خطيبتي تريد الخروج معي أيام العيد الي اماكن كالمطاعم والتنزه معي
عادات قبيلتهم ترفض خروج البنت ايام الخطبة مع زوجها مع العلم كاتب الكتاب عليها
وبأول يوم والدها اخبرني أن عاداتهم بأن المرأة لاتخرج مع خطيبها الإ على بيت زوجها
وانا احترمت هذا الأمر ولما أروح عندها يتركنا مع بعض فترات ثم يعود داخل بيته حتي انها تذهب لبيتي ممنوع عندهم وقلت مش مشكلة .


هنا خطيبتي تقول انك ضعيف شخصية وانك مابتحكم أنك تخرجني معك حتي أيام العيد
مع العلم ان والدها صعب معها وحازم
قلت الأامر لاعلاقة له بالشخصية وان والدك كبير بالسن لايحكم علي ولكن محترم رغبته
الصراحة وقتها حسيت اني مش ملي عينها لما قالت هذا الكلام حتي بدأت اشعر اني عاجز فانا واقع بين نارين . الاول الاتفاق من اول الخطبة مع والدها والتاني تعتقد اني غير حاكم عليها بالخروج معها
كيف الواحد يتصرف بهيك حالة


تم تعديل العنوان ليتناسب مع الموضوع

كم عمرها خطيبتك؟

عندها اخوان واخوات متزوجين؟

اذا كانو هم كذلك اجبروا على هذه العادات فعليها ان تقبل بها كذلك.. المشكلة ليست فيك ابدا.. بل في ابيها والمفروض هي تلاقي حل اذا بدها تخرج عن العادات..
اذا هذي هي العادات والعرف فمالكم حل.


هناك اقتراح..

كلم ابوها، قلو ودي اخذها نروح مشوار كم ساعة وارجعها.. واطلب منه يبعت معكم اي احد ثاني.. ويكون واحد يقدر يبعد عنكم شوية مثلا هو بطاولة وانتو بطاولة..

رغبتها في الخروج معك في العيد مفهومة .. ولكن لم يعجبني أسلوبها.


على كل حال .. لا بأس من المحاولة.

قلت في موضوع آخر إن والدتك ووالدتها صديقتان .. لذلك أرى أن تطلب من والدتك أن تكلم والدتها في هذا الأمر وتستأذن منها وترى هل يسمحون لك بالخروج مع البنت ثاني أو ثالث يوم العيد. (ليس كل أيام العيد .. بل يوم واحد فقط ما دام طبعهم في الأصل عدم السماح بخروج البنت مع خطيبها)

وأمها ستستشير أباها وترى رأيه.

فإن وافق فشيء طيب .. وإن رفض تكون عملت اللي عليك.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

انت تفتح مواضيع وتختفي وترجع بموضوع جديد

ايش مشكلتك مع خطيبتك بالضبط؟!

__________________

اختلافي عنك لا يعني اختلافي معك

الأفضل ماتطلع معها ولاتصير بينكم خلوه
إذا طلعت معاك مره بتطلع ثاني مره
إذا صارت في بيتك وقتها تكون تحت ولايتك
لكن حالياً هي في بيت أبوها والكلمة له وعيب عليها تطلع من دون رضاهم أو علمهم
لو ساعدتها تكسر كلمة أهلها وتطلع من وراهم بيجي اليوم اللي تكسر كلامك وتطلع من وراك
أنا من الناس اللي أرفض البنت تطلع مع خطيبها اللي عاقد عليها إلا بصحبة شخص ثالث
لأن كثير تصير خلوه بينهم ومحد يدري إذا الزواج يتم أو لأ و وقتها محد ياكلها إلا البنت
إذا هي مستعجلة قدموا موعد الزواج

المفترض انها تحترم كلمة ابوها من أمامه و خلفه ..
اسلوبها غريب ..

برايي لا تسمع كلامها ولا تكلم امها ولا شي

ان فتحت الموضوع قولها كم كلمه تخليها تستحي

قولها مفروض انتي الي تحترمي كلمه ابوك ورغبته في وجوده او غيابه
انتي لسه في بيته وتحت شوره
وبكره لاحقين نطلع ونعيد سوى بعد الزواج

__________________
سبحانك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين

لازالت في طاعة ابوها مادام مادخلت عليها وطاعة ابوها واجبه وبعدين خروج الزوجه مع الزوج قبل الدخول الشرعي عليها ،، فيه مساوئ كثيره وكم من خرجت معه ومع الايام حضر الشيطان ووقع المحظور ويوم حفلة الزفاف بطنها متفوخ يعني حامل وبالشهر الرابع .....! وكم من زوج خلى بزوجته بعد الملكه وقبل الدخول الشرعي وبتساهل من الطرفين ووقع المحظور وبدون علم اهلها ومن ثم حصل خلاف بينهم وتم طلاقها قبل الدخول وهو خلى بها واصبحت غير بكر ،،،! فعلا فيه مشاكل تحصل من هذا النوع وكثير من المشايخ يحذرون ، الافضل لاتخرج معها الا بعد الدخول بها هنيه فرّ بها العالم ....!
والله المستعان

__________________
رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا قَلْبِي

حضور الشيطان! هي زوجته شرعا و قانونا و ليست صديقته


بالنسبة لصاحب الموضوع لا تخرج مععا و تتسب بمشاكل
ما اقول ان ما دمرنا الا العادات و التقاليد مع ان الدين يسر

صحيح زوجته بس لم يدخل عليها لو قدر الله وحصل كما يحصل مع الازواج قبل الدخول هذه فضيحه وقد تتهم البنت شرفها وحصل اشياء من هذا القبيل كثيييييير ....!

__________________
رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا قَلْبِي