اخوانى واخواتى
أعضاء المنتدى الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم اليكم اليوم مجموعه متكامله عن الحياة الجنسيه للرجال وستكون مجموعه مماثله لها للمراه
املا ان يفيدكم وتتمتعوا بحياة سعيده متنوعه جديده
والان سابدا بالمواضيع التى تخص الرجال وكل موضوع يكون مكتوب عليه عنوانه للاستفاده
وفى الاخير ادعوا الله العلى القدير ان يمن على الجميع بالصحه والعافيه ولا تنسونى من دعائكم الكريم
والان نبدا رحلتنا فى الحياة الجنسيه للرجال
أسباب الضعف الجنسى عند الرجال
يؤكد معظم أخصائيي أمراض الذكورة أن سبب الضعف الجنسى فى منع أو حقن هرمون التستوسترون عند الرجل وتأثره بالمواد المخدرة والمهدئات، وهى أيضاً تؤثر على خلايا "الهيبوتالايت" المنشطة لهرمون التبويض..
ومن أسباب الضعف الجنسى أيضاً ما يدعى بوهم الهرمونات الصناعية، التى تباع بالأسواق لتقوية الرجال جنسياً، لتكون أحياناً سبباً فى ضعفه..
ويقول بعض العلماء إن التدخين أيضاً والإفراط فيه يعمل على ترسيب وانسداد شرايين القلب، ويقلل تدفق الدم للجهاز الذكرى بالإضافة إلى أمراض ارتفاع ضغط الدم وهبوط القلب ومرض السكر والأوعية الدموية، والتي تعتبر من أهم الأمراض التى تسبب القصور الجنسى، كما أن هناك عوامل غذائية تعد أسباباً لعملية الضعف، وتكمن فى استخدام الدجاج المستورد واللحوم التى يقوم مزارعوها بتربيتها بإعطائها حبوب منع الحمل أو بعض الهرمونات التى تساعد على سرعة تسمينها.
وتجئ العوامل النفسية كسبب مهم فى التأثير على الرجال الذين يفكرون كثيراً فى أعمالهم..
أما العلاج فهناك جهاز يعالج الضعف الجنسى بطريقة مبتكرة، حيث يساعد على الانتصاب والجماع ويعالج أيضاً حالات سرعة القذف والضعف الناتج عن الحالات النفسية وضعف العضو الذكرى والناتج عن مرض السكر والأوعية الدموية وعمليات البروستاتا والاضطراب الكلوى.. أى أنه يقتصر على أشياء معينة حيث يرجع استخدامه لفكرة الطبيب عن مريضه والعوامل التى تؤثر فيه مثل العمر ومستوى الإفراز الهرمونى والدورة الدموية للذكر وسرعة القذف.. وهو عبارة عن حزام يلف حول الوسط بالمنطقة السفلية ويعمل بحجر بطارية جاف 1.5 فولت وهو يطلق 8 آلاف ذبذبة كهرومغناطيسية فى الدقيقة الواحدة، وهذه الذبذبات تخرج من مجموعة بؤر مغناطيسية موجهة مباشرة للعضلات والأعصاب بالجسم وهى مأخوذة عن فكرة خريطة غرس الإبر الصينية وهى تقوى وتنشط الدورة الدموية
////////////////////// @@@@@@@@@@@@@@@@@//////////////////////////////
الرجل البدين عرضة لضعف الخصوبة وقلة الإنجاب
توصلت دراسة أمريكية حديثة، أجراها فريق طبى بأتلانتا، إلى دليل جديد يربط بين الإصابة بالسمنة وبين ضعف خصوبة الرجل، وقلة فرصه فى الإنجاب..
وصرح الباحثون الأمريكيون بأنهم قد توصلوا إلى دليل جديد يربط بين سمنة الرجل ونشاط حيواناته المنوية، حيث تبدأ حالة الحيوان المنوى فى التدهور عند إصابة الرجل بالسمنة والبدانة.
كما أن الوزن الزائد للرجل قد يجعله غير قادر على الإنجاب بسبب عدم كفاءة حيواناته المنوية.
وكانت مجموعة من الأطباء المتخصصين، فى عيادة تناسلية بأتلانتا، قد قامت بتحليل الحيوانات المنوية لعينة من الرجال يصل عددهم إلى حوالى 500 رجل، ووجدوا أن هناك ارتباطاًَ مباشراً بين مؤشر كتلة الجسم، وبين حجم وكفاءة الحيوانات المنوية، وأكدوا على وجود علاقة مباشرة بين ارتفاع هذا المؤشر وكفاءة الحيوانات المنوية.
ويقول الباحثون إن السمنة تجعل عدد الحيوانات المنوية أقل من المطلوب لتلقيح البويضة، كما أشاروا إلى أنه حتى في حالة التلقيح، تزيد فرصة الإجهاض بسبب ضعف الحيوان المنوي.
وأوضح الباحثون في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للطب التناسلي بسان أنتونيو بالولايات المتحدة أن نتائج هذه الدراسة توضح سبب ضعف الإخصاب عند الرجال البدناء في دول أوروبا.
//////////////////////////////@@@@@@@@@@@@@@@@@/////////////////////////////////
المنشطات الجنسية ليست علاجا للضعف الجنسي
]يلجأ البعض إلى استخدام المنشطات الجنسية، لزيادة القدرة الجنسية أو للوقاية من الإصابة بالضعف الجنسي، وهذا وهمٌ
فالمنشطات الجنسية التي شاع استخدامها بين الرجال، هي إما مجموعة من الفيتامينات والمعادن أو عقاقير طبيبة تساعد على بناء خلايا الجسم، أو عسل النحل وغذاء الملكات، أو بعض الأعشاب أو جذورها، قد وجد أن لها قدرة على تحديد الخلايا أو هرمونات خاصة بالهرمون الذكري، وهذه المنشطات لا يمكن أن تؤدي إلى زيادة القدرة الجنسية أو إلى الوقاية من الضعف الجنسي.
كما أنها لا يمكن أن تكون علاجا للضعف الجنسي مهما كانت أسبابه.. فلهذه المنشطات استخدامات طبية، ولكنها محدودة لعلاج بعض حالات الضعف الجنسي الناتج عن نقص الهرمون الذكري في الجسم أو المصاحب لحالات الضعف العام، ولا يتم استخدامها إلا بعد تشخيص السبب الذي أدى إلى الضعف الجنسي، وفي هذه الحالة يكون العلاج ذا فاعلية لشفاء مثل هذه الحالات.. لكن المريض الذي لا يعاني نقصا في الهرمون الذكري مثلا فلن يفيده أن نعطيه هذا الهرمون، وإنما علاج الضعف الجنسي يحتاج إلى تشخيص دقيق وعلاج متخصص لأسباب الحالة.
أما زيادة القدرة الجنسية فهي لا تزيد بالمنشطات الجنسية؛ لأنها صفة من الصفات الطبيعية لكل رجل تدخل في اكتسابها عوامل عديدة، فيها العوامل الوراثية للجنس والأسرة، ومنها البيئة وطبيعة المعيشة وبنيان الجسم والتغذية وغيرها.. وتتكون من هذه العوامل قدرة الشاب الجنسية التي تظل صفة من صفاته طوال حياته، وتتأثر هذه القدرة الجنسية بالعوامل النفسية التي يمر بها الإنسان على مدى حياته.. فنجد أنها قد تزداد وتنقص بتأثير عوامل نفسية معينة إلا أنه بزوال هذه العوامل تعود القدرة الجنسية إلى صورتها الطبيعية.