لا حول ولا قوة إ لا بالله
قصة محزنة فعلاً .... حسبي الله ونعم الوكيل
ما ذنب هذه الصغيرة ان تكون نهايتها بهذا الشكل المؤلم
اخواني لا بد من اخذ عضه من هذه القصة .... وذلك بما يلي
اولا / استقدام العمالة المنزلية المسلمة
ثانيا / توجيه العاملة المنزلية اذا أخطأت بإسلوب لين بعيد عن القسوة الشديدة وعن الإهانة ..
حتى لا يدفع الاطفال الأبرياء الثمن ... كما صار بهند
ثالثا / لا بد من الحرص الشديد ومتابعة العاملة أثناء غياب الوالدين في العمل وذلك
بعمل زيارات مفاجئة خلال وقت العمل للتأكد من كيفية التعامل مع الاطفال...
وإشعار العاملة بأن هناك حرص من الوالدين ...
رحم الله الصغيرة هند ...... وعوض على أهلها خيرا منها ...
وحفظ الله أبناء المسلمين من شرور هذه العمالة الحاقدة ...
تحياتي