السلام عليكم ورحمة الله
اولاً اشكر كل منهم قائمين ومسخرين اوقاتهم للمساعدة كل من ضاقت بهم السٌبل
انا متزوجه من 6 سنين
ولدي طفلين حياتي مستقره اٌقدر الحياه الزوجيه احترم زوجي ولا اقوم ب مردداته اوقات المشكلات
طبيعتي شخصيه هادئا وحترمه ومحبه للخير واجتماعيه ولله الحمد محبوبه من الكل حتى زوجي يمدح في علاقته معي وانه مرتاح معي ومافي مثلي امراء على حد قوله

ب إختصار
حصل موقف اثار غضب زوجي ب صمت فقطع تواصله الكلامي معي وكذلك الرسايل
وذهبت عند عائلتي الالن بِ طلبً منه ان اخرج من المنزل علماً اني لما اخبر اهلي بشيً إلا الان
ولا اعلم مايجول في خاطره او ماذا ينوي ويقصد ب زعله

ويعلم الله اني كم من موقف رائيته من زوجي ولم اصارحه فيه واتغاضى لو جه الله
هل يحق لي ان اتستر على اغلاطه بغية الاجر واستمرار الحياه
الزوجيه
سؤالي
ماهو التصرف اللي اتصرفه خلال زعله الان رغم اني اعترفت بخطئي واعتذرت مايقار ب المرتين
ارجو كل من يقرا رسالتي الدعاء لي ومساعدتي بعد الله

تم تعديل العنوان ليتناسب مع المضمون

مرحباً أختي

ممكن لو سمحتِ

تذكري ماهو السبب الذي جعله يزعل منك حتى نرى لماذا كان تصرفه بهذا الشكل معك

وكذلك .. ماعلاقة ذكرك لأغلاطه وأنك متستره عليه في موضوع زعلك معه ..؟؟


بارك الله فيك

استلام شحنه من النت بغير علمه وبعدما اكتشف ذلك زعل ورفض التواصل معي بحجة لماذ ارسل موقع المنزل ل مندوب الشحن واتواصل معهم
علماً اذا اخذ مني موقف يغضبه في الفترات الماضيه لايكلمني وتصل الى الهجران في الفراش

بالنسبه لل اغلاطه اكتشفت لديه برامج مخله ب العلاقه الزوجيه وغيره ....
ولكن لم اواجهه ب ذلك لان لديه من الايجبيات مايجعلني اتجاهل

ليس هناك علاقه بين زعله وموقفي معه

اخي الرسمي ساعدني جزاك الله كل خير

مرحباً أختي

ظاهرياً ما فعلتيه من طلبك للشحنة يعتبر أمر عادي

ولكن المشكلة تكمن في أمرين :

زعل زوجك في أنك لم تستأذنيه وتخبريه بأنك ستطلبين شحنه وأن هناك مندوب سيوصلها للبيت

وكذلك إحساسه بالغيرة الداخلية أنه كيف تتعاملين مع مندوبين رجال وسيأتون للبيت من دون علمه

الحل :
أن تتواصلي مع زوجك وتعترفي أنك أخطأتِ بعدم إخباره لأنك كنتِ ترين الأمر عادي وكل الناس تفعله .. ولو كنتِ تعلمين أنه سيزعل منك فما كنتِ ستفعلين .. ثم توعدينه أنها آخر مرة ولن تفعليها مرة أخرى وأنك زعلانة من نفسك لأنك زعلتيه
ثم أخبريه أنك تحبيه وأنك مشتاقة له وأنك تعبانه بدونه وخلاص كفاية الفترة التي زعل منك فيها وأنك تودين الرجوع للبيت .. وأنا أعلم أنك إعتذرتي منه مرتين ولكن لا مانع من الكلام معه مرة أخرى سواء بالإتصال عليه مباشرة أو إرسال رسالة له بالواتس .. ولو أنه لم يستجب لكِ فأرى أن تخبري والدتك بالذي حصل وأن الأمر بسيط ولم تفعلي جريمة ولكن زوجك زعل منك بزبادة .. وأطلبي منها أن تتواصل معه وتنهي المشكلة بالكلام الحلو .. وإذا أردتي إدخال والدك في الموضوع فلا بأس

وأما بالنسبة لموضوع البرامج التي يراها .. فلا تتكلمي معه فيها الآن .. فربما سيأتي يوم وينكشف أمامك


أعانك الله

الله يجزاك الجنه وباذن الله سوف اقوم ب عمل م قٌلت لي

اختي اصبري والزمي الصمت انتي اعتذرتي منه
وخطك كان في عدم اخباره هو من طلب منك الابتعاد
انتظري حتى يتواصل معك وسيفعل صدقيني
لاتخبري احد بالامر المشكله بسيطه وحلها بيده ويدك
اذا تواصل معك كرري الاعتذار بدون تضخيم الغلط
وبيني ان الخطاء في عدم اخباره ولن يتكرر
يجب ان تلمحي له بسماحتك معه وتغاضيك عن امور كثيره
دراً للمشاكل ولا يضخم الامر ويكبر المسائل
هو اراد تاديبك لا تظهري له ان خطئك كبير صحيح اخطئتي
لكن لايستدعي طردك من بيتك الامر

صبراً جميلاً والله المستعان
ولكن الامر اللذي يقلقني هو سفر عائلتي في بداية رمضان لِ قضاء اجازه في مدينه اخرى وزوجي يعلم من قبل انهم يقضون رمضان خارج المنزل ولا اريد ان اصبح انا واطفالي مصيراً مجهول وحتى ان ذهبنا معا عائلتي لا علم وقتها ماذا س اقول ان طالت فترة بقائي معهم

ولكن اسأل الله تيسيرً ل اموركم وامورنا جميعاً

السلام عليكم ورحمة الله

اخبرت اخي الاكبر بما حصل مني وتفهم الوضع وقام ب الاتصال على زوجي والاطمنان عليه ومباركة الشهر الكريم وبعد ذلك اخبره ب ان الاطفال اشتاقوا له وهل سوف ياتي قريب ف اخبره زوجي انا ليس هناك اجازه قريبه وبعد ذلك انتهى الاتصال
فهل تصرف اخي جيداً من حيث عدم الافصاح عن مشكلتنا ...؟
وكذلك اكتشفت البارحه انا زوجي الغى حضر الجوال ف ماذا علي ان اتصرف الان

وهل هي دليل على رضا زوجي...؟