((تغيرت حياتي الزوجية للاسوء بعد انجابي لطفلي الثاني))

احببته بكل ماتعنيه الكلمه ...وتفانيت في حبه مع سوء ضروفه قبلت الارتباط به لاني احبه قضينا سويا ليالي الخطبه ننتظر زفافنا بفارغ الصبر كنت احلم ان اكن على هامش حياته فقط احلم بقربه مهما كان الثمن بعد سنتين خطبه تزوجنا لم يكن موظف حينها وكان مكبلا بالديون ربت على كتفه ان لاتهتم فنحن سويا ...كنت موظفه حينها وظيفه مؤقته سافرنا وقضينا معا اياما جميله ......انجبت ابنتي الاولى فرحت بها لانها تحمل اسمه وكنت اريد ان اوثق ارتباطي به فقد كنت اعشق حتى انفاسه لم اهتم لوجودالبنت فقط اريده هو كل همي ان لاتقتحم صفاء جونا ورومانسيتنا كنت موظفه في منطقه وهوفي منطقه اخرى نلتقي فقط في نهايه الاسبوع استمرينا سنتين على هذه الحاله السنه الثالثه استقرينا في بيت الزوجيه وانجبت طفلي الثاني كل شي تغير اصبحت اكرهة حتى صوته ........السنه الرابعه من عمرعلاقتنا وكل يوم مشاكلنا في ازدياد اصبح يعايرني عند اتفه المواقف ويمطرني بوابل من الدعاء والالفاظا النابيه لماذا تغير مالذي يجول في خاطره لا اعلم ........كل ما اعلمه اني بدئت ارى معالم نهايتي معاه جيدا افضل الابتعاد عنه وفي قلبي له بقايا احترام ولا ان ابقى معه وانا اكرهه ........اضف انه رجل مقل في الحديث عن مشاعره عن اعجابه لايتهم لما ارتديه لشكلي لايهتم فقط مايريده الجماع فقط ....... .. ساعدوني

((تم التعديل ليتناسب مع المضمون))

توك تتزوجين و توك في بداية حياتك الزوجية

كان الاحتكاك بسيط في السنوات الأولى لذلك عشتم حياة هادية و عندما اقتربتم من بعض

و اصبحتم في بيت واحد تعيشون الوضع الطبيعي ككل الأزواج بدأت تتعرفين عليه شيئا فشيئا

يا اختي ماعندي خبرة انصحك لكن ان شاء الله يفيدونك الأعضاء لكن أرجوك ﻻ تبني في رأسك أفكار سلبية

معالم نهايتي -الإبتعاد-أكرهه. ....

هذه الكلمات ليست جيدة لك وﻻ تدعمك نفسياً بل بالعكس تزيدك إحباط و تشعرك مرة على مرة بأن الحياة معه صعبة وﻻ تطاق

بينما هو رجل مميز و قد يكون يحمل الكثير من الصفات الرائعة التي اعماك عنها إبليس

قولي لنفسك هذا منعطف و سأقف بعده مباشرة لحماية بيتي و بنياتي

تداركي نفسيتك قبل ان تتحطم انتي توك في البداية و تستطيعي التجاوز ان رغبتي

و تستطيعي ان تخربي بيتك و تشتتي اطفالك و هذه أكبر خسارة إن خسرت تربيتهم بين احضانكما

فرج الله همك أخيتي

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

يا قلبي يا أم خالد كفيتي ووفيتي
أختي الكريمة اقري رد الغالية أم خالد
عدة مرااات

أمل بكون صادقة معك... المشكلة فيك انت بعد
لانك ماخذه الحياة رومانسيات وغراميات
ومافي نظره واقعية وموازنة للأمور
تزوجتي ليش؟.... تحبينه
أنجبت ليش؟ ...... تحبينه
صبرتي ليش؟...... تحبينه
اهتميتي ليش؟.... تحبينه

لاحظي كل فعل مسويته مبررته بالحب
والزواج مع الأطفال والمسؤليات يتغير فيه الحب
وتدخلون في مراحل جديدة
ولما صار شوية مشاكل عرش الحب تحرك من مكانه
شوي وراح كل اللي قدمتيه أو هذا تفكيرك
بعبارة أخرى إن اختفى هالحب كل حياتك راح تتوقف
لذلك ارجعي وازني نظرتك لحياتك الزوجية
وضعي أهداف أخرى أكثر قوة وديمومة بجانب
هدف الحب

وتفكرين بالإنفصال ويكون فيه شوية احترام أحسن من
لا شئ
ولكن يابنت الناس انت مانت داخله لعبه وتطلعين منها
متى ما بغيتي... فيه مسؤليات اتجاه نفسك وزوجك
وعيالك اللي خلفتيهم اتقي الله فيهم ولا تشوهين حياتهم
ومافي حياة زوجية بدون منغصات وتعب وشقا
هذي حياتك ان اصلحتيها لنفسك
وان انهزمتي وتخليتي عن كل شي فعليها

وارجع اذكرك واقولك راجعي رد ام خالد
مشاكلك في أولها والحقي نفسك قبل ما تكبر

هناك مقوله .. ابعد حبه تزيد محبه

واعتقد هذا ماكان موجود في بداية علاقتكما , ولذلك كان الشوق متوهجا بينكما ,,

الحياة لاتستمر على منوال واحد , لا بد من التغيرات ..

