لم أجد تفسير لحالتي .... ونفسيتي تعبانة
هذي اول مشاركة لي بالمنتدى وكنت دايما من متابعينه
عندي مشكلة امأزمتني بحياتي
انا متزوجة من 5 سنوات وعندي بنتين بس مو مرتاحة .. حمولتي طيبين وزوجي يموت علي بشكل معذبني وبشكل يخليني اشوف شكثر ظالمته معاي
اذا زعلت عليه لمشكلة كبيرة حتى ريلي يبوسها من حبه لي يقولي انا ما احبج انا اعبدج ( استغفرالله )
مشكلتي يمكن ما تصدقونها اني مو قادرة احبه لي الحين
بتقولون عيل ليش رضيتي فيه من البداية ؟؟؟؟
لما يا خطبني كان في سابق معرفة من الاهل امي تعرف امه وابوي يعرف ابوه واخوي يعرف زوجي واعرف خواته وانا كنت ابي عايلة متطمنة منها من كل فرد بالعايلة والكل يمدح بالعايلة بشكل عام وبزوجي بشكل خاص
ابفترة الخطبة قلت لابوي خلاص مابيه مو قادرة اتقبله بس اهلي احقروني وقالولي فشلة واللي نعرفهم احسن من اللي ما انعرفهم وبتحبينه مع العشرة .. بالملجة قلت لهم مابيه قالولي مانبيج تصيرين مطلقة .. قتلهم مطلقة قبل لا يدخل علي مو احسن من بعدين ؟؟؟ بعد الزواج قمت ابجي واقول لهم مابيه خلاص وكان عندي بيبي قالوا شلون تتطلقين وتخلين انانيتج تحرم بنتج من ابوها قمت ابجي واقول لهم انتوا اللي وصلتوني لجذي بالخطبة قلتولي ما يصير نرجع بكلمتنا وبالملجة ما نبيج تتطلقين والحين تقولون عندج بيبي
ادري طولت عليكم بس لازم تعرفون شنو اللي صار بالبداية عشان ما تقولون لي ليش رضيتي بالاول
مشكلتي احيانا احس اني اتقبله واحيانا نفس الوقت اللي الحين اكتب فيه الرسالة احس ما اقدر لا اشوفه ولا اسمع حتى صوته احيانا اقول يمكن لانه مو بالشكل اللي ابيه ووايد ينرفزني بروده من ناحية الاهتمام بترتيب اغراضة وايد فوضوي وانا واهلي وحتى اخواني الشباب متعودين على الاتيكيت والترتيب بشكل كبير بالبيت
من الناحية الجنسية على طول يبيني .. مرة قتله خلاص ما اقدر ابيك تطلقني افكارنا مختلفة واحس اني ظالمتك معاي لاني ما احبك مثل حبك لي ( مع اني ما احبه بس قتله حبك اكبر وما قتله ما احبك ) رد علي ماراح اطلقج لاني ادعي ربي يزيد حبج لي
والسبب الثاني مابي اطلقج وياخذج واحد غيري يمكن يبهذلج او ما يعرف قيمتج وخذاني عقب هالكلام ابحظنه وقمت بس ابجي ولا ادري شسوي
من امس مو قادرة اكلمه وقاعد يدق على تلفونات بيسأل عني لاني بالدوام ولما شافني ما رديت طرش لي مسج يقولي حبيبتي شفيج علي
نفسيتي وايد تعبانه وزهقت من عيشتي ومشاعري اللي ماراضية تتحول لحب .. شسوي يا ربي ؟؟
تم تغيير العنوان