ألمك قد يضاعف ألمه ، قد يكون يتألم إذا رآك تتألمين ، و هو فيما يبدو ميت لا محاله الا فيما رحم الله ..
فلا يريد أن يحمل هما يزيد علي همه ..
قدري موقفه ..
و لكن لو كنت لن تستطيعي أن تتزوجي غيره فتزوجيه علي ذلك و اخبريه بذلك ..
اهنيك من كل قلبي ع ايمانك بقضآء الله وقدره والله يوفقك ويرزقك ع قد نيتك وييسر لك امر هالزوااج .. آميـــن يآرب
بس هو مـآيضمن حيآته اذا تزوج وتعلقتواا ببعض وانجبتــواا ومايدري اذا بيكمل معك المسيره والا بيتركك تعانين لوحدك >> هو يفكر لبعيد ... والاعماااار بيد الله والله يكتب له الشفاء والتوفيق ....
إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}
الله يشفيه من توكل على الله فهو حسبه اعتى الامراض فتكا بالانسان تزول وتذذهب اذا قال الله سبحانه للشفاء ان يسكن هذا الجسد وقال له كن كان مايريد الله سبحانه
لذا لا يتشائم ويتقوقع على نفسه ويمتنع عن ان يرتبط بمن يريد بمجرد انه علم باامر اصابته
شجعيه وكوني معه عونا بعد الله سبحانه اصري على موقفك فلا ألم وهم في فرح وسعاده
الحاله النفسيه مهمه جدا في مثل هذه الامور
__________________
لايقدر على رفع بلواك إلا الله متى تحرر في قلبك أنه لايرفع البلوى إلا الله
فاعتبر أن البلوى رفعت
(صالح المغامسي)
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه. أختي الكريمة ... طالما أنكِ تعلمين ما به و راضية بحاله فأقترح أن ترسلي شخص يذكره بالله و يوقظه من حالة اليأس الذي فيه. في مثل هذه الحالات لا أظن أنه من المناسب أن تكلميه، فقد يهز ذلك مشاعره أكثر و أكثر. أما إذا كان الحوار بينه و بين رجل آخر فقد يضع مشاعره بجانب و يبدأ بالتفكير في الموضوع بعقلانية. أجل معروف أن الرجل يفكر بعقله أكثر من أن تحركه مشاعره، و لكن في المواقف الصعبة جدا قد تؤثر عليه مشاعره في اتخاذ قراراته.
لذلك أقترح أن يكلمه شخص (أو أشخاص) من عائلتك ليهدئوا من روعه و يطلبون منه التفكير مليا في الموضوع. ليعلم أن موقفه من فسخ الخطبة و تحويل مسار حياته هو سلبي، وليفكر لو أن العكس (لا سمح الله) قد حدث لخطيبته .... فهل سيتركها؟؟ أسأل الله له الهداية و التوفيق