اتيت من بعيد بعد اعلام أختي الغاليه عن هذا المنتدى ان فيه من يحل المشاكل وخاصه أخي البليغ الله يبلغه الجنه ولا يهونون الباقين اتمنى القى عندكم مايدلني على الخير والنجاة من عذاب الله

مشكلتي هي:اني متعلقه في زوجي وأحبه حب جنون وأفضله على العالم كله افضله على أمي وأبي وأخواتي وباقي الناس الوم نفسي فاأنا لست مراهقه بل عمري 34 وسبب حبي له هو زوجي الثاني وأنا زوجته الثانيه أنا لاأحب زوجي الأول وأنا عشت معه 11سنه بس بينا موده ورحمه ثم تزوجت هذا اول شي ماكنت احبه بس تعامله معي وحبه لي وكرهه لزوجته الأولى ومع الأيام وترقبي له من بعيد عرفت أنه صادق ويحبني أكثر من اولاده بديت احبه بتدريج واعشقه وافضله على العالم وهو نفس الشي يبادلني ويقول لي كلمات من القلب الى القلب وزوجي صادق صريح قوي الشخصيه ماعنده لف ودوران دايم يجيبني يقول نومي عند أهلك ابنام عند اولادي بعدين يدق بالليل يقول ابمرك اذا جاء قلت ليش مريتني يقول الله يلعن الحب ماصبر عنك

تتقولون وين المشكله:
1-من تعلق بغير الله عذب به
2-صرت اطيعه بكل شي
3-افضله على اهلي وصرت انطوائيه ولا احضر اجتماعات وأنا المعروفه بالفرفشه واني اجتماعيه
4-ماأفرح بتصال ولارساله ولا هديه الا اذا كانت منه
5-اذا زعل علي ولا كلمني ولاراسلني خلاص كان الدنيا انتهت واصير كل اليوم زعلانه ومالي خلق
6-درا عني اني ماصبر عنه واني افضله وبدا يتدلع ويرفع راسه علي ويتزعل
7-اهلي صارو يكرهون جيتي ومجالستي لاني دائما مهمومه وافكر فيه واناظر جوالي بس انتظر مكالماته ورسايله
وفيه اشياء كثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثييييييييييي يييييييييييره لاتحضرني تكفون لاأحد يلومني لان هذا ابتلاء من رب العالمين الحب والكره الصحه والمرض والسعاده والتعاسه كل هذي ابتلاء الرجاء مساعدتي
وللعلم لي سنه وتسع شهور متزوجه تكفون لاتقسون علي وارشدوني لان حل نص المشكله اني معترفه اني مذنبه وان هالشي مايصلح وأنا ابتابع معكم اليم اتغير واتعلق بالله ثم أهلي ثم زوجي لانه هو جزء من حياتي وليس كل حياتي

اختي الكريمة

انا مو شايفة انه عندك مشكلة إلا اذا كنت بتطيعي زوجك اذا أمرك بمعصية أو كنت غير بارة بأهلك

هل يأمرك زوجك بمعصية و تلبينها له فقط لأنك تحبينه ؟؟

__________________
.
.

استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه

ايوه مو باره أنا لااعصيهم بس مو باره
نعم أطيعه بمعصيه عشاني أحبه

وبالعكس مشكلتي مشكله
أنا خايفه من عذاب الله لان من أحب شخص بقوه عذب به
والشي الثاني أخاف زوجي يتغير علي لانه عرف اني متعلقه فيه والرحل مايحب الحرمه اللي تلاحقه
يحب هو يلاحقها وهذا اللي صار معي اللحين بدا يتغيرلانه ضمن حبي له

طبعا الحل ليس ان نكرهك بزوجك مثلاً
الحل معروف و بديهي و انتِ تعلمينه لكن ينقصك التطبيق العملي

خشية الله في نفسك

يجب ان تفرقي بين الحلال و الحرام و لا تطيعي زوجك بمعصية مهما حصل
فلن يشفع لك لا هو و لا حبك له إذا وقفت أمام الله يوم الحساب
الحل ان تقوي صلتك بالله تعالى ، شغلي التلفاز على القنوات الاسلامية حتى لو انك مشغولة خليها شغالة و نظفي البيت
جربي قبل ما تنامي تقرئي كل يوم صفحة من القرآن بعد صلاة العشاء
مع الاستعانة بالدعاء
و إياك وطاعة زوجك او غيره في معصية يا اختي انتبهي
إلا حدود الله !

