في المراعي و عند استقاء الماء و كان لا يخفي عليه الا وجهها فقط ... لكن العصور الوسطى هي اللي حدث فيها تشدد و منع الرجل من النظر للمراة و لو من بعيد و كذا منعت المراة من النظر للرجل ... ما كان قناعة منهم و لكن للبئية سلطانها !!! و ما فيه اروع من الحرية الشخصية دمت بخير |
أخوي أنا أختلف معك بنقطة أن المعرس زمان مايشوف عروسه ألا ليلة العرس..
أمي تقول لنا دايم بلغتها بتكلم: أنتم بذا الوقت حظكم شين..حنا قبل بالباديه نطلع نرعى الغنم والبل..ونلتقي مع عيال عمنا وربعنا..ونتكلم معهم بحدود... وحسب وصفها تقول(كانت النوايا سليمه ) بل أحيان هن من يقومن بتقليط الرجال المجلس .. وتقول وربما يقع في قلب أحدهم حب أحد البنات ويروح يخطبها وهو عارفها تماااام المعرفه وسبق وتكلم معها ..حتى هي تكون عارفته وعارفه طبااااااعه.. وتقول أما الحين الله يعينكم مايعرفها الا عقب مايخطبها..عاد حنا سلومنا الحاليه مايشوف المعرس عروسته الا ليلة الزواج.. والله مدري كلآم أمي هل هو صحيح..ودايم اتسائل بيني وبين نفسي.. شاكره موضوعك القيم كعاااادتك أخوي |
في السابق وحتى فترة قريبة كان الشاب في المجتمع القروي هو الذي يخطب زوجته بنفسه بعد تعرفه عليها سواء في اجتماعات العوائل من نفس القرية أو مع القرى المجاورة في المناسبات أو في مكان عملهم وهو الحقول عادة أو عند الآبار وغيرها، وهذا مايحكيه لي كبار السن من اقاربي ومنهم والدي و والدتي اطل الله بعمرهما، بل أن والدتي تقول أن هناك شاب من قرية مجاورة قدم لقريتها وعندما شاهدها سألها عن اسمها واسم والدها وحينما اخبرته سألها إن كانت سوف توافق على الزواج منه لو تقدم لها أم لا، ولكنها رفضته في وقتها وتزوجت من شاب آخر تعرفه من نفس قريتها وبالطبع لم تكن النساء القرويات يغطين وجوههن ذاك الزمان لهذا يتعرف عليهن الشباب الراغبين في الزواج بسهولة. وقد كنت اعتقد أن المرأة في المجتمع البدوي القديم لاتعرف زوجها إلا يوم الزواج ولكن الكثير ممن عاشوا في مجتمع بدوي في السابق اكدوا لي بأن هذه المعلومة خاطئة وبأن المرأة البدوية كانت كالقروية تذهب لتستقي من البئر وهناك ربما تتعرف على زوجها المستقبلي وبالطبع نسبة الطلاق لم تكن نسبة هائلة كما هي الآن.
الزواج الحديث والمتمثل في عدم معرفة الزوج بزوجته إلا ليلة الدخلة لم يعرف إلا في الثلاثين سنة الماضية ولم يكن يعرف قبلها. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|