السلام عليكم اتمنى ان تكونوا جميعا بحال جيد لدي مشكلة او ربما وسوسة لا غير اولا انا متزوجة منذ ما يقارب 3سنوات ونصف اقيم مع اهل زوجي مؤخرا جاء اخ زوجي عمره27هو قريبي وانا قبل الزواج كنت اتكلم معه لانه ودود ويجذب الناس للكلام معه لكن الفترة الاخيرة اصبح متميع فالكلام ( اخر شهر وزوجي كان مسافر) وانا كنت امزح معه عادي واتبسم الخ فبالتالي تمادئ جدا وانا كنت دائما اقول لا تقرئي النقص لكن اخته حذرتني تقول زوجك اذا رائ تصرفه معكي ستحدث مشكلة

(مستجدات الرد 100)

http://66n.com/forums/showpost.php?p...&postcount=100

لا حول و لا قوة إلا بالله

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ...
الحمو الموت

ابتعدي عنه لا تتعاملي معه إطلاقاااااا ...
تجنبيه بشكل كااامل..
و لا تهتمي لغضبه او حزنه ....فما تلكم إلا محاولة من الشيطان حتى يوقع بكِ في شباكه ...أعانك الله

باختصار يكفيك قول الرسول صلى الله عليه وسلم :" الحمو الموت "
وتحذيره للرجال من الدخول على النساء وما تفعلانه منكر ومهما تكن النتيجة فلا شرع ولا خلق يحسّن ما يصدر منكما من ملاطفة وحديث

نعم عليك تجنبه

المشكلة حتى وان تجنبته يبقى يسالني مابك لما انت حزينة الخ
هو اصلا كثييييير المزح مع الجميع سافصل لاحقا

من صجج ؟! هذي بعد يبيلها سؤال!!!
اصلا اشماله تضحكين وتمزحين معاه!
تراه اجنبي عنج... والمفاكهة مع الاجنبي فيها تجاوز للمحاذير الشرعية

خل يسأل ليش حزينة .. وايد تمام ... فرصة توقفينه عند حده
قولي له ما لك شغل .. وااي مو من صجج انقهرت عشانج يا اختي باجر اذا درى ريلج عاد طقي الكف بالكف

__________________

حاجة الناس إليكم من نعم الله عليكم ، فـ لا تملوا النِعم ☁✨

انا اعيش مع اهله ونحن العروس تتكلم عادي مع اخوانه في الحدود طبعا مثلا السلام او صباح الخير او كيف الحال الخ
هو يمزح مع الجميع عادي وايضا حنون وعاطفي جدا هو لما ياتي مساء ا يجدني في المطبخ يسالني عن حالي دوما يطلب مني بعض الاعمال الخ
ساعطي بعض التصرفات :
مرة كنت حاملة ابني وهو بدا بتقبيله واللعب معه اصبح قريب مني لدرجة كبيرة جدا
نظراته احيانا تكون حادة وكثرة ابتساماته
مرة وضعت كحل ( هو لم يرني ولا مرة متزينة) اشار الي عيني بيده واتبسم
مرة كنت اطبخ جاء الي للمطبخ وبدا يمزح وانا كلمته بمزح ايضا كنت اتحرك فوقف فطريقي احسست انه تعمد ذلك لكي اقترب منه حتى نظراته تغيرت تلك اللحظة
اذا راني صامتة يبقى يوم كامل وهو يسال مابي
مرة طلب منه زوجي طبع بصمتي على ورقة لانه كان مسافر فقام بمسك يدي وطبع بصمتي اصبع باصبع.

على الرغم من تعاملي العام الذي يشمل جميع أفراد العائلة ، إلا أن هذا يستحيل أن يحصل قطعا ، و ينتهي الامر مع الحمو عند السلام ( لفظا فقط ) أو كلام لا يتجاوز الجدية أمام الملأ ...
فإني أرى في مزحك و تزينك العام ، غسلك ملابسه و لمس يديك ، ما كسر حواجز الاحترام بينكما، و هذ مخالف للشريعة بكل المقاييس.... بل و قد يتطور الامر لما يغْضِبُ اللهَ و يخسِف بكما ...
فاستغفري الله و قاطعيه شاء أم أبى !! كره أم فرح !!!
و إضربي به عرض الحائط و أغنمي بزوجك قبل فواتِ الاوان !!!

أولاً : زوجوه !
ثانياً : " الحمو الموت " .

اقتراحات :
- اخرجي و زوجك و أطفالكما بسكن مستقل ،
و لا تبرري خروجكما قط على أنه بسببه بل اجعلي السبب
أن العائلة تكبر بإنجاب المزيد مع الوقت ، أو علة أذكى خططي لها .
- غيري شخصيتك جذريا أثناء التعامل معه ، حتى وإن استنكر ذلك ،
حتى و إن استفسر جاوبي بكل برود و استغباء أنك لا تفهمين ماذا يقول،
وإذا صرح ؟ جاوبي باستغباء أنك لا ترين شيئا مما يدعي من التغيير فأنت هكذا دائماً ،
ثم اصمتي و لا تبرري و لا تتحدثي أكثر ، و حافظي على أسلوبك
هذا حتى يمل .
- و النقطة الأخيرة ليست نصيحتي بل حكم الله /
لا تبقي حتى لو كان طفلك معك
و لو لثانية في أي بقعة مطبخ أو غيره لوحدكما .

بالمناسبة :
تصرفاته المؤخرة ليست دليلاً على ميله لك لذاتك قط
فلا تأخذك الوساوس بعيدا* ،
إنما هو شاب كأي شاب في عمره مشاعره جياشة
بالاتجاهين المداعبة ثم العاطفة لأي أنثى بشكل صرف تجريدي،
فحين يتزوج سيجد كل ما يحتاج و أكثر مما يتصور مع زوجته
الشابة الجميلة بصغرها قريبا من عمره ،
و ليست سيدة كبيرة ثيب و أم بل يافعة صرفة تجريدية ،
و ينسى كأن لم تكن أي نزوة سابقة .


:::
*مرة قرأت في رواية"فندق بيرترام" لكريستي عن شخصية " هيستر " فتاة
حينما بدأت تنضج و عزمت على إيجاد كيان لها أو رسم حياة مستقبلية ،
هربت من المنزل فارتبطت هكذا بأول رجل متاح في محيطها حينذاك يكبرها بعقود ثم انفصلت ، ثم فكرت الارتباط بآخر ثم تراجعت ...
و أخيراً أحبت و تزوجت بصدق و سلامة ، فسرت الراوية
في وصفها لكل تجربة من السابقين في ذات اللحظة و الزمان و المكان بـ ..
" أقرب متاح حينما لا يوجد غيره " .

و أعتقد أنها لفتة اجتماعية نفسية ذكية من كريستي و إن لم تحمل شهادة في ذلك
على أساس أنها نزوة مزيفة و ليست عاطفة أصلا ، يتخذها الأعزب مكرهاً لأقرب شخص
في محيطه عندما لا يوجد أحد غيره .