__________________
.
.

استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه

أختي الكريمة/
•شكراً على الثقة والدعاء.
•بسبب دخولك لتجربتين مختلفتين في تفاصيلهما حصل لك تحول شخصي كبير. هذا التحوّل أشبهه كقائد سيارة انحرف من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بسرعة كبيرة بدون الالتفات إلى من وراءه، فسبب مضايقات مرورية في الطريق.
•استعدادك النفسيّ للانتقال من مرحلة المودة والرحمة في الزواج الأول إلى مرحلة الحبّ المفرط الأعمى ساعدك على ذلك لما كنت تخفينه من رغبة داخلية للعيش في أجواء الحب والرومانسية؛ مع معرفة أن المودة والرحمة هي أساس مهم رائع.
•المعاملة الحسنة، والحبّ، وقوة الشخصية من جانب الرجل الثاني جذبك إليه بقوة، وربما يكون ذلك شيء افتقدتيه في الزواج السابق، فبحثت عنه في الزواج الثاني ووجدته فتشبثت به كما يتشبث الطفل بأمه.
•ينبغي على زوجك الحالي أن يلزم العدل بينك وبين ضرّتك، ويهتم بها وبأولادها. فكلهم لهم حقوق.
•نحن لا نمنع حبك لزوجك أبداً، وقيامك بحقوقه وواجباته التي أمرك الله بها بالمعروف، بل هو حب صادق راقي إذا اتزن بميزان شرعي عقلي صحيح، من منطلق لا إفراط ولا تفريط.
إن حب المرأة لزوجها أو العكس شيء يأتي مع الحياة، والعشرة الحسنة، والمعاملة اللطيفة. لكن ما نرفضه هو عندما يتجه الحب إلى تعلّق مرضي، وارتباط مرضي هنا يكون مربط الفرس. لهذه يا رعاك الله لا تربطي حياتك بشيء واحد فهذا خطأ كبير، بل قومي بحب ذاتك أولاً. لا ترتبطي بالمكان أو الأشياء أو الأشخاص بشكل كبير ممرض لنفسيتك ولروحك. ثم اعلمي أن كل شيء يفنى، وأن التغير سنة من سنن الحياة.
عندما يصبح الرجل محور الحياة لدى المرأة وتصبح المرأة تدور حول هذا المحور فقط لا غير فإن هذا دليل على وجود اختلال في التوازن الحياتي.
•إن من أجمل ما نذكره هنا هو هذه القاعدة الجميلة الرائعة التي تعد باباً وركيزة أساسية في إنشاء التوازن النفسي الداخلي "إن لنفسك عليك حقاً، ولزوجك عليك حقاً، ولأهلك عليك حقاً، ولربك عليك حقاً، ولجسمك عليك حقاً...فاعطي كل ذي حق حقه".
نعم! كل شيء له حقه فلا بد من إعطائه هذا الشيء حقه.
•إن التوازن يا أخية مطلب مهم في حياة الفرد يسعى لتحقيقه حتى لا تطغى مصالح على مصالح، ولا أمور على أمور.
صحيح أن هناك أشياء في الحياة تضغطنا لكننا بالمقابل نستطيع ذلك بالمران وتقسيم الوقت بالشكل الصحيح.
•أنتِ يا رعاك الله أصبحت تنظرين إلى هذا الرجل بإحاطته بهالة مقدسة حجبت عيونك عن الآخرين؛ فأصبح كل شيء منه محبّب وجميل ومن الآخرين كريه مقيت. هنا يتضح الخلل.
•يا أخية: إن الحياة لها جوانب عديدة، وكل شيء له فضائله ورذائله. فإذا استطعنا معرفتها، فإننا نقدر بحول الله وقوته أن نضع الشيء في نصابه الصحيح.
•آمل منك ما يلي:
1) طاعة زوجك بالمعروف في غير معصية الله. فإن أمر بالمعصية فلا طاعة له شرعاً.
2) حساب إيجابيات الرجل وسلبياته، ووضعها نصب عينيك، ثم اعتقادك يقيناً أن كل إنسان له جوانب عديدة، وأن كل إنسان به نقص سواءً رأيناه أم لم نراه، وكل شخص به عيوب حتى أنتِ بك عيوب.
3) تذكري أن زوجك يعتبر من باقي البشر؛ حيث أنه يأكل ويشرب ويقضي الحاجة ويدخل ويخرج، فهو ليس من طينة أخرى...ثم تذكري أن الحياة كلها تقوم على توازنات محددة فإذا اختلت فإنها تنهار بلا شك. خذي مثلاً: الصلوات لها ركعات محددة فإذا زادت لا تقبل، وإذا نقصت لا تقبل وهكذا.
4) تذكري أن الله سبحانه الذي خلق هذا الرجل وخلقك أيضاً هو المستحق سبحانه للالتجاء له، والفرح بعطاياه مع عدم إهمال حقوقه، وحقوق الناس.
5) زوجك مقدم على الأهل بلا شك. لكن انطوائيتك وبعدك على الناس سيشكل لك إحباطاً مستقبلياً لو واجهتِ أي قصور منه أو خطأ منه لأنك جعلت كل شيء له، وأنه هو الحياة فقط.