وجود اطفال ,, الشعور بالمسؤوليه ,, ضغوط خارجيه ,,

الرجل يشعر بفقدانه لمركزه السابق لدى زوجته ,, خصوصا بعد قدوم الذريه ,,

وانا لا الوم المراه ابدا ,, ولكن اتحدث عما يشعر به الزوج ,, قد يسميه البعض اهمال !

ومن هنا تبدا المشكلات بين الزوجين ,,

اعيب على زوجك مسالة الالفاظ النابيه والانتقادات الجارحه ,, ولكن يبدو انها نابعه من ضغط داخلي لديه

واساء التعبير جدا حيال هذا الشعور الذي يخالجه غضب !!

شعورك انتي بكراهيته قد يكون مؤقتا وبسبب غضبك وتداخل عواطفك دفعة واحده !!

لكني اجزم انك بعد هدوءك وترتيب اوراقك ,, ستجدين في زوجك ايجابيات كثيره هي التي جعلتك تغرمين به

وترتبطين به !!

خلاصة قولي : احيانا المرء يحتاج الى اعادة تهيئة لروحه بتلاوة القران ,, والابتعاد قليلا عن الجو المشحون

ارى انكما تحتاجان الى الراحه بعيدا عن بعضكما مؤقتا ,, ومن ثم الاجتماع للتفاهم ووضع النقط على الحروف

وواجب ان يبدي كلاكما الحب والوفاء ,, حتى يبحر السفينه الى شط الامان

وفقكما الله

اشكر كل من تفاعل مع قصتي ........
فعلا انا لا امتلك الخبره .....واسقط سريعا لا امتلك الصبر واسهل قرار اتخذه البعد عن كل ما يتعبتي ليس على صعيد حياتي الزوجيه فحسب ولكن في شتى امور حياتي الهروب ولا استطيع المواجهه ولا انسى الاسائه سريعا اجمدالمواقف لايام طويله ولكن لم اذكر نقطه مهمه هي اللتي سلبتي ثقتي بنفسي !!!





زوجي لايجامعني الا عندما ارتدي العبايه والنقاب ايضا) سالته لماذا لم اجد جوابا شافيا انا احبك بالعبايه ....تواجد داخلي احساس ان لدي عيب يريد اخفائه ..........

احببته بكل ماتعنيه الكلمه ...وتزوجته رغم سوء ضروفه لاني احبه ....اول سنه من زواجنا كنت ملكه متوجه على عرش قلبه مع انه لم يكن موظف لكن كنت في قمة الراحه بدئت افقد تلك الراحه شيئا فشيئا الى وصلت لقرار الطلاق ووقفت امامه متردد زوجي تغير لم يعد ذالك الرجل اللي احببته اصبح عصبي لايهتم لوجودي فقدالقدره على العطاء حياتنا روتنيه مملله ليس هذا وحسب فبعد انجابي لمولودي الاول اصبح لايجامعني الا عندما ارتدي العبايه وكانه رجل غريب وليس زوجي ........اهملت في صحتي وفي اولادي بدئت افقد انوثتي واستغني لاشعوريا عن رغبتي في قربه ......علاقتي مع اهله رسميه جدا لانهم اذوني كثيرا ...لدي طفلان الان وحياتي على وشك الانهيار ارجوالمساعده........

تم دمج الموضوعين لترابط المحتوى ...

__________________



احيانا يجب ان نفقد ذواتنا كاملة لكي نستعيدها كاملة ...

اختي الكريمة ادرك جيدا ما يجتاحك
ترين حياتك بسوداوية لانك ترينها بمشاعرك عواطفك
و لن اخفيك عن تطرف مشاعرك اي انها حاده ان اعتلت او هبطت
فحين كانت عالية اهملت ابنتك وحين هبطت اهملته واهملت نفسك والحياة الزوجية
بدات بعض المفاهيم تتضائل
الكلمة الجميلة
الصبر
التفاني
هو ايضا بالمقابل ينهج منهجك على الاغلب من طيات ماتكتبين
الحياة الصحية تكون بتوازن في العطاء
لك على المقام الاول كانسانة وروح وامة لمعبود شكره واجب
لوالديك
لابنائك
وزوجك
صحبتك
عملك
فانت انسانة متسعه واحد ادوارك (زوجه)
هذا من المنطق
لا العاطفة
لان القيام بادوارنا بناء على العاطفة
تجعلنا منحصرين على دور واحد فقط
وهو الزوجة
او الام
او الامة لله فقط على الرغم من ان الله سبحانه يريد منها ان تؤدي دور الامة كاملةبالتبعل والامومة والاخلاص بالعملب والبنوة والصحبة وما الى ذلك من ادوار البشر التي اكرمنا الله بها
تخيلي!
العاطفة تجعل التفاصيل الصغيرة ضخمه جدا فنبدا نحن بالتصرف بتصرفات غير مرضية وتتفاقم الى ان تصبح مشاكل يصعب حلها ثم نشعر باننا وصلنا بطريق مسدود وتبقى التفاصيل ضخمه الى ان ندرك بعقولنا ان حجم مانفرط فيه امام حجم ما نفرط من اجله عظيك وان مايحدث طبيعي واستطيع التعامل معه وتعديه
و وندرك نظلم انفسنا باتباع مشاعرنا التي لا تفكر!
ونهمل عقلنا الذي يفكر
فنقف وقفة صارمة مع انفسنا نتصرف بمسؤولية

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي