|
يتم استخراج زيت السمسم وذلك بعصره بطريقة تقليدية وذلك بوضع السمسم فيما يسمى المخزن وعادة يكون مصنوعا من جذع شجرة السدر، ويكون منحوتا من الداخل بطريقة تسمح بوضع السمسم وطحنه بجذع آخر يكون أصغر من الأول ،وطريقة طحنه بربط (جَمَل) وهو ما يسمى بجمل المعصرة فليس له عمل سوى القيام بعصر السمسم وذلك بربطه بالجذع الداخلي للمعصرة ومن ثم يقوم الجمل بالدوران حول المخزن وأثناء دورانه يقوم بتحريك الجذع الداخلي ومن ثم عصر السمسم لاستخراج الزيت ويستمر عصر السمسم لساعات قد تستمر 4 ساعات متواصلة بدون توقف وذلك على حسب الكمية التي يتم عصرها بداخل المخزن
|
عبارة عن مرتفع جبلي يعد أعلى مرتفع في مدينة جازان ويرتفع عشرات الأمتار عن سطح البحر ويطل على البحر مباشرة ومن ذلك الارتفاع يستطيع المرء مراقبة الطرق البحرية والبرية من مسافات بعيدة وهي ميزة هامة يوفرها الموقع المرتفع للحصن.
|
على الرغم من عدم وجود أي ذكر لحصن الدوسرية أو تاريخ البناء في أي من المصادر التاريخية الإسلامية الوسيطة إلا انه يمكن القول بأن تاريخه يعود إلى القرن السادس عشر الميلادي أي أواخر الدولة المملوكية وبدايات سيطرة الدولة العثمانية على أقطار جنوب الجزيرة العربية فكما نعرف أن البرتغاليين أرادوا السيطرة على البحر الأحمر وحاولوا ذلك كثيراً إلا انهم لم يتمكنوا من تحقيق هدفهم نتيجة لتصدي القوات المملوكية ومن بعدهم القوات العثمانية. والأمر الراجح ان البرتغاليين لم يتمكنوا من البقاء في الحصن إلا فترة وجيزة ونحسب أنه السبب في عدم وجود أي ذكر له في كتب المصادر التاريخية التي أرخت لنفس الفترة. |
وهي أطلال قصور ومباني أسرة الأدارسة التي حكمت المنطقة سنين معدودة من الزمن في القرون الماضية حيث تقع شمال شرق محافظة صبيا وقد قامت الدولة بإقامة سياج حولها. |
جزيرة فرسان هي إحدى الجزر التابعة للمملكة العربية السعودية بمنطقة جازان وتبعد هذه الجزيرة عن مدينة جيزان حوالي 40 كيلوا متر تقريباً وجزر فرسان تتكون من عدة جزر اهما(جزيرة السقيد- قماح-دمسك - جزيرة زفاف - جزيرة سلوية - جزيرة دوشك - جزيرة كيرة) |
من أروع الآثار القديمة في جزيرة فرسان من حيث التصميم وجمال النقوش منزل تاجر اللؤلؤ أحمد منور رفاعي -يرحمه الله- ويعد تحفة حقيقية في مجال الفن المعماري القديم حيث يعكس الثراء والترف بفرسان أيام ازدهار تجارة اللؤلؤ ، ويعتبر بيت الرفاعي من البيوت المعروفة في جزيرة فرسان بما يحتويه من نقوش وفنون هندسية معمارية التي ظلت على حالها رغم انقضاء أهلها, ويعتبر الشيخ منور الرفاعي -رحمه الله- من أشهر تجار اللؤلؤ بفرسان في ذلك الوقت ويعتبر منزله الأثري المبني من الحجر وأهم مايميزه ارتفاعه الذي يصل إلى ارتفاع يقدر تقريباً بـ7أمتار ، وقد غطيت جدرانه من الخارج بزخارف جيسية هندسية رائعة وعقود زخرفية غائرة |
يعود تاريخ القلعة إلى الحقبة التركية، حيث استخدمت كمنطقة عسكرية بنيت في مطلع القرن العشرين، وتقع في شمال مدينة فرسان، بمساحة تقدر بنحو 500 متر مربع، على ارتفاع 10 أمتار عن سطح البحر. وقد بنيت من الحجر البحري وسقفها من الأخشاب والحديد، وكسيت بطبقه من الملاط، وعلى الجدران الداخلية فتحات لإطلاق النار تسمى مزاغل، مبنية بطريقة تتيح لمن بداخلها رؤية واضحة لمن في الخارج، والقلعة مزودة بخزان من الخشب مسقوف. |
هي قرية لا يسكنها أحد حالياً على الرغم من كونها مصيفاً قديماً لسكان فرسان أثناء موسم استواء الرطب و تتصف بكثرة نخيلها و عذوبة مياه آبارها القريبة من سطح الأرض |
ماشاء الله عليك يا كلوروز موضوع ولا احلللى عشت الجو معععاك .. تسلمي حبيبتي .. لا تحرمينا بس كان جبتي لي معاك شوية فل مشكوووورة و جزاك الله كل خييييير |
جازان منطقة غنية بالتراث .. و جوها معتدل طول السنة .. غير الطبيعة الساحرة في فيفا .. شكرا لك على عالتقرير الجميل جدا ... |
مشكووووووووووووووووره ع التقرير صراحه يهبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل من جد ماجبتيلنا فل |
تغطية شاملة .. و تراث شعبي رائع و بيئة خلابة سلمت يداكـ اختي الغاليه و ادام الله على ربوعنا الامن و الخير .. |
روووووعه ما شاء الله يعطيكي الف عافيه ومافي احلى من الفل |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|