لذا ينبغي أن تخصّصي يوماً لزيارة أهلك، وتعطيهم كل وقتك، وفكرك، وحديثك، واجعلي جوالك في شنطتك الخاصة حتى لا يكون قريباً منك فتنظرين له كل دقيقة، وزوجك له وقته الخاص الذي لا يقاسمك أحد فيه.
6) ينبغي عليك إجابة الدعوات الاجتماعية، والاجتماعات الأليفة حتى تخرجي من هذه البوتقة التي سجنتِ نفسك بها.
انطلقي، واضحكي وأكدي للناس أنك مازلت تلك المرأة الفرفوشة الاجتماعية التي لاتغيرك الظروف، وعاشري الناس، واستنشقي نسيم الهواء، ثم عودي لبيتك وزوجك، وسيكون أمامك ولن تطير الدنيا.
7) الهدايا من الحبيب لها طعم آخر. هذا صحيح. لكن لو كل الناس طبّقوا قولك لما تهادى الناس بالهدايا وتواصلوا. إذن اشكري زوجك على هداياه، واقبلي الهدية من غيره حتى يحصل لك التوازن، وقومي بإهداء والدتك وأخواتك ما تستطيعين حتى تكسبيهم مرة أخرى، وتريحي نفسك.
8) لماذا تغضبين إذا لم يتصل أو يرسل؟! هل تعتقدين أنه ليس هناك عمل في الحياة إلا الاتصال أو الإرسال؟!
يا أخية: إن الله قد جعل لكل شيء قدراً. فهو ينزل الأرزاق بقدر، والمواريث بين الناس بقدر، فلا إفراط ولا تفريط.
احذري أن توجّهي الحياة والفكر والقلب إلى اتصال أو رسالة...أشغلي ذهنك وجسمك بأعمال المنزل، أو الزيارات العائلية، أو القراءة وخصوصاً القرآن الكريم، أو صلاة النافلة، أو الاتصال بصديقة قديمة...الخ.
9) من المعلوم يا رعاك الله أن النساء لا يحبون المرأة التي تذكر زوجها أمامهم كثيراً، أو تحكي عنه. بل إنهم يتضايقون منها ويحتقرونها ويقولون عنها مسكينة. وهذا مشهور في مجتمعات النساء. لهذا حينما تشعرين برغبة في الحديث عنه فاطردي الفكرة وتحدثي عن إنسانة أخرى بالخير، أو تحدثي عن موضوع مهم للنساء مثل الأزياء، أو تحدثي عن موضوع ديني ينفعك وينفعهم.
10) من الطبيعي أن يبدأ الرجل بالترفّع عنك. هل تعلمين ماذا؟! لأن الرجال يحبون نوعاً من الاستقلالية في الحياة، ويشعرون بالاختناق بالحب والاهتمام الشديد المتواصل من المرأة. لهذا خفّفي عنه قليلاً كي يتنفس ثم عودي ثم أرخي له الحبل قليلاً ثم عودي وهكذا...حاولي أن توزعي الحب الكبير الذي لديك على زوجك، وعلى والديك كذلك فهما لهما حق كبير.
11) قومي بإنشاء جدول أسبوعي لك في كيفية قضاء وقتك. مثلاً: اجعلي ساعات للتواصل مع الناس..ساعات للصلاة..ساعات للقراءة..ساعات للأعمال المنزلية..ساعات لزيارة أهلك وهكذا قسمي الوقت.
12) قومي بعمل تمارين رياضية خفيفة في البيت. واستمتعي بالحياة فهناك أشياء أخرى مهمة لم تلتفتي لها.
13) اقتربي من الله كثيراً عن طريق أداء الفروض والنوافل، وأكثري الاستغفار والصدقة، وأكثري من قراءة القرآن+اقرئي سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم واكتشفي كيف كان يقسم وقته مابين الصلاة والنوم ولقاء الناس ولقاء الزوجات+اقرأي كتاب (الذكاء العاطفي)+اقرأي كتب في ترتيب الأولويات مثل بعض كتب ستيفن كوفي. تجدينها في مكتبة جرير.
14) تذكري هذا الأثر : " أحبب حبيبك هونا ما فعسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هوناً ما عسى أن يكون عدوك يوماً ما " .
15) اكتبي في ورقة ما يلي (أنا أوازن وأقسم وقتي بين زوجي وباقي الأشياء في الحياة...أنا شخصية متوازنة) واقرئيها كل يوم 7 مرات.
16) ادع الله أن يجعلك شخصية متزنة مستقيمة واعية.
:::
عندما تشعرين أنك بالغت في شيء ما، فانصرفي إلى عمل آخر لم تعطيه أي شيء من وقتك.
:::
غيري معرفك في هذا المنتدى من (الرجال عذاب) إلى (الشخصية المتوازنة).
:::
إن أصبتُ الرأي فمن الله، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان.
أخوكم في الله/ حاتم بن أحمد

