السلام عليكم ورحمة الله
أنا متزوج من سنتين وعندي ولد
أكتشفت لأول مرة قبل سنة أن زوجتي تكلم من وراي
وقلت لها أن الإنسان يخطيء وقالت ما عاد ترجع تسوي هالغلط
وقبل خمسة شهور أكتشفت أيضاً أنها تكلم
وقلت لها هذا آخر إنذار وأياك و العودة للغلط نفسه
والآن أكتشفت أنها تتحدث أيضاً مع رجل وكلام يخجل الإنسان ذكره
وأنا عازم ع الطلاق لكن اللذي يجعلني أتردد ( ولدي )

رأيكم يا أساتذه



تم تعديل العنوان ليتناسب مع مضمون الموضوع

__________________

الله يهديها

طلقها طلقة وحدة و حطها عند اهلها كذا شهر ..

منشان يكون الها درس و بهدها رجعخا و ازا شفتها مستمرة بماحدثة الرجال
فالافضل انك تطلقها .. هيك امرأة لا تستحق ان تكون ام

اخي صاحب الموضوع

لو عندك الدليل لخيانتها خذ ابنك اخي لبيت اهلك و خذ زوجتك لبيت اهلها و طلقها و علم ابوها فقط بكل خيانتها من شان يكون علئ بينه
صدقني زوجتك ما اخذه لك اعتبار و بدليل كم مره اكتشفت خيانة و ﻻ زالت تخونك و الله يعلم ايش تعمل من وراك

مع هذا الرد يا اخي..

لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين !

__________________
## مهم ##
هل تتعرضين للابتزاز في الانترنت؟


هنا من ينقذك

قال تعالى : فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
سورة البقرة 229

__________________


سبحان الله و بحمده
عدد خلقه و رضى نفسه
و زنه عرشه و مداد كلماته

~♥¤♥¤♥¤♥~

كلكم تنصحون بالطلاق ..؟

لا احد يظمن نفسه من الفتن سوا انتم او ابنائكم مستقبلا

قد تطلق ابنتك او اختك او ابنتُكي او اختكِ او انتى بسبب الفتن

العلاج يكون بالحكمة و الموعظة الخسنة و سد باب الفتنه

حق الفتى على ابوه اختيار ام صالحة له ..

برأيك ازا الام ما عندها وازع ديني و اخلاقي كيف فيها تربي ولادها

و لا تنسي ان من امن العقاب اساء الادب

وكيف حكمتى بعدم صلاحها ؟ وهل تظمنى يجد من يقوم مقام الام بتربية ابنها ؟!
حينما جاءت المراة الزانية لرسول الله امام الرحمه و الحكمه عليه الصلاة و السلام و قالت انى زنيت
فطهرنى .. اعادها اخرى و اخرى و اشاح بوجهه عنها
لم يسب و لم يلعن و لم ينتزع منها ابناءها وقال لا تستحقى ان تكونى ام

قال اذهبى حتى تضعى و وضعت وعادت قال اذهبي فارضعيه حتى كبر
و عادت و اقام حد الله و سبوها الناس فقال فنهاهم و زجرهم ..
وقال قد تابت توبه لو وزعت على اهل المدينة و سعتهم ..!

لابد ان نراعي الله في كل حكم و كلمة تخرج من افواهنا و في اعراض غيرنا
و الحكم عليهم و على طهارة قلوبهم ..

مهما بلغنا من الايمان لن نصل الى درجة العصمة من الوقوع في الذنب و الخطيئة ..
الذى لم يسلم منه عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم .. فكيف نسلم نحن بمجتمع يعج بالفتن
وو سائلها ... ؟!

لو نظرنا ايضا الى خيانة الزوج بمقدار النظر لخيانة الزوجه
فلن تجد الزوحات ذكور يخونون معهن .. لكن الكفة لدينا مائلة للاسف فمال معها حال مجتمعنا

سوال اخير ..
هل هنا منكم من يستطيع ان يقسم انه لن يقع من المعصية ابدا ؟!
وان قلبه عامرا بالايمان ؟!