|
أرجو الاهتمام لأن كلامي ليس مزحا
لو فرضنا أن امرأة أخطأت قبل زواجها ثم بعد الزواج أصبحت مخلصة لزوجها أخلصت والحمدلله رب العالمين فلماذا يعيد فتح الماضي المنتهي ؟ ثم اكتشف زوجها غلطها السابق للزواج وصارحته بكل ما سألها عنه لم تمثل ولم تكذب , وإنما كانت صريحه وهذا دليل على صدقها وصدق نيتها بدوام الأخلاص &&&&&&&&&&& ولما يتدكر الموضوع ويضيق خاطره وتشعر بأنه تدكر الموضوع وتسأله ويناقشها في الموضوع تتهرب وتترجاه ما يتكلم في الموضوع قد لا تستمر للأبد بالتهرب والرجاء فقد يأتيها يوم تهرب من زوجها لبيت أهلها فلا أحد يحب أو يرغب بتذكيره بأخطائه بشكل مستمر وممل لاسيما أنه اعترف بها وندم عليها وتاب عنها . وتدعي إنها ناسية الموضوع تماما وتكتفي بإبداء مشاعرها الملتهبة لزوجها ماذا يريدها أن تفعل ؟ هل يريدها أن تقول لا زلت أتذكر الموقف بكامل تفاصيله وأنت يا زوجي لا مشاعر بقلبي تجاهك !! لو أن زوجها لما أخبرته ببعض التفاصيل قام بسب هدا الإنسان ووصفه بصفات قبيحة وهي ساكتة لا تتكلم وما الداعي لسبه هذا الشخص من الأساس ؟! كيف تفكر المرأة بسكوتها؟ بينما الرجل يظن أنها كارهة الكلام في هدا الرجل ولا تريد أن يسيء له! هو هكدا يفهم الموقف ولماذا يحكم بظنه ؟ لماذا لا يعتقد أنها فعلاً كارهة لذلك الرجل ؟ ولماذا يظن أنها لا تريده أن يسيئ إليه , ولماذا هو أصلاً يسيئ إليه ؟ لكن هي كيف تفكر عندما تصمت ولا تتعرض لتأكيد كلام زوجها؟؟ لا تفكر بشيئ سوى أنها أغلقت ماضي ما قبل الزواج ولا تريد فتح الملفات من جديد وقد تكون ندمت لأنها صرحت لزوجها بهذا الأمر الذي يذكرها به باستمرار ولم يقدر صراحتها , وقد يكون ندمها على الصراحة أكثر من ندمها على الخطأ الذي فعلته مع ذلك الرجل ولا تريد أن تشارك زوجها حفلة سب وشتم لشخص غائب . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|