عزيزتي ..
لأن اي شيء يزيد عن حده خطأ ..لن ازيد على كلام الأخوه .. لكن

ممكن توضحين أيش الشيء اللي تطيعينه بمعصية ؟ .. وهل هو شيء خاص بالعلاقه الحميمه بينكم او ماذا ؟

::
:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي أعانكِ الله على حبك لهذا الرجل الذي أندفعتي تجاهه بكل جوارحك
رغم أنه لايملك صفة واحدة تجعل الأنثى تعشقه بإستماته شديدة لكنها عين
الحب الكليلة عن كل عيب
::
:
لن أتحدث عن فعله المشين بعدم عدله بينك وبين زوجته
وعدم صرفه عليها ومطالبته إياها بالتنازل عن مصروفها
وعدم قوامته الكامله عليكِ وعليها من نفقة وخلافه وتنصله
من مسؤولياته تجاهك وتجاهها
::
وكم أخشى أن تكوني بحياته مجرد نزوة وربما لو ظللتِ
بهكذا طباع وشخصية ضعيفة منساقة بقوة إليه أن تتحولي
لنزوة سيمل منها ويبحث عن غيرها
::
أختاه زوجك محب لذآته وباحث عن راحته
والأنانية طاغية جداً لديه
::
من خلال ردودك لاحظت أنه مهتم بالجنس
وهذه هي نقطة ضعفة ونقطة قوتك
أستثمريها لصالحك
لا أقول أحرميه من حقه الشرعي
أقول كلما رفض قبول مطالبك التي
هي حقوقك عليه لاتبادليه التفاعل
بمثله حسسيه أنك تؤدين فقط واجبك
الشرعي تجاهه
وكلما أحسن إليكِ وأعطاك حقك بأن
تكوني زوجه لها أحترامها وتقديرها
تفاعلي معه وأرضيه حتى يشعر
أنه ملك الكون بين يديكِ
:
وتمنياتي لكِ بالسعادة
وله بالهداية والكثيييير من الرجولة الحق

اللحين ابعلمكم وش سويت وابي ردودكم أخي البليغ رجل الرجال همس2009 روح الطير ولايهونون الباقين اللي يبي يرد يرد بس خصيت هذولا لانهم متابعين مشكلتي

