هو رجل يعمل تاجرا فى مجال الملابس النسائية مثل الفساتين والعبايات والملابس الدخلية وملابس النوم يؤدى فرائض ربه من صلاة وصوم وزكاة ....يخشى الله ويحافظ على نفسه من الانحراف .....يقابل فى عمله كل النوعيات من النساء وبحكم التعامل معهن يتعرض لبعض منهنمن اللاتى يثرنه ويتمايعن معه فى الحديث ومنهن من تشاغله وتطلب منه الفحشاء صراحة ...وهو يحب زوجته ويخشى الفتنة ....عندما ينتهى هذا الرجل من عمله يذهب الى بيته وهو مثارا ومهتاجا جنسيا وتراه وهو يصعد درجات السلم المؤدى لبيته يتخيل ليلته مع زوجته التى يحبها أكثر من كل شيىء بالعالم فهى أول حبه وهى التى صبرت عليه أيام فقره وعثراته وهى التى لم تسرف أو تتبذخ أيام يسره وغناه وهى التى تصلى فى جوف الليل وفى بكرة الصباح هى التى تربى له أولادة وتعلمهم أداب الأسلام والحفاظ على الصلاة وتلاوة القران وهى التى ترعى زوجها وكأنه ملك متوج ......الا انه لا يرى منها ما يشبعه جنسيا لأنها للأسف تستعف منه وتخجل على الرغم من مرور تسعة سنوات على زواجهما فهو يريد أشيائا بها قدرا من الأثارة والتفاعل معه ولكنها لا تشعرة بأنها محتاجة أو راغبة أو مهتاجة ...هى لاتثيره مثل اللاتىيتمايعن ويتأوهن ......يخشى الفتنة ....ويخشى من أن يخونها ,مع أنها هى محور حياته وهى حبيبة قلبة ولكن للأسف عندما يعود لبيته كل ليلة يجد فيه أم حنون ولا يجد أنثى راغبة
ماذا يفعل أفيدونا أفادكم الله