السلام عليكم ورحمة الله
حينما يفكر الإنسان في الغربة يتبادر إليه الشعور بالضيق والهم ويبدأ في الإنغلاق والشعور بالكآبة وهي مرحلة معروفة في أحد مراحل الصدمات الثقافية التي يتعرض لها المغترب
ولكن
يجب على الانسان " المغترب وغير المغترب" أن يرى الجانب الإيجابي دوما فيما يفعله وأن يفكر ويتأمل فيما حوله.
كانت البداية حينما كنت أتصفح موقعا للسفر وأخذني موضوع عن نفس مدينتي في الوطن واكتشفت أن بها العديد من الأماكن التي لم ازرها أو لم " أتمتع بها " فأخذتني الشجاعة وحملت كاميرتي المتواضعة وبدأت في التجول في مدينتي الجديدة وبدأت أصور وأتأمل المناظر وبالفعل وجدت العديد من الأشياء كانت غائبة عن نظري فكانت هذه الصور .. أرجو ان تحوز على رضاكم
أتمنى أن تحوز على رضاكم .. وكذلك يجب على الجميع التأمل في مظاهر الجمال والروعة في الأشياء فبعض الاشياء تظهر بمظهر عادي ولكن لها العديد من الزوايا تجعلها جذابة فيجب عليك أن تبحث عن هذه الزوايا لتراها بجمالها وروعتها