أمس جلست ابكي حسيت بظلم وحسيت أن حقوقي ضايعه وحسيت اني أهتم بزوجي أكثر من نفسي وبعد ماطلع مني زادت الحسره والقهر بس جاء وتقهوا وسولف وضحك وطلع لاجاب شي ولا قال تحتاجين شي وأنا لو أستطع ولم اتجرا أكلمه يوم جيت أنام الساعه 10ليلآ ارسلت له الرساله هذي وهذا نصها:
حبيبي خالد:
في خاطري شي مضيق صدري ودي ابوح لك فيه ماأبي شي يخرب علي حياتي معك لانك حبي الأول والأخير
ودي تجي بكره الصبح وتفتح لي المجال بالكلام وتخليني اقول كل شي عشان يصفي خاطري من أغلى الناس

من قبل صلاة الفجر وأنا قايمه ماجاني النوم وشغلت جوالي لارد ولاكلم بالعاده يكلمني الساعه 6او 7او 8بعده يروح دوامه انتظر انتظر انتظر الى الساعه 8ماكلم دعيت الله انام وانه يجي نمت قمت الساعه9 الاربع ماكلم
يوم جت الساعه 9الاعشر جوالي يرن قلت يارب هو اشوف الرقم واذا به حبيبي ارد قال القهوه جاهزه ابجي اتقهوا قلت لو ماجهزت اجهزه الله يحيييييييييييك 5دقايق ولاه عندي دخل يضحك ويسولف ولاكاني ارسلت قلت يارب يسأل وش عندي ولا أنا أخاف اتكلم من نفسي ماتكلم قال يالله وين القهوه ناديت على الشغاله وجابتها
مسوي يتجيهل قال الا وش هالرساله اللي انتي مرسله والله انك غاليه وطيحين من عيني اذا ارسلتي مثل هالرسايل جلست اضحك وقلت بالعكس لولا حبي لك ومابي بخاطري شي كان مارسلت قال يالله وش عندك
مثل ماقال لي الأخ البليغ الله يبلغه الجنه اني بحاجته وهو تخلا عني بالمستشفى واذا كلمته هاوش علي وقال خلي خوانك يتصرفون ومن هالكلام بعده تكلمت انك خليتني عند اهلي ولاتكلم ولاترسل ولاجبت حوائج النفاس ولاأغراض لي ولاتمم لمولودي قلت ترا مايشفع لنا وتراي كلمت شيخ وسألته قال ماتشفع الا بعد التميمه المهم هو سوا نفسه ماهتم وصار يكابر ويبرر صراحه أنا ماهمني اهم شي تكلمت وهو مكيفه يفكر ويدري انه مخطي يبي يضيع السالفه قال عندك مقص ابقص خيط في شماغي قلت لحظات رحت وجبته وهو جالس على سريري شكله يفكر بكلامي قصيت الخيط قال اجلسي وغمضي عيونك جلست فتح صدري ودخل فلوس وقال أنا مشتاق لك متى تجين للبيت قلت اللحين لي 9ايام باقي ماطبت قال بلا خرابيط مابك الا العافيه والحريم يالدون عند ازواجهم بكره تجهزي اوكي قلت افكر
قبل يطلع قال لي هالجمله ودايم يقولها المعذره على الجراء بس ودي ادري وخاصه من الرجال ليش يردده علي
وش قصده (من بعدك ماسويت جنس يقصد مع زوجته الأولى ومشتاق والا ارتاح الا معك وهذا لك لحالك)
وطلع شفت المبلغ اللي عطاني وذا به 500 وش تسوي بالزمن هذا أختي تبي تزوج وأنا نفاس وابي أعدل بروحي يالله تعليقكم؟؟؟؟

انت قلتي الحل

حاولي انج تكثرين من قراءة القران وتقرين عن إسماء الله وصفاته


وان هو سبحانه اللي رزقج بهذا الزوج

وغيرك يتمنى الزواج

وتذكري ماهو الا وسيلة لكسب رضوان الله ومحبته

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

نرجو التوضيح هل تعلقي وحبي لزوجتي ينطبق علي في القول من تعلق بغير الله عذب بة؟


هذا زوجتي وحلالي من فوق سبع سموات وانا احبها في الله لانها هي عفتي وطهارتي وسكني وخلاص لي من الوقوع في المنكرات والفواحش مثل الزنا؟


نتمنى احد ينورنا؟