السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته



لقد كنت خاطب من قبل و لظروف خاصة لم تكلل هذه العلاقة بالزواج و تم الانفصال رغما عنا ، و لقد أحببتها و أحبتني.

و هذا الأسبوع خطبة امرأة أخرى ، فأعينني يا أحبائي بنصائحكم كيف أنسى حبي القديم ، و لا أتسبب في جرح مشاعر هذه الخطيبة.

اولا الف مبروك على الخطوبه :14: :14: :14: :14: وثانيا نصيحه مني لاتجرح خطيبتك بأي اسلوب يخليها تشعر بان حبيبتك هي السب لان صدقني حيقعد جرحها الى اخر يوم في عمرها ومستحيل تنسى غلطتك هذي انتبه لمن تناديها ناديها باسمها مو باسم حبيبتك حاول تفهمها بان هذا ماضي وماراح يرجع
ونسيان حبيبتك الزمن والوقت كفيلين بالنسيان وحاول تحبها واذا ما قدرت ابع عن بنت الناس لا تأذيها ببقايا حبك القديم

كفت الأخت مشاعر مرهفة ووفت شكراً للرد وأوافقها الرأي

اخي العزيز الف مبرووووووك على الخطبه مقدما وربي يعوضك ويجعل حياتك كلها فرح
اخي علشان تنسى حبك الأولي تمعن في ايجابيات خطيبتك الجديده وانصحك بكثره الدعاء لله حتى يوفقك في حياتك الجديده
كلما مرت حبيبتك بخاطرك حاول اشغال نفسك بامر آخر كقرآه القرآن او مشاهده التلفاز او قراءة مجله المهم اشغل بالك باي شيء آخر
الله يهنيك اخي
وارجو الدعاء لي

__________________
سبحــــــان الله وبحمده ,,,, سبحــــــان الله العظيم

لا اله الا الله العظيم الحليم ربي اني لما انزلت اليي من خير فقير
دعائكم الصالح لي بالرجل الصالح

مرحبا000
انت جربت الحب من قبل فإذا أنت موا قد الخطبة الثانية لا تخطب وتجرح البنت اللى بتاخذها لأنها مالها ذنب بعدم توفيقك بالخطبة الاولى000
بس عموما أنا متاكدة أنك قدها وقدود وإن شاء اللّه ألف مبروووووووووك000
واذا تبي تنسى الاولي تخلص من كل شئ كان يربطك بها أو يتعلق فيها وأنت تتعامل مع خطيبتك الحالية لا تحاول تتذكر الاولى او أنك تقارن بينهم لأنة هالشئ يمكن يدمر حياتك000

وبالتوفيق يارب

وعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا

والله يا اخى حدث هذا معى والحمد لله تزوجت غيرها وانا سعيد جدا مع زوجتى

وكنت اظن ان الحياة لن تستقيم بدونها ولكن الله كتب الافضل لى والحمد لله

فاعقلها وتوكل

انصح اذا لم تخطب الثانية حتى الان ان لا تخطبها حتى تنسى الاولى تماما

توكل على الله ،،

والله يوفقك ،،

وتقبل فائق احترااامي...

شكرا لنصائحكم القيمة

لقد تكلمت مع خطيبتي الجديدة و كان اللقاء جيد و لقد وفقت نوعا ما في اقناعها بأنني أخترتها لأنني أعجب بها ، لا لأنني أريد الثأر أو شيء من هذا القبيل. و قلت لها أن الخطيبة السابقة هي الماضي و أنت الآن الحاضر و لا يستحود تفكيري إلا أنت.
لكن أصارحكم إنكن يا معشر النساء تتسمن بالذهاء و ذكاء ، فمثلا طرحت لي سؤال فيما يخص الخطيبة السابقة
و هو : هل تقدم أحد لخطبتها ؟ فإن أجبتها بالنفي أو الإيجاب فقد وقعت في الفخ و تكأدت أنني ما زلت أسأل عنها و عن أخبارها . لكن أجبتها أن لا أعرف عنها شيء و لا أريد أن أعرف أخبارها و هذه هي الحقيقة.
كما أنني حقا لم أجد فرقا بين الخطيبة الأولى و الثانية بالعكس أرى أن هذه الخطيبة لها مميزات أفضل من الأولى ،
فالحمد لله الذي عوضني خيرا منها و أدعوا الله أن يوفقني لما هو خير لي في ديني و دنيا.